صورة تعبيرية
وكالات
انتصر القضاء البلجيكي لأسرة مغربية قررت مجابهة حلف شمال الأطلسي بعدما قتلت طائراته الابنة عائشة اشليح، في غارة جوية بليبيا استهدفت ڤيلا لقريب للعقيد الراحل معمر القذافي.
ولأول وهلة كان يبدو صعبا النيل من الحلف العسكري الذي نفذ طلعات جوية في ليبيا، لكن الأب عبد اللطيف اشليح، لم يتوان عن رفع دعوى قضائية ضد حلف "الناتو"، بعدما أودت طائراته بفلذة كبده في غارة جوية نفذت في 11 يونيو 2011.
وبعد صراع قضائي مرير، قررت محكمة بروكسيل، بحسب ما ذكرت وكالة "المغرب العربي للأنباء" إصدار حكم نهائي في القضية في 30 نونبر المقبل، بعدما تبنت النبش فيها منذ 2012.
وأوردت تقارير إعلامية بلجيكية أن محكمة بروكسيل عقدت، أمس الخميس، جلسة دامت لقرابة أربع ساعات حرى خلالها الترافع في القضية على أن يصدر الحكم بعد نحو شهر ونصف.
وكان الأب عبد اللطيف اشليح قد واجه حلف الناتو عبر دعوى قضائية بعدما توفيت ابنته في الغارة التي استهدفت خويلدي لحميدي، أحد رموز النظام الليبي السابق.
انتصر القضاء البلجيكي لأسرة مغربية قررت مجابهة حلف شمال الأطلسي بعدما قتلت طائراته الابنة عائشة اشليح، في غارة جوية بليبيا استهدفت ڤيلا لقريب للعقيد الراحل معمر القذافي.
ولأول وهلة كان يبدو صعبا النيل من الحلف العسكري الذي نفذ طلعات جوية في ليبيا، لكن الأب عبد اللطيف اشليح، لم يتوان عن رفع دعوى قضائية ضد حلف "الناتو"، بعدما أودت طائراته بفلذة كبده في غارة جوية نفذت في 11 يونيو 2011.
وبعد صراع قضائي مرير، قررت محكمة بروكسيل، بحسب ما ذكرت وكالة "المغرب العربي للأنباء" إصدار حكم نهائي في القضية في 30 نونبر المقبل، بعدما تبنت النبش فيها منذ 2012.
وأوردت تقارير إعلامية بلجيكية أن محكمة بروكسيل عقدت، أمس الخميس، جلسة دامت لقرابة أربع ساعات حرى خلالها الترافع في القضية على أن يصدر الحكم بعد نحو شهر ونصف.
وكان الأب عبد اللطيف اشليح قد واجه حلف الناتو عبر دعوى قضائية بعدما توفيت ابنته في الغارة التي استهدفت خويلدي لحميدي، أحد رموز النظام الليبي السابق.