ناظورسيتي: علي كراجي
تراجع التعداد السكاني في 16 جماعة بإقليم الناظور، حسب النتائج النهائية لعملية الإحصاء العام للسكن والسكنى (2024) التي كشفت عنها المندوبية السامية للتخطيط، حيث تراجع عدد القاطنين في الكثير من الجماعات لاسيما بالوسط الحضري والتجمعات السكنية القريبة من مدينة مليلية المحتلة، فيما شهدت جماعات أخرى تتميز بخصائصها القبلية ارتفاعا في عدد السكان والأسر.
ويسجل أول إنخفاض على مستوى جماعة الناظور، التي تضم أكبر عدد من السكان بالإقليم، حيث بلغ رقم القاطنين حسب إحصاء 2014 حوالي 161 ألف و 726، ليتراجع هذا الرقم في (2024) ويبلغ 158 الف و 202 نسمة، فيما شهدت المدينة نفسها إرتفاعا في عدد الأسر الذي بلغ 43049 أسرة خلال هذه السنة بمعدل زيادة يقدر بـ 5484 خلال عشر سنوات.
تراجع التعداد السكاني في 16 جماعة بإقليم الناظور، حسب النتائج النهائية لعملية الإحصاء العام للسكن والسكنى (2024) التي كشفت عنها المندوبية السامية للتخطيط، حيث تراجع عدد القاطنين في الكثير من الجماعات لاسيما بالوسط الحضري والتجمعات السكنية القريبة من مدينة مليلية المحتلة، فيما شهدت جماعات أخرى تتميز بخصائصها القبلية ارتفاعا في عدد السكان والأسر.
ويسجل أول إنخفاض على مستوى جماعة الناظور، التي تضم أكبر عدد من السكان بالإقليم، حيث بلغ رقم القاطنين حسب إحصاء 2014 حوالي 161 ألف و 726، ليتراجع هذا الرقم في (2024) ويبلغ 158 الف و 202 نسمة، فيما شهدت المدينة نفسها إرتفاعا في عدد الأسر الذي بلغ 43049 أسرة خلال هذه السنة بمعدل زيادة يقدر بـ 5484 خلال عشر سنوات.
جماعة بني انصار، التي تقع على حدود مدينة مليلية المحتلة، عرفت هي الأخرى تراجعا في عدد سكانها بمعدل يزيد عن 6000 نسمة خلال العشر سنوات الأخيرة، حيث بلغ التعداد السكاني للمدينة برسم إحصاء (2024) 50 ألف و508 نسمة، وهو رقم منخفض بالمقارنة مع إحصاء (2014) الذي كان يبلغ فيه عدد السكان 56 ألف و 582 نسمة.
وسجلت جماعة العروي، أرقاما مشابهة، بعد انخفاض عدد سكانها من 47 ألف و599 في 2014 إلى 46540 في 2024. والحالة نفسها تنطبق على أزغنغان وراس الماء وبني شيكر وبني سيدال لوطا وبني سيدال الجبل وايكسان وأفسو والبركانيين وأركمان وحاسي بركان وأولاد داوود الزخانين وتزطوطين، وهي جماعات تراجع عدد سكانها بمعدلات تتراوح ما بين 100 و أكثر من 2000 نسمة حسب كل بلدة.
ومن جهة ثانية، سجلت جماعة سلوان ارتفاعا هاما في عدد السكان، حيث بلغ في (2024) ما مجموعه 29 ألف و 628 بزيادة تقدر بـ + 8000، وذلك بالنظر إلى تحول المنطقة إلى قطب حضري وصناعي يضم مرافق هامة مثل الحظيرة الصناعية الجديدة والكلية المتعددة التخصصات والمدرسة العليا للتكنولوجيا والحي الجامعي ومنطقة عمرانية جديدة، فضلا عن مرافق أخرى مثل السجن المحلي ووحدات صناعية وتجارية كبرى.
بوعرك هي الأخرى، والتي تضم دواوير سكنية كثيرة قريبة من جماعة سلوان، وكانت في الأمس القريب جزء من هذه المدينة، فقد سجل ارتفاعا في عدد السكان الذي انتقل من 37 ألف إلى 44 ألف و 626.
وعلى مستوى جماعة زايو، فقد بلغ عدد السكان 36 ألف و766 بزيادة عن 2014، فيما ارتفع عدد سكان كل من بني بويفرور وايعزازن وايحدادن وبني وكيل أولاد محند وأولاد ستوت.
إلى ذلك، فقد عرف عدد الأسر ارتفاع في أغلب جماعات إقليم الناظور، باستثناء ثلاث بلدات تضم تجمعات سكنية صغيرة، وهي أفسو وبني سيدال لوطا وأولاد داوود الزخانين.
وسجلت جماعة العروي، أرقاما مشابهة، بعد انخفاض عدد سكانها من 47 ألف و599 في 2014 إلى 46540 في 2024. والحالة نفسها تنطبق على أزغنغان وراس الماء وبني شيكر وبني سيدال لوطا وبني سيدال الجبل وايكسان وأفسو والبركانيين وأركمان وحاسي بركان وأولاد داوود الزخانين وتزطوطين، وهي جماعات تراجع عدد سكانها بمعدلات تتراوح ما بين 100 و أكثر من 2000 نسمة حسب كل بلدة.
ومن جهة ثانية، سجلت جماعة سلوان ارتفاعا هاما في عدد السكان، حيث بلغ في (2024) ما مجموعه 29 ألف و 628 بزيادة تقدر بـ + 8000، وذلك بالنظر إلى تحول المنطقة إلى قطب حضري وصناعي يضم مرافق هامة مثل الحظيرة الصناعية الجديدة والكلية المتعددة التخصصات والمدرسة العليا للتكنولوجيا والحي الجامعي ومنطقة عمرانية جديدة، فضلا عن مرافق أخرى مثل السجن المحلي ووحدات صناعية وتجارية كبرى.
بوعرك هي الأخرى، والتي تضم دواوير سكنية كثيرة قريبة من جماعة سلوان، وكانت في الأمس القريب جزء من هذه المدينة، فقد سجل ارتفاعا في عدد السكان الذي انتقل من 37 ألف إلى 44 ألف و 626.
وعلى مستوى جماعة زايو، فقد بلغ عدد السكان 36 ألف و766 بزيادة عن 2014، فيما ارتفع عدد سكان كل من بني بويفرور وايعزازن وايحدادن وبني وكيل أولاد محند وأولاد ستوت.
إلى ذلك، فقد عرف عدد الأسر ارتفاع في أغلب جماعات إقليم الناظور، باستثناء ثلاث بلدات تضم تجمعات سكنية صغيرة، وهي أفسو وبني سيدال لوطا وأولاد داوود الزخانين.