ناظور سيتي: متابعة
أكد وزير الشؤون الخارجية، خوسيه مانويل ألباريس، اليوم الثلاثاء 28 يونيو الجاري، على أن إسبانيا والمغرب سيعملان على معرفة ما حدث في الاقتحام الجماعي الذي قام به مهاجرون ينحدرون من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء لمليلية المحتلة والذي خلف يوم الجمعة الماضي أكثر من عشرين قتيلاً وسيحققون في الأمر.
وأضاف الوزير الإسباني في تصريح له لوسائل إعلام إسبانية، أن المغرب وإسبانيا سيفتحان تحقيقا في الوقائع.
وشدد المصدر ذاته، على أن إسبانيا في حاجة ماسة إلى زيادة تعزيز التعاون مع المغرب للتمكن من التصدي للهجرة القادمة من الجنوب.
أكد وزير الشؤون الخارجية، خوسيه مانويل ألباريس، اليوم الثلاثاء 28 يونيو الجاري، على أن إسبانيا والمغرب سيعملان على معرفة ما حدث في الاقتحام الجماعي الذي قام به مهاجرون ينحدرون من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء لمليلية المحتلة والذي خلف يوم الجمعة الماضي أكثر من عشرين قتيلاً وسيحققون في الأمر.
وأضاف الوزير الإسباني في تصريح له لوسائل إعلام إسبانية، أن المغرب وإسبانيا سيفتحان تحقيقا في الوقائع.
وشدد المصدر ذاته، على أن إسبانيا في حاجة ماسة إلى زيادة تعزيز التعاون مع المغرب للتمكن من التصدي للهجرة القادمة من الجنوب.
وقال ألباريس، "لن أتهم أحدا دون معرفة ما حدث"، مسترسلا، لذلك "تريد كل من إسبانيا والمغرب معرفة ما حدث ونحن واضحون بشأن الحقائق.
وأشار المتحدث، إلى أنه من الواجب على الاتحاد الأوروبي المشاركة بشكل أكبر في إدارة هذه الهجرة لأنها ظاهرة معقدة للغاية ولا يمكن لأي بلد أن يواجهها بمفرده، يورد المتحدث.
ويرى وزير الشؤون الخارجية الإسباني، أنه من الضروري إدراك مدى تعقيد ظاهرة الهجرة وتعقيد حماية الحدود البرية الوحيدة لأوروبا مع إفريقيا، مبرزا، الحاجة الملحة إلى زيادة التعاون مع أوروبا ومع دول العبور والمنشأ.
وكان أنجيل غابيلوندو، أمين المظالم، أعرب في بيان سابق، عن أسفه عن الخسائر في الأرواح إثر الأحداث المأساوية التي وقعت بالسياج الحديدي الفاصل بين الناظور ومليلية السليبة.
ولفت غابيلوندو أنه قام بالاتصال بمندوبة الحكومة بمليلية المحتلة، صابرينا موح، وبالمديرة العامة للحرس المدني، ماريا جاميز ، فور علمه بالواقعة، وذلك للاستفسار عن أوضاع الضحايا والجرحى.
وأشار المتحدث، إلى أنه من الواجب على الاتحاد الأوروبي المشاركة بشكل أكبر في إدارة هذه الهجرة لأنها ظاهرة معقدة للغاية ولا يمكن لأي بلد أن يواجهها بمفرده، يورد المتحدث.
ويرى وزير الشؤون الخارجية الإسباني، أنه من الضروري إدراك مدى تعقيد ظاهرة الهجرة وتعقيد حماية الحدود البرية الوحيدة لأوروبا مع إفريقيا، مبرزا، الحاجة الملحة إلى زيادة التعاون مع أوروبا ومع دول العبور والمنشأ.
وكان أنجيل غابيلوندو، أمين المظالم، أعرب في بيان سابق، عن أسفه عن الخسائر في الأرواح إثر الأحداث المأساوية التي وقعت بالسياج الحديدي الفاصل بين الناظور ومليلية السليبة.
ولفت غابيلوندو أنه قام بالاتصال بمندوبة الحكومة بمليلية المحتلة، صابرينا موح، وبالمديرة العامة للحرس المدني، ماريا جاميز ، فور علمه بالواقعة، وذلك للاستفسار عن أوضاع الضحايا والجرحى.