ناظورسيتي: متابعة
اثأر أفراد عصابة "اودي " المغربية المتخصصة في سرقة الصرافات الآلية، حالة من الرعب جنوب ألمانيا، عندما حاولت سرقة صراف ألي، مستعملة قنينات الغاز لتفجيره.
وكشفت مصادر مطلعة أن العملية التي تمت ليلة الثلاثاء- الأربعاء في بلديتي " جيرميرنغ" و"جيلينش" غرب ميونيخ، تصدت لها الشرطة الألمانية، مما أسفر عن اعتقال العديد من المشتبه فيهم.
واضطرت الشرطة إلى استعمال الرصاص لتوقيف المشتبه فيهم في بلدة " جيرميرنغ "، بعد أن حاولوا اختراق سيارات الشرطة التي حاصرت المكان، مما أدى إلى إصابة احد المتهمين برصاصة على مستوى الكتف، كما أصيب في العملية ثلاثة عناصر شرطة.
وتمكنت الشرطة توقيف الشخص المصاب، فيما تمكن مرافقه من الفرار إلى وجهة غير معرفة، حيث استعانت الشرطة بطائرة مروحية للبحث عنه.
وفي بلدة "جيلكينج" أوقفت الشرطة ثلاثة مشتبه فيهم آخرين داخل شقة، وهم فتاتين تبلغان من العمر 17 و 19 سنة، إضافة إلى رجل يبلغ من العمر 47 سنة، وتشتبه الشرطة في تقديمهم الدعم اللوجيستكي لمنفذي العمليات على الأرضي.
وأفادت تقارير لوسائل إعلام ألمانية، أن المتهمين في هذه العملية من أصل مغربي، في الوقت الذي انتقدت فيه الشرطة الألمانية، ربط هذه الجرائم بعرق معين، ودعت وسائل الإعلام الالتزام بقانون الصحافة، من اجل المصلحة العامة.
وحسب ذات المصادر فان هذه العصابة مسؤولة عن مئات الانفجارات لأجهزة الصرف الآلي في مختلف أنحاء ألمانيا، وهي تأتي عبر الحدود الألمانية الهولندية، على متن سيارات "أودي" السريعة، وتنفيذ عملياتها وتعود بسرعة تفوق 200 كيلومتر في الساعة مما يصعب عملية المطاردة على الشرطة.
اثأر أفراد عصابة "اودي " المغربية المتخصصة في سرقة الصرافات الآلية، حالة من الرعب جنوب ألمانيا، عندما حاولت سرقة صراف ألي، مستعملة قنينات الغاز لتفجيره.
وكشفت مصادر مطلعة أن العملية التي تمت ليلة الثلاثاء- الأربعاء في بلديتي " جيرميرنغ" و"جيلينش" غرب ميونيخ، تصدت لها الشرطة الألمانية، مما أسفر عن اعتقال العديد من المشتبه فيهم.
واضطرت الشرطة إلى استعمال الرصاص لتوقيف المشتبه فيهم في بلدة " جيرميرنغ "، بعد أن حاولوا اختراق سيارات الشرطة التي حاصرت المكان، مما أدى إلى إصابة احد المتهمين برصاصة على مستوى الكتف، كما أصيب في العملية ثلاثة عناصر شرطة.
وتمكنت الشرطة توقيف الشخص المصاب، فيما تمكن مرافقه من الفرار إلى وجهة غير معرفة، حيث استعانت الشرطة بطائرة مروحية للبحث عنه.
وفي بلدة "جيلكينج" أوقفت الشرطة ثلاثة مشتبه فيهم آخرين داخل شقة، وهم فتاتين تبلغان من العمر 17 و 19 سنة، إضافة إلى رجل يبلغ من العمر 47 سنة، وتشتبه الشرطة في تقديمهم الدعم اللوجيستكي لمنفذي العمليات على الأرضي.
وأفادت تقارير لوسائل إعلام ألمانية، أن المتهمين في هذه العملية من أصل مغربي، في الوقت الذي انتقدت فيه الشرطة الألمانية، ربط هذه الجرائم بعرق معين، ودعت وسائل الإعلام الالتزام بقانون الصحافة، من اجل المصلحة العامة.
وحسب ذات المصادر فان هذه العصابة مسؤولة عن مئات الانفجارات لأجهزة الصرف الآلي في مختلف أنحاء ألمانيا، وهي تأتي عبر الحدود الألمانية الهولندية، على متن سيارات "أودي" السريعة، وتنفيذ عملياتها وتعود بسرعة تفوق 200 كيلومتر في الساعة مما يصعب عملية المطاردة على الشرطة.