ياسين الحسناوي / عدسة رفيق كرتيو
واصلت جمعية الأمل للتنمية الإجتماعية بأركمان، أشغال مشروع الطريق الذي يمتد طوله لأزيد من 10كلم ، ويربط من خلاله دوار بويخباش بالطريق الساحلي ،مرورا بعدة دواوير إستفادت بدورها من المشروع التنموي.
وقد تمكنت الجمعية رغم حداثة ميلادها،والإمكانيات الضعيفة، من الإنخراط في المساهمة في المشروع الذي تشرف عليه والذي يسعى إلى فك العزلة وتقوية البنيات التحتية بكبدانة، نالت من خلالها استحسان المواطنين المستفيدين ،الذين عانوا العزلة والتهميش من المسؤولين، منذ فترة الإستعمار .
وسبق وأن حضرت مجموعة من الفعاليات، إنطلاقة المشروع الذي تكفلت الجمعية المذكورة بمصاريفه ماديا و بشريا ،في غياب أي دعم من أي جهة جمعوية أو حكومية، حسب أعضاء الجمعية، ما دفع مكتب هذه الأخيرة إلى توجيه رسالة للمسؤولين ،والغيورين عن المنطقة و المحسنين بدعم الجمعية و المشاريع التنموية الأخرى للرقي بالبنية التحتية بالمنطقة.
واصلت جمعية الأمل للتنمية الإجتماعية بأركمان، أشغال مشروع الطريق الذي يمتد طوله لأزيد من 10كلم ، ويربط من خلاله دوار بويخباش بالطريق الساحلي ،مرورا بعدة دواوير إستفادت بدورها من المشروع التنموي.
وقد تمكنت الجمعية رغم حداثة ميلادها،والإمكانيات الضعيفة، من الإنخراط في المساهمة في المشروع الذي تشرف عليه والذي يسعى إلى فك العزلة وتقوية البنيات التحتية بكبدانة، نالت من خلالها استحسان المواطنين المستفيدين ،الذين عانوا العزلة والتهميش من المسؤولين، منذ فترة الإستعمار .
وسبق وأن حضرت مجموعة من الفعاليات، إنطلاقة المشروع الذي تكفلت الجمعية المذكورة بمصاريفه ماديا و بشريا ،في غياب أي دعم من أي جهة جمعوية أو حكومية، حسب أعضاء الجمعية، ما دفع مكتب هذه الأخيرة إلى توجيه رسالة للمسؤولين ،والغيورين عن المنطقة و المحسنين بدعم الجمعية و المشاريع التنموية الأخرى للرقي بالبنية التحتية بالمنطقة.