إبتسامة يرسمها المحسنون على وجوه العجزة بدار التكافل
ناظورسيتي/ محمد مقرش
على عادة السنوات الماضية، ومع حلول كل المناسبات والإحتفالات الدينية، يبادر مجموعة من المحسنين إلى إدخال الفرحة والسرور على نزلاء دار التكافل بالناظور والمعروفة ب"دار العجزة"، من خلال العمل على تقديم وتوفير كل مستلزمات والشروط التي تجعلهم يعوضون إفتقادهم لأجواء وإحتفالات عيد الأضحى بعيدا عن جو الأسرة والأهل والأحباب، وهو ما يعد بادرة إنسانية تعيد رسم الإبتسامة على وجوه العجزة.
وفي حديث لناظورسيتي، أكد السيد سعيد السوسي مدير دار التكافل بالناظور، أن المؤسسة المذكورة توصلت لحد الأن ب 9 أكباش، في إنتظار أخرى، من المحسنين الذين يشكلون دعامة - يقول السوسي- في ظل الإهتمام والدعم المحدود الذي تحضى به هذه المؤسسة من لدن الجهات الرسمية، كما صرح بأنه يتم ذبح بعض الأكباش يوم عرفة ربحا للوقت لتفرغ لنزلاء دار التكافل يوم العيد.
ناظورسيتي زارت دار العجزة ونقلت لكم أجواء التهيئ والإستعداد لحلول عيد الأضحى
على عادة السنوات الماضية، ومع حلول كل المناسبات والإحتفالات الدينية، يبادر مجموعة من المحسنين إلى إدخال الفرحة والسرور على نزلاء دار التكافل بالناظور والمعروفة ب"دار العجزة"، من خلال العمل على تقديم وتوفير كل مستلزمات والشروط التي تجعلهم يعوضون إفتقادهم لأجواء وإحتفالات عيد الأضحى بعيدا عن جو الأسرة والأهل والأحباب، وهو ما يعد بادرة إنسانية تعيد رسم الإبتسامة على وجوه العجزة.
وفي حديث لناظورسيتي، أكد السيد سعيد السوسي مدير دار التكافل بالناظور، أن المؤسسة المذكورة توصلت لحد الأن ب 9 أكباش، في إنتظار أخرى، من المحسنين الذين يشكلون دعامة - يقول السوسي- في ظل الإهتمام والدعم المحدود الذي تحضى به هذه المؤسسة من لدن الجهات الرسمية، كما صرح بأنه يتم ذبح بعض الأكباش يوم عرفة ربحا للوقت لتفرغ لنزلاء دار التكافل يوم العيد.
ناظورسيتي زارت دار العجزة ونقلت لكم أجواء التهيئ والإستعداد لحلول عيد الأضحى
