ناظورسيتي من الدريوش
أشرف اليوم الإثنين 19 غشت الجاري، السيد عامل عمالة إقليم الدريوش، محمد رشدي، بمقر العمالة، وبحضور ممثلي السلطات المحلية والمصالح الأمنية والهيئات المنتخبة والجمعوية والحقوقية والنقابية والمصالح الخارجية، على تنصيب رجال السلطة الجدد المعينين بالإقليم، وذلك في إطار الحركة الانتقالية التي باشرتها وزارة الداخلية مؤخراً.
وبهذه المناسبة، قال عامل صاحب الجلالة على إقليم الدريوش، محمد رشدي، إن هذه الحركة الانتقالية تأتي في إطار مجموعة من التدابير الهادفة إلى تثمين الموارد البشرية للوزارة بهيئة رجال السلطة، اعتبارا لما تضطلع به هذه الهيئة من دور محوري في تجسيد مفهوم الخدمة العمومية القائم، كما أكد جلالة الملك محمد السادس، على مبادئ المصلحة العامة والنزاهة والعدالة المجالية والتماسك الاجتماعي، وكذلك بالنظر للتجند الدائم لأفراد هذه الهيئة في سبيل تلبية حاجيات المواطن ومواكبة مسار التنمية الشاملة التي تعرفها المملكة.
أشرف اليوم الإثنين 19 غشت الجاري، السيد عامل عمالة إقليم الدريوش، محمد رشدي، بمقر العمالة، وبحضور ممثلي السلطات المحلية والمصالح الأمنية والهيئات المنتخبة والجمعوية والحقوقية والنقابية والمصالح الخارجية، على تنصيب رجال السلطة الجدد المعينين بالإقليم، وذلك في إطار الحركة الانتقالية التي باشرتها وزارة الداخلية مؤخراً.
وبهذه المناسبة، قال عامل صاحب الجلالة على إقليم الدريوش، محمد رشدي، إن هذه الحركة الانتقالية تأتي في إطار مجموعة من التدابير الهادفة إلى تثمين الموارد البشرية للوزارة بهيئة رجال السلطة، اعتبارا لما تضطلع به هذه الهيئة من دور محوري في تجسيد مفهوم الخدمة العمومية القائم، كما أكد جلالة الملك محمد السادس، على مبادئ المصلحة العامة والنزاهة والعدالة المجالية والتماسك الاجتماعي، وكذلك بالنظر للتجند الدائم لأفراد هذه الهيئة في سبيل تلبية حاجيات المواطن ومواكبة مسار التنمية الشاملة التي تعرفها المملكة.
وأضاف عامل الإقليم، بحضور جل المسؤولين الترابيين والأمنيين، والمنتخبين من برلمانيين ورؤساء الجماعات الترابية، أن الحركة الانتقالية تأتي أيضا استنادا لمعايير الكفاءة والاستحقاق في مناصب المسؤولية من أجل الرقي بالمملكة، مبرزا أن هذه الحركة تروم، بالأساس، تطوير عمل الإدارة الترابية وفق دينامية فعالة ترعى مصالح المواطنين، التي ما فتئ جلالة الملك يؤكد عليها في كل المناسبات.
وقدم المسؤول الترابي الأول بالإقليم رجال السلطة الجدد المعينين بالإقليم، ويتعلق الأمر بالسادة، زهير سياطي الذي عين رئيس دائرة الريق الشمالية، وكريم بطاح، قائد قيادة تمسمان، ونورالدين بوتكويط الذي عين قائد قيادة بودينار، وأحمد دحماني الذي عين قائد قيادة آيت مايت، وأنس الغلبزوري، الذي عين قائد قيادة تزاغين، واسماعيل كوارة الذي عين قائد قيادة امهاجر، وعبد اللطيف شديد، الذي عين قائد قيادة اجرماوس، وكريم الطويل، الذي عين قائد قيادة أزلاف، ومحمد زروال، الذي عين قائد قيادة دار الكبداني.
ودعا رشدي، رجال السلطة الجدد إلى استحضار المسؤولية الملقاة على عاتقهم، والتحلي بالانضباط والفعالية والتفاني والجدية في الأداء، منوها في ذات الصدد بالمسار المهني لرجال السلطة المغادرين، داعين المنتخبين والفعاليات الجمعوية والمصالح الخارجية والأمنية إلى التعاون مع رجال السلطة المعينين بالإقليم ومساعدتهم من أجل أداء مهامهم وفق مقاربة فعالة وبما يخدم توجهات عاهل البلاد.
وقدم المسؤول الترابي الأول بالإقليم رجال السلطة الجدد المعينين بالإقليم، ويتعلق الأمر بالسادة، زهير سياطي الذي عين رئيس دائرة الريق الشمالية، وكريم بطاح، قائد قيادة تمسمان، ونورالدين بوتكويط الذي عين قائد قيادة بودينار، وأحمد دحماني الذي عين قائد قيادة آيت مايت، وأنس الغلبزوري، الذي عين قائد قيادة تزاغين، واسماعيل كوارة الذي عين قائد قيادة امهاجر، وعبد اللطيف شديد، الذي عين قائد قيادة اجرماوس، وكريم الطويل، الذي عين قائد قيادة أزلاف، ومحمد زروال، الذي عين قائد قيادة دار الكبداني.
ودعا رشدي، رجال السلطة الجدد إلى استحضار المسؤولية الملقاة على عاتقهم، والتحلي بالانضباط والفعالية والتفاني والجدية في الأداء، منوها في ذات الصدد بالمسار المهني لرجال السلطة المغادرين، داعين المنتخبين والفعاليات الجمعوية والمصالح الخارجية والأمنية إلى التعاون مع رجال السلطة المعينين بالإقليم ومساعدتهم من أجل أداء مهامهم وفق مقاربة فعالة وبما يخدم توجهات عاهل البلاد.