متابعة
جددت الأمانة العامة، تأكيدها على ما ذهبت إليه خلال لقائها المنعقد يوم الثلاثاء 21 نونبر2017، من أن المؤتمر الوطني إنما يكون مختصا بالمصادقة على المشاريع المحالة عليه والمدرجة في جدول الأعمال الذي يعتبر المجلس الوطني هو صاحب الكلمة الفصل في إعداده.
جاء ذك في بيان صادر عن اجتماع الأمانةالعامة المنعقد يوم 2 دجنبر2017، في إشارة واضحة إلى أن المؤتمر لن يثير مجددا مناقشة مسألة التمديد لعبد الإله بنكيران على رأس الحزب، وذلك في رد على ما تداولته بعض وسائل الإعلام من أن المؤتمر يمكن أن يتثير مناقشة هذا الموضوع الذي سبق أن بث فيه المجلس الوطني للحزب.
من جهة أخرى أشاد البيات بالدور المتميز الذي اضطلع به الأستاذ بنكيران خلال المرحلة التي تولى فيها مسؤولية الأمانة العامة، ولما تحقق للحزب خلالها من إشعاع ومن مكتسبات، وإلى جانبه كل قيادات الحزب ومناضليه كل حسب موقعه.
وأكدت الأمانة العامة، أن نتائج تصويت المجلس الوطني، إنما هي "نتيجة تقديرات لا تقلل من ذلك الدور أو من مكانته داخل الحزب حاضرا ومستقبلا"، مشددة أن "لا شيء سيثني الأستاذ عبد الاله ابن كيران عن مواصلة دوره الإصلاحي الوطني وفي تعزيز البناء الديمقراطي – كما كان دوما -إلى جانب إخوانه وأخواته في الحزب، وإلى جانب كافة القوى الإصلاحية في البلد وفي نطاق ثوابت البلاد ومقوماتها الاساسية".
ودعا المصدر ذاته، أعضاء الحزب لمواصلة العمل بنفس إيجابي وحرص جماعي على إنجاح المؤتمر، بما يعزز لحمة الحزب ووحدته، ويحقق ما هو معقود عليه من أمل في مواصلة دوره الإصلاحي وتميزه كنموذج في التدبير الديمقراطي واستقلالية القرار الحزبي.
جددت الأمانة العامة، تأكيدها على ما ذهبت إليه خلال لقائها المنعقد يوم الثلاثاء 21 نونبر2017، من أن المؤتمر الوطني إنما يكون مختصا بالمصادقة على المشاريع المحالة عليه والمدرجة في جدول الأعمال الذي يعتبر المجلس الوطني هو صاحب الكلمة الفصل في إعداده.
جاء ذك في بيان صادر عن اجتماع الأمانةالعامة المنعقد يوم 2 دجنبر2017، في إشارة واضحة إلى أن المؤتمر لن يثير مجددا مناقشة مسألة التمديد لعبد الإله بنكيران على رأس الحزب، وذلك في رد على ما تداولته بعض وسائل الإعلام من أن المؤتمر يمكن أن يتثير مناقشة هذا الموضوع الذي سبق أن بث فيه المجلس الوطني للحزب.
من جهة أخرى أشاد البيات بالدور المتميز الذي اضطلع به الأستاذ بنكيران خلال المرحلة التي تولى فيها مسؤولية الأمانة العامة، ولما تحقق للحزب خلالها من إشعاع ومن مكتسبات، وإلى جانبه كل قيادات الحزب ومناضليه كل حسب موقعه.
وأكدت الأمانة العامة، أن نتائج تصويت المجلس الوطني، إنما هي "نتيجة تقديرات لا تقلل من ذلك الدور أو من مكانته داخل الحزب حاضرا ومستقبلا"، مشددة أن "لا شيء سيثني الأستاذ عبد الاله ابن كيران عن مواصلة دوره الإصلاحي الوطني وفي تعزيز البناء الديمقراطي – كما كان دوما -إلى جانب إخوانه وأخواته في الحزب، وإلى جانب كافة القوى الإصلاحية في البلد وفي نطاق ثوابت البلاد ومقوماتها الاساسية".
ودعا المصدر ذاته، أعضاء الحزب لمواصلة العمل بنفس إيجابي وحرص جماعي على إنجاح المؤتمر، بما يعزز لحمة الحزب ووحدته، ويحقق ما هو معقود عليه من أمل في مواصلة دوره الإصلاحي وتميزه كنموذج في التدبير الديمقراطي واستقلالية القرار الحزبي.