ناظورسيتي | المراسل
عاشت بلدة بن الطيب خلال اليومين الأخيرين على إيقاع قطرات المطر الخير التي تهاطلت على المدينة بشكل زخات تصحبها رياح قوية أحيانا، وأدت الأمطار إلى إغراق معظم شوارع البلدة، في برك غامرة من المياه في ظل افتقار الشوارع إلى مسالك الصرف وهشاشة البلوعات العاجزة عن امتصاص كميات الماء التي تشكل بركا على مستوى الشوارع والطرقات.
وتأتي الأمطار التي عرفتها البلدة لتكشف البنية التحتية الهشة وتعيد السيناريو الروتيني الذي يعيشه السكان مع حلول فصل الشتاء ومعاناتهم في التنقل إلى أشغالهم اليومية، ناهيك عما يسببه تراكم المياه في الطرقات غير المزفتة الشوارع الرئيسية من عرقلة كبيرة في حركة المرور.
مشاكل عدة تخلقها تساقطات الأمطار الخير في ظل عدم توفر بلدة بن الطيب، على بنية تحتية تصمد لمثل هذه الحالات، تضع ألف علامة استفهام حول دور المسؤولين في تدبير الشأن العام الذين يتركون المواطنين ضحية في قبضة أي اضطراب جوّي تعيشه البلدة.
عاشت بلدة بن الطيب خلال اليومين الأخيرين على إيقاع قطرات المطر الخير التي تهاطلت على المدينة بشكل زخات تصحبها رياح قوية أحيانا، وأدت الأمطار إلى إغراق معظم شوارع البلدة، في برك غامرة من المياه في ظل افتقار الشوارع إلى مسالك الصرف وهشاشة البلوعات العاجزة عن امتصاص كميات الماء التي تشكل بركا على مستوى الشوارع والطرقات.
وتأتي الأمطار التي عرفتها البلدة لتكشف البنية التحتية الهشة وتعيد السيناريو الروتيني الذي يعيشه السكان مع حلول فصل الشتاء ومعاناتهم في التنقل إلى أشغالهم اليومية، ناهيك عما يسببه تراكم المياه في الطرقات غير المزفتة الشوارع الرئيسية من عرقلة كبيرة في حركة المرور.
مشاكل عدة تخلقها تساقطات الأمطار الخير في ظل عدم توفر بلدة بن الطيب، على بنية تحتية تصمد لمثل هذه الحالات، تضع ألف علامة استفهام حول دور المسؤولين في تدبير الشأن العام الذين يتركون المواطنين ضحية في قبضة أي اضطراب جوّي تعيشه البلدة.