ناظورسيتي:
"الحمد لله الذي أعطانا فشكرنا، ثم أخذها منا فصبرنا، وحسبنا الله ونعم الوكيل، اللهم أجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيراً منها...".
يسعد أسرة بلحرش أن تتقدم بجزيل الشكر والامتنان والتقدير والعرفان لكل من تفضل مشكورا وقدم لها واجب العزاء سواء بالحضور أو بصادق المشاعر من خلال مختلف أنواع الاتصالات، سواء عبر الهاتف أو عبر مواقع التواصل الإجتماعي المختلفة، وواسانا في هذا المصاب الجلل لفقد راحلتنا العزيزة والدتنا الكريمة عليها رحمة الله الواسعة .
فعلا، المصاب في فقد الأم، كان جللا والألم كبيرا، ولكن بفضل الله تعالى، ثم بفضل ما قدمه لنا جموع المعزين الاخوة والأخوات من تعازي حارة ومواساة صادقة ودعوات كريمة لم تنقطع، وشعورهم النبيل، خفف عن الأسرة وجميع الأقارب الشيء الكبير، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على طيب الأصول وصادق الشعور.
سائلين الله عز وجل أن يجازي الجميع خير الجزاء وأن يجزل لهم التوبة، وأن يجعل كل خطواتهم وكل ما بذلوه من أجلنا في ميزان حسناتهم جميعا، كما نسأله سبحانه وتعالى أن لا يري أي منهم مكروه وأن يكون حافظا لهم في هذه الدنيا وأن يغفر لهم جميعا وأن يتولاهم في الصالحين والصديقين.
ونجدد دعوات الرحمة والمغفرة للوالدة وللوالد وكل أمواتنا، لأبائنا وأمهاتنا ومشايخنا وأساتذتنا وأصهارنا وأقاربنا وكافة المسلمين والمسلمات، ويجعل قبورهم رياضا من رياض الجنة ويتقبلهم بقبول حسن.
"بسم الله الرحمن الرحيم، ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات، وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون".
إنا لله وإنا إليه راجعون.
"الحمد لله الذي أعطانا فشكرنا، ثم أخذها منا فصبرنا، وحسبنا الله ونعم الوكيل، اللهم أجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيراً منها...".
يسعد أسرة بلحرش أن تتقدم بجزيل الشكر والامتنان والتقدير والعرفان لكل من تفضل مشكورا وقدم لها واجب العزاء سواء بالحضور أو بصادق المشاعر من خلال مختلف أنواع الاتصالات، سواء عبر الهاتف أو عبر مواقع التواصل الإجتماعي المختلفة، وواسانا في هذا المصاب الجلل لفقد راحلتنا العزيزة والدتنا الكريمة عليها رحمة الله الواسعة .
فعلا، المصاب في فقد الأم، كان جللا والألم كبيرا، ولكن بفضل الله تعالى، ثم بفضل ما قدمه لنا جموع المعزين الاخوة والأخوات من تعازي حارة ومواساة صادقة ودعوات كريمة لم تنقطع، وشعورهم النبيل، خفف عن الأسرة وجميع الأقارب الشيء الكبير، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على طيب الأصول وصادق الشعور.
سائلين الله عز وجل أن يجازي الجميع خير الجزاء وأن يجزل لهم التوبة، وأن يجعل كل خطواتهم وكل ما بذلوه من أجلنا في ميزان حسناتهم جميعا، كما نسأله سبحانه وتعالى أن لا يري أي منهم مكروه وأن يكون حافظا لهم في هذه الدنيا وأن يغفر لهم جميعا وأن يتولاهم في الصالحين والصديقين.
ونجدد دعوات الرحمة والمغفرة للوالدة وللوالد وكل أمواتنا، لأبائنا وأمهاتنا ومشايخنا وأساتذتنا وأصهارنا وأقاربنا وكافة المسلمين والمسلمات، ويجعل قبورهم رياضا من رياض الجنة ويتقبلهم بقبول حسن.
"بسم الله الرحمن الرحيم، ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات، وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون".
إنا لله وإنا إليه راجعون.