الدكتور عبد القادر بطار
يقوم الفنان المبدع جواد الزناتي، ولأول مرة، بعرض لأشهر وأروع لوحاته الفنية، برواق الفنون بمدينة بوجدة، بشارع ولي العهد، الأمير الجليل مولاي الحسن، بالقرب من المركب الثقافي باستور. وذلك يوم السبت 15 دجنبر 2012، ابتداء من الساعة الخامسة مساء.
تعكس لوحات الفنان جواد الزناتي رؤية عميقة للوجود، يمتزج فيها ما هو واقعي، بما هو روحي. إنها تعبير صادق عن فلسفة خاصة للحياة، اختار لها الفنان جواد الزناتي لغة رمزية عالية، تعتمد الذوق الفني، من أجل التواصل مع الذات، مع الآخر، مع مختلف العوالم الممكنة.
ستكتشف من خلال التأمل في لوحات الفنان جواد الزناتي المتنوعة، عالما جميلا، متناسقا، مليئا بالرموز والإشارات، بسيطا أحيانا، ومعقدا أحيانا أخرى، غير أنها تجيبك، بقليل من التأمل عن مختلف التساؤلات الوجودية التي قد تخطر ببالك، بما تحمله من جمالية في التعبير، وصفاء في التصور للأشياء.
لا ينبغي أن تترك الفرصة تمر دون أن تستمتع بأروع وأشهر لوحات الفنان المقتدر جواد الزناتي، التي يعرضها لأول مرة في مدينة وجدة، ذات التاريخ الفني الحافل.
يقوم الفنان المبدع جواد الزناتي، ولأول مرة، بعرض لأشهر وأروع لوحاته الفنية، برواق الفنون بمدينة بوجدة، بشارع ولي العهد، الأمير الجليل مولاي الحسن، بالقرب من المركب الثقافي باستور. وذلك يوم السبت 15 دجنبر 2012، ابتداء من الساعة الخامسة مساء.
تعكس لوحات الفنان جواد الزناتي رؤية عميقة للوجود، يمتزج فيها ما هو واقعي، بما هو روحي. إنها تعبير صادق عن فلسفة خاصة للحياة، اختار لها الفنان جواد الزناتي لغة رمزية عالية، تعتمد الذوق الفني، من أجل التواصل مع الذات، مع الآخر، مع مختلف العوالم الممكنة.
ستكتشف من خلال التأمل في لوحات الفنان جواد الزناتي المتنوعة، عالما جميلا، متناسقا، مليئا بالرموز والإشارات، بسيطا أحيانا، ومعقدا أحيانا أخرى، غير أنها تجيبك، بقليل من التأمل عن مختلف التساؤلات الوجودية التي قد تخطر ببالك، بما تحمله من جمالية في التعبير، وصفاء في التصور للأشياء.
لا ينبغي أن تترك الفرصة تمر دون أن تستمتع بأروع وأشهر لوحات الفنان المقتدر جواد الزناتي، التي يعرضها لأول مرة في مدينة وجدة، ذات التاريخ الفني الحافل.