ناظورسيتي: متابعة
ذكرت جريدة "الأسبوع الصحفي" في قصاصة إخبارية، اليوم الاثنين، أن مصدراً موثوقاً، أكد توسط امازيغ الطوارق من أجل معتقلي حراك الريف، وأن ما توصلوا به يؤكد أن "العفو عن المعتقلين في مناطق ناطقة بالأمازيغية شمال المغرب، مسألة وقت فقط".
وحسب إغ عشار عثمان، الذي يتعاون مع المغرب في الحرب على "أبي الوليد الصحراوي" المبايع لتنظيم "داعش" والمنتمي لعائلة تعيش في مخيمات البوليساريو، فإن "مسألة إطلاق سراح معتقلي حراك الريف، وعد قطعه مسؤولون مغاربة على أنفسهم، ولا بد أن يوفوا به تجاه متظاهرين سلميين".
ووفق نفس المصدر، أكد على "حكمة المغرب التي تمنحه القوة لطي صفحة الخلاف، لأن الرباط تدعم تقرير مصير القبايل و تدعم أزواد، والمغرب الامازيغي خدم خط تيفيناغ وباقي شعوب الأمازيغي في المنطقة".
ويتعاون أغ عشار عثمان مع المملكة في الحرب على الإرهاب، خصوصا بعد التهديدات الأخيرة التي شملت قادة قبائل "إمغاد" و "ادا اسحاق" الممتدتين إلى المغرب، حيث هدد "أبو الوليد"، زعيم حركة "الخلاص" للأزواد والحاج غامو قائد قوات طوارق "إمغاد".
ذكرت جريدة "الأسبوع الصحفي" في قصاصة إخبارية، اليوم الاثنين، أن مصدراً موثوقاً، أكد توسط امازيغ الطوارق من أجل معتقلي حراك الريف، وأن ما توصلوا به يؤكد أن "العفو عن المعتقلين في مناطق ناطقة بالأمازيغية شمال المغرب، مسألة وقت فقط".
وحسب إغ عشار عثمان، الذي يتعاون مع المغرب في الحرب على "أبي الوليد الصحراوي" المبايع لتنظيم "داعش" والمنتمي لعائلة تعيش في مخيمات البوليساريو، فإن "مسألة إطلاق سراح معتقلي حراك الريف، وعد قطعه مسؤولون مغاربة على أنفسهم، ولا بد أن يوفوا به تجاه متظاهرين سلميين".
ووفق نفس المصدر، أكد على "حكمة المغرب التي تمنحه القوة لطي صفحة الخلاف، لأن الرباط تدعم تقرير مصير القبايل و تدعم أزواد، والمغرب الامازيغي خدم خط تيفيناغ وباقي شعوب الأمازيغي في المنطقة".
ويتعاون أغ عشار عثمان مع المملكة في الحرب على الإرهاب، خصوصا بعد التهديدات الأخيرة التي شملت قادة قبائل "إمغاد" و "ادا اسحاق" الممتدتين إلى المغرب، حيث هدد "أبو الوليد"، زعيم حركة "الخلاص" للأزواد والحاج غامو قائد قوات طوارق "إمغاد".