ناظور سيتي: مريم محو
نظمت صباح اليوم بمدينة الرباط، مسيرة تضامنية حاشدة، شارك فيها عدد كبير من المواطنين من مختلف الفئات العمرية والشرائح المجتمعية، منهم أطباء، للتنديد بجرائم العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني.
وفي هذا الإطار، قال الطيب حمضي، طبيب وباحث في السياسات والنظم الصحية، "إن المسيرة التي تم تنظيمها اليوم للوقوف مع الشعب الفلسطيني، هي تجسيد لموقف الدولة المغربية و المغاربة، الداعم لفلسطين".
واستنكر حمضي، في تصريح له لناظور سيتي، استهداف قوات الاحتلال للأطباء والممرضين، مبرزا أن إسرائيل تشن حربا على المستشفيات الفلسطينية بمرضاها وأجهزتها الطبية والتمريضية.
نظمت صباح اليوم بمدينة الرباط، مسيرة تضامنية حاشدة، شارك فيها عدد كبير من المواطنين من مختلف الفئات العمرية والشرائح المجتمعية، منهم أطباء، للتنديد بجرائم العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني.
وفي هذا الإطار، قال الطيب حمضي، طبيب وباحث في السياسات والنظم الصحية، "إن المسيرة التي تم تنظيمها اليوم للوقوف مع الشعب الفلسطيني، هي تجسيد لموقف الدولة المغربية و المغاربة، الداعم لفلسطين".
واستنكر حمضي، في تصريح له لناظور سيتي، استهداف قوات الاحتلال للأطباء والممرضين، مبرزا أن إسرائيل تشن حربا على المستشفيات الفلسطينية بمرضاها وأجهزتها الطبية والتمريضية.
وأضاف المتحدث ذاته، أن استهداف جيش الاحتلال للمستشفيات و تدميرها، يتم بتحريض من أطر طبية في إسرائيل، في تنكر تام لشرف ونبل مهنة الطب، يردف المتحدث.
ويرى الطبيب المشارك في المسيرة، أن العدوان الإسرائلي على غزة، أضحى أخطر من جميع الأمراض الفتاكة التي عرفتها البشرية، إذ أنه في بقعة صغيرة مثل قطاع غزة يستشهد شخص في أقل من خمسة دقائق منذ ثلاثة أشهر.
جدير ذكره، أن مسيرة الرباط التضامنية، نظمت بدعوة من الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع، وذلك بمناسبة حلول الذكرى الثالثة لتوقيع اتفاقية عودة العلاقات المغربية الإسرائيلية في 22 دجنبر من سنة 2020.
ويرى الطبيب المشارك في المسيرة، أن العدوان الإسرائلي على غزة، أضحى أخطر من جميع الأمراض الفتاكة التي عرفتها البشرية، إذ أنه في بقعة صغيرة مثل قطاع غزة يستشهد شخص في أقل من خمسة دقائق منذ ثلاثة أشهر.
جدير ذكره، أن مسيرة الرباط التضامنية، نظمت بدعوة من الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع، وذلك بمناسبة حلول الذكرى الثالثة لتوقيع اتفاقية عودة العلاقات المغربية الإسرائيلية في 22 دجنبر من سنة 2020.