ناظورسيتي - حسن الرامي
في تصريح مثير، أوضح القيادي في حزب العدالة والتنمية عبد العزيز أفتاتي، أنّ الإعفاءات التي طالت وزراء ومسؤولين كبار، أثبتت "الاختلالات التي ترتكبها وزارة الداخلية التي كانت متفلتة في السابق عن أي محاسبة".
وأضاف أفتاتي أن هذا القرار لا يمكن إلا أن يدخل السرور على الناس لـأن "وزارة الداخلية كانت دائما فوق المساءلة، فيما تأكد اليوم وبالملموس أنها ضالعة في الاختلالات".
وأردف أفتاتي أن "هناك متواطئين مع وزارة الداخلية في الاختلالات التي ارتكبتها وجب أن يطالهم العقاب خصوصا في الجماعات الترابية".
وتابع المتحدث قائلا أن "الظاهر أن هذا الجهاز -الداخلية- سيصبح منذ اليوم خاضعا للمساءلة ويتم تسليط الضوء على ممارساته، وهو الجهاز الذي يتستر على الاتفاقيات المغشوشة".
فيما في سياق متصل، اعتبر أفتاتي أن المواطنين ينتظرون انفراجا في ملف الريف بعد هذه الاعفاءات، متوقعا أن يتم الإفراج عن المعتقلين وإنهاء المتابعة في حقهم، لا في ملف الحسيمة أو زاكورة او غيرها.
في تصريح مثير، أوضح القيادي في حزب العدالة والتنمية عبد العزيز أفتاتي، أنّ الإعفاءات التي طالت وزراء ومسؤولين كبار، أثبتت "الاختلالات التي ترتكبها وزارة الداخلية التي كانت متفلتة في السابق عن أي محاسبة".
وأضاف أفتاتي أن هذا القرار لا يمكن إلا أن يدخل السرور على الناس لـأن "وزارة الداخلية كانت دائما فوق المساءلة، فيما تأكد اليوم وبالملموس أنها ضالعة في الاختلالات".
وأردف أفتاتي أن "هناك متواطئين مع وزارة الداخلية في الاختلالات التي ارتكبتها وجب أن يطالهم العقاب خصوصا في الجماعات الترابية".
وتابع المتحدث قائلا أن "الظاهر أن هذا الجهاز -الداخلية- سيصبح منذ اليوم خاضعا للمساءلة ويتم تسليط الضوء على ممارساته، وهو الجهاز الذي يتستر على الاتفاقيات المغشوشة".
فيما في سياق متصل، اعتبر أفتاتي أن المواطنين ينتظرون انفراجا في ملف الريف بعد هذه الاعفاءات، متوقعا أن يتم الإفراج عن المعتقلين وإنهاء المتابعة في حقهم، لا في ملف الحسيمة أو زاكورة او غيرها.