ناظورسيتي -متابعة
سُجّلت في المستشفى الجهوي "الغساني" في فاس أول حالة ولادة لسيّدة (35 سنة) مصابة بفيروس كورونا، بعد أن وضعت، بعملية قيصرية، مولودا غير مصاب بالعدوى.
وأشرف على توليد السيدة فريق طبّي وتمريضي متكامل، في انضباط لجميع التدابير الاحتياطية والإجراءات المعمول بها في ظل تفشّي الجائحة. وتأكد، بعد تحاليل مخبرية كانت نتيجتها سلبية، أن وضع الأم الصحي مستقرّ ومطَمئن وأن مولودها سليم من العدوى.
وقد نُقلت السيدة، عقب تأكيد إصابتها بالفيروس، إلى المصلحة المخصصة للحوامل المصابات بكورونا، حيث استفادت من كافة الفحوص والكشوف، مع التقيد بالبروتوكول العلاجي الذي أقرّته الوزارة الوصية.
وجرى توليد هذه السيدة بتنسيق بين المصلحة المشار إليها في مستشفى ابن الخطيب ومصلحة الولادة في مستشفى الغساني في فاس والمركّب الجراحي المخصص للحوامل المصابات بكورونا في ظروف ملائمة، باحترام لكافة التدابير والمعايير اللازمة، مع التقيد بالاحتياطات اللازمة لضمان صحّة السيدة والمولود وسلامتهما وسلامة الطاقم الطبي والتمريضي والإداري الذي تجند للعناية بالمرضى ومكافحة الجائحة.
سُجّلت في المستشفى الجهوي "الغساني" في فاس أول حالة ولادة لسيّدة (35 سنة) مصابة بفيروس كورونا، بعد أن وضعت، بعملية قيصرية، مولودا غير مصاب بالعدوى.
وأشرف على توليد السيدة فريق طبّي وتمريضي متكامل، في انضباط لجميع التدابير الاحتياطية والإجراءات المعمول بها في ظل تفشّي الجائحة. وتأكد، بعد تحاليل مخبرية كانت نتيجتها سلبية، أن وضع الأم الصحي مستقرّ ومطَمئن وأن مولودها سليم من العدوى.
وقد نُقلت السيدة، عقب تأكيد إصابتها بالفيروس، إلى المصلحة المخصصة للحوامل المصابات بكورونا، حيث استفادت من كافة الفحوص والكشوف، مع التقيد بالبروتوكول العلاجي الذي أقرّته الوزارة الوصية.
وجرى توليد هذه السيدة بتنسيق بين المصلحة المشار إليها في مستشفى ابن الخطيب ومصلحة الولادة في مستشفى الغساني في فاس والمركّب الجراحي المخصص للحوامل المصابات بكورونا في ظروف ملائمة، باحترام لكافة التدابير والمعايير اللازمة، مع التقيد بالاحتياطات اللازمة لضمان صحّة السيدة والمولود وسلامتهما وسلامة الطاقم الطبي والتمريضي والإداري الذي تجند للعناية بالمرضى ومكافحة الجائحة.