ناظورسيتي: متابعة
دقت جمعية محاربة السيدا ناقوس الخطر، لتنبيه مدمني الجرعات الزائدة من المخدرات في المغرب، واخطارها التي تؤدي إلى الموت.
وكشفت الجمعية في بلاغ لها، أن 69 ألف شخص يفارقون الحياة كل سنة، بسبب الجرعة الزائدة، وفقا لمنظمة الصحة العالمية.
وأشارت الجمعية، في مذكرة لها بمناسبة اليوم العالمي للتوعية من الجرعات الزائدة للمخدرات الذي تحتفل به عدد من دول العالم، إلى أن المعلومات بخصوص هذه الآفة في شمال المغرب تترك المهتمين بمحاربتها يقدرون أن عدد الوفيات لا يستهان به.
كما أوضح المصدر ذاته أنه في المغرب ’’لا توجد إحصائيات رسمية عن عدد الوفيات الناجمة بسبب الجرعة الزائدة في صفوف مدمني المخدرات، في حين المعطيات الميدانية تشير إلى أن عدد حالات الوفيات في هذا الموضوع لا يستهان بها في المناطق الشمالية‘‘.
وطالبت، الجهات المعنية باعتماد آليات توفير المعلومات، عن أسباب وفاة الأشخاص، الذين يستعملون المخدرات، ودعت إلى تكوين، وتحسيس جميع المتدخلين في هذا الموضوع، حول التشخيص، والوقاية والتكفل من الجرعة الزائدة.
جمعية محاربة السيدا طالبت أيضا بإعادة النظر في توزيع دواء نالوكسون “Nalaxone” في المغرب، لأنه العلاج الوحيد، الذي ينقذ حياة المهددين بالجرعة الزائدة.
دقت جمعية محاربة السيدا ناقوس الخطر، لتنبيه مدمني الجرعات الزائدة من المخدرات في المغرب، واخطارها التي تؤدي إلى الموت.
وكشفت الجمعية في بلاغ لها، أن 69 ألف شخص يفارقون الحياة كل سنة، بسبب الجرعة الزائدة، وفقا لمنظمة الصحة العالمية.
وأشارت الجمعية، في مذكرة لها بمناسبة اليوم العالمي للتوعية من الجرعات الزائدة للمخدرات الذي تحتفل به عدد من دول العالم، إلى أن المعلومات بخصوص هذه الآفة في شمال المغرب تترك المهتمين بمحاربتها يقدرون أن عدد الوفيات لا يستهان به.
كما أوضح المصدر ذاته أنه في المغرب ’’لا توجد إحصائيات رسمية عن عدد الوفيات الناجمة بسبب الجرعة الزائدة في صفوف مدمني المخدرات، في حين المعطيات الميدانية تشير إلى أن عدد حالات الوفيات في هذا الموضوع لا يستهان بها في المناطق الشمالية‘‘.
وطالبت، الجهات المعنية باعتماد آليات توفير المعلومات، عن أسباب وفاة الأشخاص، الذين يستعملون المخدرات، ودعت إلى تكوين، وتحسيس جميع المتدخلين في هذا الموضوع، حول التشخيص، والوقاية والتكفل من الجرعة الزائدة.
جمعية محاربة السيدا طالبت أيضا بإعادة النظر في توزيع دواء نالوكسون “Nalaxone” في المغرب، لأنه العلاج الوحيد، الذي ينقذ حياة المهددين بالجرعة الزائدة.