يوسف العلوي | محمد العلوي
أصبحنا نرى في هذه الأيام بمدينة زايو أمورا غريبة تطبق في أشغال التأهيل الحضري بالمدينة خصوصا على مستوى توسعة الطريق الرئيسة في إصلاح الجنبات المحاذية على طول الطريق دون الاعتماد على المعايير الجاري بها العمل وكذا غياب المراقبة الدائمة لمثل هذه الأشغال التي تدخل في خانة التأهيل الحضري لمدينة زايو.
من جانب أخر رصدت كاميرا ناظورسيتي بناء سور جديد محاط على المقر السابق لدائرة لوطا بزايو بطريقة خطيرة أو بالأحرى عشوائية في غياب واضح للمسؤولين بالمدينة لقول كلمتهم في هذا الشأن، وترك أشغال البناء للمقاول دون مراقبته حول ما إذا كان يعتمد في بناء السور وسائل لا تهدد سلامة الساكنة المحاذية للطريق في حالة وقوع أمطار غزيرة أو رياح قوية.
بناء السور مباشرة فوق الأرض يعتبر خرقا واضحا لقانون البناء المعمول به على صعيد المملكة، حيث بات من الواضح أن المقاولين داخل مدينة زايو يرصدون اعتمادات مالية قليلة لبناء مشروع ما وكسب ربح كبير وراء ذلك.
يبقى السؤال المطروح على بناء السور بجانب الطريق الرئيسية، هل هو في علم المسؤول الأول بالمدينة أو أن هذا الأخير غض النظر عن طريقة بنائه ؟
أصبحنا نرى في هذه الأيام بمدينة زايو أمورا غريبة تطبق في أشغال التأهيل الحضري بالمدينة خصوصا على مستوى توسعة الطريق الرئيسة في إصلاح الجنبات المحاذية على طول الطريق دون الاعتماد على المعايير الجاري بها العمل وكذا غياب المراقبة الدائمة لمثل هذه الأشغال التي تدخل في خانة التأهيل الحضري لمدينة زايو.
من جانب أخر رصدت كاميرا ناظورسيتي بناء سور جديد محاط على المقر السابق لدائرة لوطا بزايو بطريقة خطيرة أو بالأحرى عشوائية في غياب واضح للمسؤولين بالمدينة لقول كلمتهم في هذا الشأن، وترك أشغال البناء للمقاول دون مراقبته حول ما إذا كان يعتمد في بناء السور وسائل لا تهدد سلامة الساكنة المحاذية للطريق في حالة وقوع أمطار غزيرة أو رياح قوية.
بناء السور مباشرة فوق الأرض يعتبر خرقا واضحا لقانون البناء المعمول به على صعيد المملكة، حيث بات من الواضح أن المقاولين داخل مدينة زايو يرصدون اعتمادات مالية قليلة لبناء مشروع ما وكسب ربح كبير وراء ذلك.
يبقى السؤال المطروح على بناء السور بجانب الطريق الرئيسية، هل هو في علم المسؤول الأول بالمدينة أو أن هذا الأخير غض النظر عن طريقة بنائه ؟