
ناظورسيتي: متابعة
شهد إقليم تازة كارثة بيئية جديدة نتيجة الأمطار الغزيرة التي تسببت في وفاة سيدتين بمنطقة الطايفة، وسط خسائر مادية كبيرة أثرت بشكل خاص على القطاع الزراعي والبنية التحتية.
عثرت السلطات المحلية على جثة الضحية الأولى في ساعات الصباح الأولى، بينما تم استعادة جثة السيدة الثانية بعد جرفها السيول لمسافة وصلت إلى 6 كيلومترات، وذلك في ظهر يوم الأحد.
شهد إقليم تازة كارثة بيئية جديدة نتيجة الأمطار الغزيرة التي تسببت في وفاة سيدتين بمنطقة الطايفة، وسط خسائر مادية كبيرة أثرت بشكل خاص على القطاع الزراعي والبنية التحتية.
عثرت السلطات المحلية على جثة الضحية الأولى في ساعات الصباح الأولى، بينما تم استعادة جثة السيدة الثانية بعد جرفها السيول لمسافة وصلت إلى 6 كيلومترات، وذلك في ظهر يوم الأحد.
هذه الأمطار الغزيرة لم تتوقف عند حد الخسائر البشرية، بل أدت أيضا إلى فيضانات تسببت في أضرار واسعة النطاق. الطريق الذي يربط بين باب مروج وواد لحضر عبر سيدي أحمد زروق تضرر بشدة، مما أعاق حركة المرور وأغرق منازل عدة، فيما تم تدمير مساحات زراعية وجرف مواشي.
مصدر محلي أشار إلى أن هذه الفيضانات جلبت معها معاناة إضافية لسكان المنطقة، حيث غمرت المياه أراضيهم وأتلفت محاصيلهم الزراعية، مما سيزيد من تداعيات الأزمة على المدى القريب.
هذه التغيرات المناخية تأتي في ظل موجة من الاضطرابات الجوية التي تضرب المغرب مؤخرا، حيث سجلت عدة مناطق انخفاضا ملحوظا في درجات الحرارة وهطول أمطار متفرقة.
وتشير التوقعات إلى استمرار هذه التقلبات الجوية حتى منتصف الأسبوع المقبل، مما يضع المزيد من الضغط على الجهات المختصة لتقديم المساعدة وإعادة تأهيل المناطق المتضررة.
مصدر محلي أشار إلى أن هذه الفيضانات جلبت معها معاناة إضافية لسكان المنطقة، حيث غمرت المياه أراضيهم وأتلفت محاصيلهم الزراعية، مما سيزيد من تداعيات الأزمة على المدى القريب.
هذه التغيرات المناخية تأتي في ظل موجة من الاضطرابات الجوية التي تضرب المغرب مؤخرا، حيث سجلت عدة مناطق انخفاضا ملحوظا في درجات الحرارة وهطول أمطار متفرقة.
وتشير التوقعات إلى استمرار هذه التقلبات الجوية حتى منتصف الأسبوع المقبل، مما يضع المزيد من الضغط على الجهات المختصة لتقديم المساعدة وإعادة تأهيل المناطق المتضررة.