أسعار الخضر ترتفع بشكل صاروخي وتوقعات باستمرار الغلاء خلال رمضان المقبل
ناظورسيتي: متابعة
تستمر أسعار الخضر بشتى أصنافها في الإرتفاع، في وجه المستهلك المغربي، خصوصا الخضر التي يتم استهلاكها بشكل يومي كالبطاطس الطماطم والبصل.
وأعرب المغاربة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عن جام غضبهم من استمرار ارتفاع أسعار الخضر بهذا الشكل المهول، بحيث بلغت أسعار الطماطم 8 دراهم، في حين وصل سعر البطاطس إلى 10 دراهم للكيلوغرام الواحد.
وأكد مهنيون، أن من بين أسباب ارتفاع أسعار الخضر، قلة الإنتاج بسبب الجفاف ونقص المياه وارتفاع الحرارة، وغلاء الأسمدة.
تستمر أسعار الخضر بشتى أصنافها في الإرتفاع، في وجه المستهلك المغربي، خصوصا الخضر التي يتم استهلاكها بشكل يومي كالبطاطس الطماطم والبصل.
وأعرب المغاربة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عن جام غضبهم من استمرار ارتفاع أسعار الخضر بهذا الشكل المهول، بحيث بلغت أسعار الطماطم 8 دراهم، في حين وصل سعر البطاطس إلى 10 دراهم للكيلوغرام الواحد.
وأكد مهنيون، أن من بين أسباب ارتفاع أسعار الخضر، قلة الإنتاج بسبب الجفاف ونقص المياه وارتفاع الحرارة، وغلاء الأسمدة.
ويتوقع هؤلاء، استمرار ارتفاع أسعار الخضر خلال شهر رمضان المقبل، في حال لم تتدخل الحكومة بكل حزم من أجل تخفيض الأسعار.
وحول ذلك اشتد السجال في غير ما مرة بالبرلمان، حيث شهدت مؤخرا الجلسة البرلمانية لمساءلة وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، محمد الصديقي، مواجهة لسانية فاضحة، وذلك بين حزبي التجمع الوطني للأحرار والعدالة والتنمية بخصوص المخطط الأخضر.
نواب الفريق النيابي لحزب العدالة والتنمية اتعموا في هذه الجلسة، التي عقدت مساء اليوم الاثنين، وزارة الفلاحة بالفشل في المخطط الأخضر، من خلال الحديث عن ضياع استثمار المليارات دون أن يكون له وقع.
من جانبه “البيجيدي” يسجل أن المخطط الذي أشرفت عليه الوزارة منذ عهد عزيز أخنوش، ينطبق عليه المثل المغربي “من الخيمة خرج مايل”.
وذكر ذات النواب بأن ما يظهر فشل المخطط الأخضر، هوغلاء الأسعار، سواء فيما يتعلق بالخضر أو اللحوم، مشيرين إلى كون الشركات الخاصة لرئيس الحكومة تستفيد من بعض الصفقات.
وفي سياق متصل، هاجم النائب البرلماني لحسن السعدي نواب حزب العدالة والتنمية، قائلا في تعقيبه: “قدركم السيد الوزير أن تواجهوا سنوات الجفاف وتواجهوا فشل التجارب السابقة”.
ودافع ذات النائب، عن فوز إحدى شركات رئيس الحكومة بصفقة تحلية مياه البحر، وأورد أن هذه الشركة تنافست على طلب عروض دولي تميز بالشفافية والمصداقية.
وأضاف السعدي موجها انتقاداته إلى حزب العدالة والتنمية القول أن : “الناس اللي مقدوش علينا فالميدان جاو هنا كيحاربو النجاح”، مضيفا: “منجيوش نبكيو على مطيشة وبطاطا وحنا موجدناش ليها الما”.
وحول ذلك اشتد السجال في غير ما مرة بالبرلمان، حيث شهدت مؤخرا الجلسة البرلمانية لمساءلة وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، محمد الصديقي، مواجهة لسانية فاضحة، وذلك بين حزبي التجمع الوطني للأحرار والعدالة والتنمية بخصوص المخطط الأخضر.
نواب الفريق النيابي لحزب العدالة والتنمية اتعموا في هذه الجلسة، التي عقدت مساء اليوم الاثنين، وزارة الفلاحة بالفشل في المخطط الأخضر، من خلال الحديث عن ضياع استثمار المليارات دون أن يكون له وقع.
من جانبه “البيجيدي” يسجل أن المخطط الذي أشرفت عليه الوزارة منذ عهد عزيز أخنوش، ينطبق عليه المثل المغربي “من الخيمة خرج مايل”.
وذكر ذات النواب بأن ما يظهر فشل المخطط الأخضر، هوغلاء الأسعار، سواء فيما يتعلق بالخضر أو اللحوم، مشيرين إلى كون الشركات الخاصة لرئيس الحكومة تستفيد من بعض الصفقات.
وفي سياق متصل، هاجم النائب البرلماني لحسن السعدي نواب حزب العدالة والتنمية، قائلا في تعقيبه: “قدركم السيد الوزير أن تواجهوا سنوات الجفاف وتواجهوا فشل التجارب السابقة”.
ودافع ذات النائب، عن فوز إحدى شركات رئيس الحكومة بصفقة تحلية مياه البحر، وأورد أن هذه الشركة تنافست على طلب عروض دولي تميز بالشفافية والمصداقية.
وأضاف السعدي موجها انتقاداته إلى حزب العدالة والتنمية القول أن : “الناس اللي مقدوش علينا فالميدان جاو هنا كيحاربو النجاح”، مضيفا: “منجيوش نبكيو على مطيشة وبطاطا وحنا موجدناش ليها الما”.
