ناظورسيتي: و م ع
أشادت ألمانيا بالمبادرة السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس لتقديم مساعدات طبية إلى عدة دول إفريقية من أجل دعم جهودها في مكافحة فيروس كورونا المستجد.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، “لقد أظهر لنا وباء كورونا المستجد بشكل غير مسبوق أنه لا يمكننا معالجة مثل هذه الأزمات العالمية إلا سويا”.
وأشار المتحدث إلى أن تفشي فيروس كورونا لا يزال متواصلا، وبشكل خاص في القارة الأفريقية، مضيفا “العواقب الوخيمة للفيروس ستمتد لفترة طويلة. لذلك نرحب بأي التزام بالتعاون بين البلدان الأفريقية في مكافحة كوفيد 19. هذا يمنح دفعة قوية لتعددية الأطراف”.
وكان صاحب الجلالة الملك محمد السادس قد أصدر تعليماته السامية لإرسال مساعدات طبية إلى عدد من البلدان الإفريقية الشقيقة.
وتروم هذه المساعدات توفير التجهيزات الطبية الوقائية، قصد مصاحبة الدول الإفريقية الشقيقة في جهودها الرامية إلى محاربة جائحة “كوفيد-19”.
يشار إلى أن جميع المنتوجات والمعدات الواقية التي تتكون منها المساعدات الطبية المرسلة إلى الدول الإفريقية، تم تصنيعها في المغرب من طرف مقاولات مغربية، وتتطابق مع معايير منظمة الصحة العالمية.
أشادت ألمانيا بالمبادرة السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس لتقديم مساعدات طبية إلى عدة دول إفريقية من أجل دعم جهودها في مكافحة فيروس كورونا المستجد.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، “لقد أظهر لنا وباء كورونا المستجد بشكل غير مسبوق أنه لا يمكننا معالجة مثل هذه الأزمات العالمية إلا سويا”.
وأشار المتحدث إلى أن تفشي فيروس كورونا لا يزال متواصلا، وبشكل خاص في القارة الأفريقية، مضيفا “العواقب الوخيمة للفيروس ستمتد لفترة طويلة. لذلك نرحب بأي التزام بالتعاون بين البلدان الأفريقية في مكافحة كوفيد 19. هذا يمنح دفعة قوية لتعددية الأطراف”.
وكان صاحب الجلالة الملك محمد السادس قد أصدر تعليماته السامية لإرسال مساعدات طبية إلى عدد من البلدان الإفريقية الشقيقة.
وتروم هذه المساعدات توفير التجهيزات الطبية الوقائية، قصد مصاحبة الدول الإفريقية الشقيقة في جهودها الرامية إلى محاربة جائحة “كوفيد-19”.
يشار إلى أن جميع المنتوجات والمعدات الواقية التي تتكون منها المساعدات الطبية المرسلة إلى الدول الإفريقية، تم تصنيعها في المغرب من طرف مقاولات مغربية، وتتطابق مع معايير منظمة الصحة العالمية.