ناظورسيتي من الدريوش
خاض عدد من الأطباء والممرضين المنخرطين في الجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء نقابة الاتحاد المغربي للشغل، اعتصام جزئي زوال اليوم الخميس 26 شتنبر الجاري، أمام مقر مندوبية وزارة الصحة والحماية الاجتماعية بمدينة الدريوش.
وعرف الشكل الاحتجاجي مشاركة عشرات الأطباء والممرضين وموظفي القطاع، والذين طالبوا الجهات الوصية بالاستجابة لحقوق ومطالب الأطر الصحية بمختلف فئاتها، وكذلك دعم الخدمة الصحية العمومية وتحسين ظروف العمل داخل القطاع، وتحقيق العدالة المهنية وتوفير بيئة عمل تحترم حقوق الأطر الصحية وتعزز جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
خاض عدد من الأطباء والممرضين المنخرطين في الجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء نقابة الاتحاد المغربي للشغل، اعتصام جزئي زوال اليوم الخميس 26 شتنبر الجاري، أمام مقر مندوبية وزارة الصحة والحماية الاجتماعية بمدينة الدريوش.
وعرف الشكل الاحتجاجي مشاركة عشرات الأطباء والممرضين وموظفي القطاع، والذين طالبوا الجهات الوصية بالاستجابة لحقوق ومطالب الأطر الصحية بمختلف فئاتها، وكذلك دعم الخدمة الصحية العمومية وتحسين ظروف العمل داخل القطاع، وتحقيق العدالة المهنية وتوفير بيئة عمل تحترم حقوق الأطر الصحية وتعزز جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
وفي ذات السياق رفع المحتجون شعارات تحمل الحكومة ووزارة الصحة والحماية الاجتماعية المسؤولية فيما يعرفه القطاع محليا ووطنيا، مشددين على ضرورة الاستجابة العاجلة للملف المطلبي وتنفيذ الاتفاقات السابقة الموقعة مع النقابات في إطار الحوار الاجتماعي.
وتجدر الإشارة إلى أن المكتب الجامعي للجامعة الوطنية للصحة، المنضوية تحت لواء نقابة الاتحاد المغربي للشغل، أعلن مؤخرا عن استئناف برنامجه النضالي، وذلك حسب بيان له رداً على ما سمه بـ"عدم التزام وزارة الصحة والحكومة بتعهداتهما تجاه قطاع الصحة".
وأكد بيان المكتب الجامعي أن استئناف البرنامج الاحتجاجي يأتي كجزء من جهود التعبئة والاستعداد لتنفيذ بقية أجزاء البرنامج النضالي، وذلك بهدف حماية مكتسبات نساء ورجال الصحة ومواجهة ما وصفه بـ"مؤامرة ضرب المكتسبات".
وتجدر الإشارة إلى أن المكتب الجامعي للجامعة الوطنية للصحة، المنضوية تحت لواء نقابة الاتحاد المغربي للشغل، أعلن مؤخرا عن استئناف برنامجه النضالي، وذلك حسب بيان له رداً على ما سمه بـ"عدم التزام وزارة الصحة والحكومة بتعهداتهما تجاه قطاع الصحة".
وأكد بيان المكتب الجامعي أن استئناف البرنامج الاحتجاجي يأتي كجزء من جهود التعبئة والاستعداد لتنفيذ بقية أجزاء البرنامج النضالي، وذلك بهدف حماية مكتسبات نساء ورجال الصحة ومواجهة ما وصفه بـ"مؤامرة ضرب المكتسبات".