ناظورسيتي: متابعة
في إشارة إلى التحديات المتزايدة في مجال الهجرة واللجوء، كشفت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين عن أحدث الإحصائيات التي تظهر أن عدد اللاجئين وطالبي اللجوء في المغرب قد بلغ 19,133 شخصا حتى نهاية شهر غشت الماضي. هؤلاء الأفراد يمثلون ما يزيد عن 50 جنسية مختلفة.
ووفقًا لتقرير صادر عن المفوضية الأممية لشؤون اللاجئين، يعتبر المغرب نقطة عبور ووصول هامة للأفراد الراغبين في اللجوء، حيث يضم البلد أكثر من 10,000 لاجئ و8,908 طالب لجوء.
تصدرت الجنسية السورية القائمة بأكبر عدد من اللاجئين وطالبي اللجوء في المغرب بواقع 5,685 شخصا، يليهم الغينيون بـ2,517 شخصا، واليمنيون بـ909 أشخاص.
في إشارة إلى التحديات المتزايدة في مجال الهجرة واللجوء، كشفت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين عن أحدث الإحصائيات التي تظهر أن عدد اللاجئين وطالبي اللجوء في المغرب قد بلغ 19,133 شخصا حتى نهاية شهر غشت الماضي. هؤلاء الأفراد يمثلون ما يزيد عن 50 جنسية مختلفة.
ووفقًا لتقرير صادر عن المفوضية الأممية لشؤون اللاجئين، يعتبر المغرب نقطة عبور ووصول هامة للأفراد الراغبين في اللجوء، حيث يضم البلد أكثر من 10,000 لاجئ و8,908 طالب لجوء.
تصدرت الجنسية السورية القائمة بأكبر عدد من اللاجئين وطالبي اللجوء في المغرب بواقع 5,685 شخصا، يليهم الغينيون بـ2,517 شخصا، واليمنيون بـ909 أشخاص.
أظهر تقرير المفوضية السامية لشؤون اللاجئين أن عدد اللاجئين وطالبي اللجوء في المغرب قد تضاعف بشكل ملحوظ منذ عام 2020، رغم التحديات الكبيرة التي فرضتها جائحة كوفيد-19.
ارتفع عدد اللاجئين حسب ذات المصدر من 9,756 شخصا في يناير 2020 إلى أكثر من 19,000 شخص في نهاية غشت 2023.
وفي إطار جهودها لدعم الأفراد المتضررين، قامت المفوضية السامية بتوثيق حوالي 1,573 لاجئا وطالب لجوء يعيشون في المناطق التي تضررت من الزلزال الذي ضرب منطقة الحوز في 8 شتنبر.
وقد تلقى هؤلاء الأفراد دعما نقديا لتلبية احتياجاتهم، لكن 200 منهم تأثروا بشكل مباشر نتيجة التعرض للإصابات أو فقدان المأوى وغيرها من التأثيرات السلبية.
ارتفع عدد اللاجئين حسب ذات المصدر من 9,756 شخصا في يناير 2020 إلى أكثر من 19,000 شخص في نهاية غشت 2023.
وفي إطار جهودها لدعم الأفراد المتضررين، قامت المفوضية السامية بتوثيق حوالي 1,573 لاجئا وطالب لجوء يعيشون في المناطق التي تضررت من الزلزال الذي ضرب منطقة الحوز في 8 شتنبر.
وقد تلقى هؤلاء الأفراد دعما نقديا لتلبية احتياجاتهم، لكن 200 منهم تأثروا بشكل مباشر نتيجة التعرض للإصابات أو فقدان المأوى وغيرها من التأثيرات السلبية.