متابعة
حصل ضحايا هجوم الدهس الإرهابي الذي وقع نهاية العام الماضي في العاصمة الألمانية برلين وذويهم على تعويضات تزيد على 1.5 مليون يورو.
ويتولى تمويل التعويضات الحكومة الاتحادية بموجب قانون تعويض ضحايا العنف، بالإضافة إلى صندوق دعم الحالات المستعصية للهيئة الاتحادية للقضاء، ومساعدات ضحايا حوادث النقل التي تقدمها التأمينات.
وقال مفوض الحكومة الألمانية لشؤون الضحايا “كورت بيك” في تصريحات لصحيفة “برلينر تسايتونج” الألمانية الصادرة اليوم الثلاثاء إن هناك أوجه دعم على مستويات أخرى، موضحا أنه يجرى توفير منازل ملائمة لمتطلبات العاجزين للأشخاص الذين أصيبوا بإصابات بالغة في الهجوم، مضيفا أن أحد رجال الأعمال يتولى نفقات دراسة إحدى الضحايا، كما أعفت شركات وكيل الشحن البولندي، الذي تم تنفيذ الهجوم بشاحنته، من مطالب بالتعويض.
يذكر أن 12 شخصا قُتلوا وأصيب نحو 70 آخرين جراء هجوم الدهس الذي نفذه التونسي أنيس العمري في إحدى أسواق عيد الميلاد “الكريسماس” في برلين في 19 ديسمبر الماضي. وقُتل العمري برصاص الشرطة الإيطالية بعدها بأيام قليلة.
حصل ضحايا هجوم الدهس الإرهابي الذي وقع نهاية العام الماضي في العاصمة الألمانية برلين وذويهم على تعويضات تزيد على 1.5 مليون يورو.
ويتولى تمويل التعويضات الحكومة الاتحادية بموجب قانون تعويض ضحايا العنف، بالإضافة إلى صندوق دعم الحالات المستعصية للهيئة الاتحادية للقضاء، ومساعدات ضحايا حوادث النقل التي تقدمها التأمينات.
وقال مفوض الحكومة الألمانية لشؤون الضحايا “كورت بيك” في تصريحات لصحيفة “برلينر تسايتونج” الألمانية الصادرة اليوم الثلاثاء إن هناك أوجه دعم على مستويات أخرى، موضحا أنه يجرى توفير منازل ملائمة لمتطلبات العاجزين للأشخاص الذين أصيبوا بإصابات بالغة في الهجوم، مضيفا أن أحد رجال الأعمال يتولى نفقات دراسة إحدى الضحايا، كما أعفت شركات وكيل الشحن البولندي، الذي تم تنفيذ الهجوم بشاحنته، من مطالب بالتعويض.
يذكر أن 12 شخصا قُتلوا وأصيب نحو 70 آخرين جراء هجوم الدهس الذي نفذه التونسي أنيس العمري في إحدى أسواق عيد الميلاد “الكريسماس” في برلين في 19 ديسمبر الماضي. وقُتل العمري برصاص الشرطة الإيطالية بعدها بأيام قليلة.