ناظورسيتي: محمد زاهد
هو شاب من جيل الشّباب المنحدر من منطقة الرّيف الذي يجسّد رمز تحدّي الصعاب وشق الطريق بثبات ونجاح. كما يعدّ واحد من الأسماء التي بدأت تبصم على مسار مهني ناجح ومميّز قوامه الطموح والاحترام والإرادة والتفاؤل بمستقبل واعد.
برز كناشط وفاعل جمعوي بمدينة الحسيمة، ثم كمسيّر رياضي بمكتب الرجاء الحسيمي لكرة القدم وكرة اليد (رئيس سابق للفريق) ومدير ومنظِّم العديد من التظاهرات الرياضيّة والثقافيّة بذات المدينة (مدير تظاهرة ليلة أبطال الريف بالحسيمة، ومدير مهرجان الصيف الأمازيغي سنة 2004 بجوهرة البحر الأبيض المتوسط...). هو في حوالي الثلاثين سنة ونيف من رحلته عمره ومساره الجمعوي والمهني على درب مسافة الألف ميل التي بدأها من مجال الصحافة والإعلام.
فقد ارتبط اسم المحجوب بنسعلي بتجربة إعلاميّة واعدة بدأت بركوبه شراع جريدة "أصداء الرّيف" التي ساهمت في بلورة وتطوير الإعلام المحلي والجهوي بمنطقة الريف، وتحديداً بإقليم الحسيمة. كما ارتبط اسم المحجوب بنسعلي بذات التجربة الإعلاميّة لكن في نسختها الإلكترونيّة، وقد استجدّ هذا الصنف الإعلامي على الساحة الصحفية وأصبح عنوانها الأبرز، فكان من السبّاقين لخوض غمار هذه التجربة بإكراهاتها ومنعرجاتها.
ومِثْل الباحث عن موقع المتقدّم إلى الأمام في معركة دخل معتركها ليس كعابر سبيل أو على سبيل الصدفة أو التطفّل، فقد ارتبط في مرحلة أخرى اسم الشّاب المحجوب بنسعلي بتجربة إعداد وتقديم برامج تلفزية بدءً من برنامج "تاروا ن تمازيرت ءينو" على القناة الأمازيغيّة، وصولا إلى برنامج "فين غادي بيّا أخويا" الذي يعده ويقدّمه على القناة الأولى بتألّق وكفاءة جعلت منه أبرز الوجوه الصحفيّة الشّابة المنتميّة لمنطقة الرّيف والمتألقة التي تشق بثبات وعزم طريقها ومسارها المهني كصحفي وكمدير شركة للإنتاج السمعي البصري.
ولأنه يجمع بين انشغالات واهتمامات متنوعة، فقد حظي خلال اليومين الأخيرين بثقة منظمي تظاهرة "قافلة المواطنة" كرئيس شرفي وناطق رسمي للدورة السّابعة، كما سبق له أن حظي بتكريمات عدّة وشارك في تأطير ندوات ولقاءات إعلامية جعلت من سيرة المحجوب بنسعلي تحفل برصيد وعطاء ينبئ بمستقبل واعد وخطوات على درب النجاح والتميّز.
هو شاب من جيل الشّباب المنحدر من منطقة الرّيف الذي يجسّد رمز تحدّي الصعاب وشق الطريق بثبات ونجاح. كما يعدّ واحد من الأسماء التي بدأت تبصم على مسار مهني ناجح ومميّز قوامه الطموح والاحترام والإرادة والتفاؤل بمستقبل واعد.
برز كناشط وفاعل جمعوي بمدينة الحسيمة، ثم كمسيّر رياضي بمكتب الرجاء الحسيمي لكرة القدم وكرة اليد (رئيس سابق للفريق) ومدير ومنظِّم العديد من التظاهرات الرياضيّة والثقافيّة بذات المدينة (مدير تظاهرة ليلة أبطال الريف بالحسيمة، ومدير مهرجان الصيف الأمازيغي سنة 2004 بجوهرة البحر الأبيض المتوسط...). هو في حوالي الثلاثين سنة ونيف من رحلته عمره ومساره الجمعوي والمهني على درب مسافة الألف ميل التي بدأها من مجال الصحافة والإعلام.
فقد ارتبط اسم المحجوب بنسعلي بتجربة إعلاميّة واعدة بدأت بركوبه شراع جريدة "أصداء الرّيف" التي ساهمت في بلورة وتطوير الإعلام المحلي والجهوي بمنطقة الريف، وتحديداً بإقليم الحسيمة. كما ارتبط اسم المحجوب بنسعلي بذات التجربة الإعلاميّة لكن في نسختها الإلكترونيّة، وقد استجدّ هذا الصنف الإعلامي على الساحة الصحفية وأصبح عنوانها الأبرز، فكان من السبّاقين لخوض غمار هذه التجربة بإكراهاتها ومنعرجاتها.
ومِثْل الباحث عن موقع المتقدّم إلى الأمام في معركة دخل معتركها ليس كعابر سبيل أو على سبيل الصدفة أو التطفّل، فقد ارتبط في مرحلة أخرى اسم الشّاب المحجوب بنسعلي بتجربة إعداد وتقديم برامج تلفزية بدءً من برنامج "تاروا ن تمازيرت ءينو" على القناة الأمازيغيّة، وصولا إلى برنامج "فين غادي بيّا أخويا" الذي يعده ويقدّمه على القناة الأولى بتألّق وكفاءة جعلت منه أبرز الوجوه الصحفيّة الشّابة المنتميّة لمنطقة الرّيف والمتألقة التي تشق بثبات وعزم طريقها ومسارها المهني كصحفي وكمدير شركة للإنتاج السمعي البصري.
ولأنه يجمع بين انشغالات واهتمامات متنوعة، فقد حظي خلال اليومين الأخيرين بثقة منظمي تظاهرة "قافلة المواطنة" كرئيس شرفي وناطق رسمي للدورة السّابعة، كما سبق له أن حظي بتكريمات عدّة وشارك في تأطير ندوات ولقاءات إعلامية جعلت من سيرة المحجوب بنسعلي تحفل برصيد وعطاء ينبئ بمستقبل واعد وخطوات على درب النجاح والتميّز.