ناظورسيتي - ميمون بوجعادة
ضمن الأنشطة الثقافية لجمعية التضامن للتنمية والأعمال الإجتماعية بلهدارة أركمان، وبتنسيق مع منظمة السنابل افتتحت ليلة أمس السبت فعاليات مهرجان تعابير من خلال حفل بهيج حضرت فيه إبداعات وأشكال متعددة من الفرجة، هذه الأمسية التي نظمت بشاطئ أركمان عرفت حضور جموع غفيرة من الجماهير فاقت المتوقع والتي تابعت هذه الأمسية بشغف كبير.
هذا وفي البداية تمت تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم والإنصات للنشيد الوطني المغربي ثم كلمة بإسم منظمة السنابل الوطنية وكلمة رئاسة مخيم أركمان وممثل الجماعة وكلمة لخليفة القائد وكلمة لقائد الدرك الملكي لأركمان وكلمة جمعية التضامن للتنمية والأعمال الإجتماعية بلهدارة.. كلها مداخلات أجمعت على أهمية المهرجان والعمل على استمراريته رغم شح الموارد خدمة لقضايا الطفولة والشباب والوطن..
بعدها كان للجماهير الحاضرة موعد مع رقصات رائعة أنغمت الحضور الكريم، ومن ثم تقديم وصلات من فلكلور الركادة وأمداح دينية وعربية ركزت على القضية الفلسطينية والذل الذي وصل إليه العرب تفاعل معها الحضور، تبعهتا بعد ذلك عروض مسرحية رائعة وهادفة تضمنت قضية المقارنة بين التعليم في الصين والمغرب وعرض مسرحي حول الخيانة الزوجية وتماطل المقدمين والشيوخ إلى جانب سكيتشات أبانت عن مدى القدرات الفنية المتوفرة من خلال تمرير رسائل فنية راقية في وقت سريع وبلغة الإشارة.. إلى جانب أناشيد تراثية ووطنية ولوحات تعبيرية وأغاني دينية ملتزمة إلى جانب فقرات فكاهية وشعرية..
وتم توزيع الشواهد في الأخير على جميع المشاركين في هذه الأمسية الفنية والثقافية كما تم تكريم بعض الوجوه الفاعلة في ميادين شتى.
ضمن الأنشطة الثقافية لجمعية التضامن للتنمية والأعمال الإجتماعية بلهدارة أركمان، وبتنسيق مع منظمة السنابل افتتحت ليلة أمس السبت فعاليات مهرجان تعابير من خلال حفل بهيج حضرت فيه إبداعات وأشكال متعددة من الفرجة، هذه الأمسية التي نظمت بشاطئ أركمان عرفت حضور جموع غفيرة من الجماهير فاقت المتوقع والتي تابعت هذه الأمسية بشغف كبير.
هذا وفي البداية تمت تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم والإنصات للنشيد الوطني المغربي ثم كلمة بإسم منظمة السنابل الوطنية وكلمة رئاسة مخيم أركمان وممثل الجماعة وكلمة لخليفة القائد وكلمة لقائد الدرك الملكي لأركمان وكلمة جمعية التضامن للتنمية والأعمال الإجتماعية بلهدارة.. كلها مداخلات أجمعت على أهمية المهرجان والعمل على استمراريته رغم شح الموارد خدمة لقضايا الطفولة والشباب والوطن..
بعدها كان للجماهير الحاضرة موعد مع رقصات رائعة أنغمت الحضور الكريم، ومن ثم تقديم وصلات من فلكلور الركادة وأمداح دينية وعربية ركزت على القضية الفلسطينية والذل الذي وصل إليه العرب تفاعل معها الحضور، تبعهتا بعد ذلك عروض مسرحية رائعة وهادفة تضمنت قضية المقارنة بين التعليم في الصين والمغرب وعرض مسرحي حول الخيانة الزوجية وتماطل المقدمين والشيوخ إلى جانب سكيتشات أبانت عن مدى القدرات الفنية المتوفرة من خلال تمرير رسائل فنية راقية في وقت سريع وبلغة الإشارة.. إلى جانب أناشيد تراثية ووطنية ولوحات تعبيرية وأغاني دينية ملتزمة إلى جانب فقرات فكاهية وشعرية..
وتم توزيع الشواهد في الأخير على جميع المشاركين في هذه الأمسية الفنية والثقافية كما تم تكريم بعض الوجوه الفاعلة في ميادين شتى.