كريم بركة
صور من موفد ناظورسيتي إلى الحسيمة جواد بوشرطة
عرفت اليوم السبت 06 مارس الجاري مدينة الحسيمة أطوار الديربي الحسيمي بين فريقي شباب الرف الحسيمي ورجاء الحسيمة، برسم الدورة 25 من منافسات القسم الوطني الثاني لكرة القدم، وإحتضن المباراة ملعب ميمون العرصي بالحسيمة و الذي تحول بفعل التساقطات المطرية الغزيرة التي دامت أكثر من 15 دقيقة، إلى بركة مائية إستعصى على إثرها مواصلة اللقاء من طرف لاعبي الفريقين، مما حذى بحكم المقابلة عبد الله بوليفة ومساعديه المهياوي إسماعيل ومحمد العاتق القادمين من عصبة الشمال إلى إيقاف المباراة في الدقيقة 43 من الشوط الأول من اللقاء بفعل قوة الأمطار و عدم تحرك الكرة بشكل سليم
وقد تميزت أطوار الشوط الأول من المباراة بالندية بين الفريقين حيث تمركزت الكرة طيلة الأوقات الأولى من ذات الشوط بوسط الميدان و التي تميزت بإنعدام فرص التسجيل لتبقى النتيجة بعد قرار إيقاف الديربي من طرف الحكم بيضاء صفر لمثله
وقد دخل الفريقان بنقص من حيث خدمات اللاعبين الأساسيين كفريق شباب الريف الحسيمي الذي غاب عنه لاعبيه ميمون أحمادوش وجمال عبد النور، فيما حرم فريق الرجاء الحسيمي من خدمات ظهيره الأيسر زكرياء ريباندي، ولم يتمكن اللاعب سعيد موساوي من ترجمة تسديدة قوية على مشارف مربع عمليات رجاء الحسيمة إلى هدف، حيث إرتطمت كرته بالحائط البشري لرجاء الحسيمة
وقد عرفت اللحظات الأخيرة من الجولة الأولى ضغطا ملموسا للاعبي قريق شباب الريف الحسيمي، ولو لا أن الحكم أعلن عن إيقاف المباراة لقال لاعبوا فريق الشباب كلمتهم في هذا اللقاء بدليل خطتهم الهجومية الأخيرة
صور من موفد ناظورسيتي إلى الحسيمة جواد بوشرطة
عرفت اليوم السبت 06 مارس الجاري مدينة الحسيمة أطوار الديربي الحسيمي بين فريقي شباب الرف الحسيمي ورجاء الحسيمة، برسم الدورة 25 من منافسات القسم الوطني الثاني لكرة القدم، وإحتضن المباراة ملعب ميمون العرصي بالحسيمة و الذي تحول بفعل التساقطات المطرية الغزيرة التي دامت أكثر من 15 دقيقة، إلى بركة مائية إستعصى على إثرها مواصلة اللقاء من طرف لاعبي الفريقين، مما حذى بحكم المقابلة عبد الله بوليفة ومساعديه المهياوي إسماعيل ومحمد العاتق القادمين من عصبة الشمال إلى إيقاف المباراة في الدقيقة 43 من الشوط الأول من اللقاء بفعل قوة الأمطار و عدم تحرك الكرة بشكل سليم
وقد تميزت أطوار الشوط الأول من المباراة بالندية بين الفريقين حيث تمركزت الكرة طيلة الأوقات الأولى من ذات الشوط بوسط الميدان و التي تميزت بإنعدام فرص التسجيل لتبقى النتيجة بعد قرار إيقاف الديربي من طرف الحكم بيضاء صفر لمثله
وقد دخل الفريقان بنقص من حيث خدمات اللاعبين الأساسيين كفريق شباب الريف الحسيمي الذي غاب عنه لاعبيه ميمون أحمادوش وجمال عبد النور، فيما حرم فريق الرجاء الحسيمي من خدمات ظهيره الأيسر زكرياء ريباندي، ولم يتمكن اللاعب سعيد موساوي من ترجمة تسديدة قوية على مشارف مربع عمليات رجاء الحسيمة إلى هدف، حيث إرتطمت كرته بالحائط البشري لرجاء الحسيمة
وقد عرفت اللحظات الأخيرة من الجولة الأولى ضغطا ملموسا للاعبي قريق شباب الريف الحسيمي، ولو لا أن الحكم أعلن عن إيقاف المباراة لقال لاعبوا فريق الشباب كلمتهم في هذا اللقاء بدليل خطتهم الهجومية الأخيرة
تعليق جديد