ناظورسيتي: يونس المنصوري
تشتكي مجموعة من أحياء ابن الطيب، خاصة المدينة "العتيقة" منها، من غياب الإنارة على طول شوارعها وأزقتها، إما بسبب تعطل مصابيحها أو غياب أعمدة الإنارة بها بصفة عامة، الشيء الذي يجعل التجول ليلا في هذه الشوارع مغامرة حقيقية، مخافة التعرض للسرقة والاعتداء، التي تكثر خلال هذه الفترة من فصل الربيع، حيث ستعرف المدينة إقبال العائلات على الخروج ليلا للترويح عن النفس..
إذ وعند حدود السادسة مساءا من يوم الثلاثاء 2 ماؤس الجاري أكدت الساكنة أن عملية التنقل داخل ازقة المدينة العتيقة اضافة الى شارع الموحدين لا تتم إلا على ضوء مصابيح الهواتف النقالة، ونظرا لطبيعة الحي الاداري فان الساكنة تعيش على وقع الذعر والخوف وخصوصا انه في الآونة الأخيرة تعرف مدينة بن الطيب اصبحت خائفة من لصوص او المنحرفين الأمر الذي ضاعف من مخاوف ساكنة أزقة بالحي الاداري والزيتون التان تعيشان منذ يوم الثلاثاء تحت رحمة الظلام وتعطل الإنارة العمومية.
وتتهم الساكنة تواطؤ الجهات المسؤولة في إصلاحها وصيانتها، وحتى لو تدخلت فتدخلها الدوري من أجل الصيانة وتغيير المصابيح بات عملا ترقيعيا في الكثير من الأحيان لا غير، وتضيف ساكنة هذه الأزقة أنها نقلت شكواها إلى جمعية بسم الله ببن الطيب التي وقفت بجانبهم لايصال معانتهم الى السلطات المعنية على ممارسة صلاحياتها في تنمية حقيقية تضمن حدا أدنى من الكرامة للمواطنين.
تشتكي مجموعة من أحياء ابن الطيب، خاصة المدينة "العتيقة" منها، من غياب الإنارة على طول شوارعها وأزقتها، إما بسبب تعطل مصابيحها أو غياب أعمدة الإنارة بها بصفة عامة، الشيء الذي يجعل التجول ليلا في هذه الشوارع مغامرة حقيقية، مخافة التعرض للسرقة والاعتداء، التي تكثر خلال هذه الفترة من فصل الربيع، حيث ستعرف المدينة إقبال العائلات على الخروج ليلا للترويح عن النفس..
إذ وعند حدود السادسة مساءا من يوم الثلاثاء 2 ماؤس الجاري أكدت الساكنة أن عملية التنقل داخل ازقة المدينة العتيقة اضافة الى شارع الموحدين لا تتم إلا على ضوء مصابيح الهواتف النقالة، ونظرا لطبيعة الحي الاداري فان الساكنة تعيش على وقع الذعر والخوف وخصوصا انه في الآونة الأخيرة تعرف مدينة بن الطيب اصبحت خائفة من لصوص او المنحرفين الأمر الذي ضاعف من مخاوف ساكنة أزقة بالحي الاداري والزيتون التان تعيشان منذ يوم الثلاثاء تحت رحمة الظلام وتعطل الإنارة العمومية.
وتتهم الساكنة تواطؤ الجهات المسؤولة في إصلاحها وصيانتها، وحتى لو تدخلت فتدخلها الدوري من أجل الصيانة وتغيير المصابيح بات عملا ترقيعيا في الكثير من الأحيان لا غير، وتضيف ساكنة هذه الأزقة أنها نقلت شكواها إلى جمعية بسم الله ببن الطيب التي وقفت بجانبهم لايصال معانتهم الى السلطات المعنية على ممارسة صلاحياتها في تنمية حقيقية تضمن حدا أدنى من الكرامة للمواطنين.