تسفر عن إيقاف 19 دراجة نارية و4 سيارات وبراميل البنزين المهرب
يوسف العلوي / محمد العلوي
شهدت مدينة زايو يومه الخميس 03 يناير الجاري في الساعة الواحدة عمليتين أمنيتين غير مسبوقتين أستهدفت السيارات الغير المرقمة وحجزها، والتي تستعمل في تهريب البنزين المهرب والتدخلات الامنية التي يشرف عليها العميد المركزي لأمن زايو والتي أسفرت خلال الأسابيع الماضية عن إيقاف مجموعة من المجرمين وحجز مجموعة من المقاتلات ووصول فرقة أمنية من الناظورإلى مدينة زايو برئاسة رئيس فرقة المرور وقوة التدخل السريع لتنظيم حملات تمشيطية بالمدينة.
العملية الأمنية الأولى تمثلت في أكبر عملية أمنية أشرفها عليها عميد الشرطة بزايو اسفرت عن حجز 7 مقاتلات تتمثل في "6 سيارات من نوع اسباس " و " سيارة من نوع سياط " مرفوقا بفرقته التي أحدثها مؤخرا من أجل تتبع ومحاربة مختلف الظواهر الإجرامية بجماعة أولاد استوت بدوار البوريمي، حيث جرى هذا التدخل بأمر من وكيل الملك وبحضور قائد الجماعة وغياب عناصر الدرك الملكي لزايو والتي أدى إلى اكتشاف مخبأ للسيارات الغير المرقمة وإيقاف شخص واحد.
العملية الأمنية الثانية تمثلت في حملة تمشيطية قادها رئيس الأمن الإقليمي لفرقة المرور مرفوقا بفرقة الصقور بمدينة زايو تتعلق بمراقبة الوثائق الضرورية بخصوص السيارات والدراجات النارية وحجز كميات كبيرة من البنزين المهرب بعد تدخل أمني على أماكن البيع، حيث تم في هذا الصدد توقيف 19 دراجة نارية أغلبها تتوفر على الوثائق القانونية باستثناء غرامة مالية قدرها 300 درهم تتعلق بعدم وضع الخودة على الرأس حيث تم تسريح 12 دراجة نارية بخصوص السيارات فقد تم توقيف 4 سيارات بداعي عدم الإدلاء بالوثائق بسبب تعنت أصحابها .
الحملة الأمنية لاقت استنفارا لدى ساكنة زايو التي لم تشهد من قبل هذا التحرك الأمني الغير المسبوق .بعد أن تزامنت حملتين أمنيتين، الأولى في التدخل الأمني لشرطة زايو في حدود الساعة الواحدة والنصف زوالا والثانية التي خصت جانب الحملات التمشيطية في الساعة الثالثة والنصف عصرا وكل واحدة تعمل على حسب مخططها واستراجيتها المدبرة في تنظيم الحملات الأمنية، وتأتي هذه الحملات في إطار محاربة كل الظواهر الخطيرة التي تقع بجوانب المدار الحضري لمدينة زايو.
وتعرف مفوضية الأمن بزايو حملات أمنية عديدة أسفرت عن إيقاف مجموعة من المشتبه بهم ومبحوثين عنهم وطنيا ومحليا وحجز أزيد من 10 مقاتلات خلال أسبوعين وتنقية المدينة من مروجي المخدرات القوية والهروين، بعد ملاحظة تكثيف التدخلات الإيجابية التي دائما تأتي أكلها.
يوسف العلوي / محمد العلوي
شهدت مدينة زايو يومه الخميس 03 يناير الجاري في الساعة الواحدة عمليتين أمنيتين غير مسبوقتين أستهدفت السيارات الغير المرقمة وحجزها، والتي تستعمل في تهريب البنزين المهرب والتدخلات الامنية التي يشرف عليها العميد المركزي لأمن زايو والتي أسفرت خلال الأسابيع الماضية عن إيقاف مجموعة من المجرمين وحجز مجموعة من المقاتلات ووصول فرقة أمنية من الناظورإلى مدينة زايو برئاسة رئيس فرقة المرور وقوة التدخل السريع لتنظيم حملات تمشيطية بالمدينة.
العملية الأمنية الأولى تمثلت في أكبر عملية أمنية أشرفها عليها عميد الشرطة بزايو اسفرت عن حجز 7 مقاتلات تتمثل في "6 سيارات من نوع اسباس " و " سيارة من نوع سياط " مرفوقا بفرقته التي أحدثها مؤخرا من أجل تتبع ومحاربة مختلف الظواهر الإجرامية بجماعة أولاد استوت بدوار البوريمي، حيث جرى هذا التدخل بأمر من وكيل الملك وبحضور قائد الجماعة وغياب عناصر الدرك الملكي لزايو والتي أدى إلى اكتشاف مخبأ للسيارات الغير المرقمة وإيقاف شخص واحد.
العملية الأمنية الثانية تمثلت في حملة تمشيطية قادها رئيس الأمن الإقليمي لفرقة المرور مرفوقا بفرقة الصقور بمدينة زايو تتعلق بمراقبة الوثائق الضرورية بخصوص السيارات والدراجات النارية وحجز كميات كبيرة من البنزين المهرب بعد تدخل أمني على أماكن البيع، حيث تم في هذا الصدد توقيف 19 دراجة نارية أغلبها تتوفر على الوثائق القانونية باستثناء غرامة مالية قدرها 300 درهم تتعلق بعدم وضع الخودة على الرأس حيث تم تسريح 12 دراجة نارية بخصوص السيارات فقد تم توقيف 4 سيارات بداعي عدم الإدلاء بالوثائق بسبب تعنت أصحابها .
الحملة الأمنية لاقت استنفارا لدى ساكنة زايو التي لم تشهد من قبل هذا التحرك الأمني الغير المسبوق .بعد أن تزامنت حملتين أمنيتين، الأولى في التدخل الأمني لشرطة زايو في حدود الساعة الواحدة والنصف زوالا والثانية التي خصت جانب الحملات التمشيطية في الساعة الثالثة والنصف عصرا وكل واحدة تعمل على حسب مخططها واستراجيتها المدبرة في تنظيم الحملات الأمنية، وتأتي هذه الحملات في إطار محاربة كل الظواهر الخطيرة التي تقع بجوانب المدار الحضري لمدينة زايو.
وتعرف مفوضية الأمن بزايو حملات أمنية عديدة أسفرت عن إيقاف مجموعة من المشتبه بهم ومبحوثين عنهم وطنيا ومحليا وحجز أزيد من 10 مقاتلات خلال أسبوعين وتنقية المدينة من مروجي المخدرات القوية والهروين، بعد ملاحظة تكثيف التدخلات الإيجابية التي دائما تأتي أكلها.
مكان حجز السيارات الغير المرقمة بدوار اولاد بوريمي