ناظورسيتي: متابعة
بعد غياب دام حوالي شهر بسبب إصابة تعرض لها، تلوح في الأفق فرصة عودة لاعب الوسط المغربي، براهيم دياز، إلى الملاعب في الوقت المناسب لمواجهة الكلاسيكو ضد برشلونة. ورغم أنه لم يتم استدعاؤه لمباراة السبت ضد سيلتا فيغو، إلا أن التقارير تشير إلى تقدم كبير في حالته الصحية.
تعرض دياز للإصابة في 14 أغسطس الماضي خلال مباراة أمام ريال سوسيداد، حيث اضطر لمغادرة الملعب بعد 24 دقيقة فقط. منذ ذلك الحين، خضع اللاعب لتدريبات فردية في مركز تدريب ريال مدريد، حيث تم رصده في 18 أكتوبر وهو يعمل على تحسين لياقته البدنية.
بعد غياب دام حوالي شهر بسبب إصابة تعرض لها، تلوح في الأفق فرصة عودة لاعب الوسط المغربي، براهيم دياز، إلى الملاعب في الوقت المناسب لمواجهة الكلاسيكو ضد برشلونة. ورغم أنه لم يتم استدعاؤه لمباراة السبت ضد سيلتا فيغو، إلا أن التقارير تشير إلى تقدم كبير في حالته الصحية.
تعرض دياز للإصابة في 14 أغسطس الماضي خلال مباراة أمام ريال سوسيداد، حيث اضطر لمغادرة الملعب بعد 24 دقيقة فقط. منذ ذلك الحين، خضع اللاعب لتدريبات فردية في مركز تدريب ريال مدريد، حيث تم رصده في 18 أكتوبر وهو يعمل على تحسين لياقته البدنية.
وفقا لمصادر إسبانية، يبدو أن شفائه يتقدم بشكل ملحوظ، مما يزيد من احتمالات مشاركته في الكلاسيكو المقرر في 26 أكتوبر في سانتياغو برنابيو.
يتابع المدير الفني لريال مدريد، كارلو أنشيلوتي، وضع دياز عن كثب، حيث أظهر اهتماما خاصا خلال التدريبات. وعرف عن أنشيلوتي تفاعله المباشر مع اللاعبين، وهو ما فعله أيضا مع دياز ومع الفريق الطبي. هذه المتابعة تعكس أهمية اللاعب المغربي في خطط أنشيلوتي، الذي يعلق آمالا كبيرة على عودته لتحقيق الانتصار في الكلاسيكو.
ورغم عدم انضمامه للفريق لمواجهة سيلتا فيغو، إلا أن تسارع وتيرة تعافيه ينشر التفاؤل بين مشجعي الفريق. إذا استمرت الأمور في الاتجاه الصحيح، فإن براهيم دياز سيكون ضمن التشكيلة الأساسية في مباراة الكلاسيكو، مما يوفر خيارا هجوميا إضافيا لفريق ريال مدريد الذي يسعى للتفوق على غريمه التقليدي برشلونة.
إجمالا، يعد هذا التحسن في حالة دياز بارقة أمل للجماهير، حيث ينتظر بفارغ الصبر عودته إلى المستطيل الأخضر. فهل سيكون هذا الكلاسيكو هو نقطة التحول للموهبة المغربية في صفوف النادي الملكي؟ الأيام القليلة المقبلة ستكشف عن الإجابة.
يتابع المدير الفني لريال مدريد، كارلو أنشيلوتي، وضع دياز عن كثب، حيث أظهر اهتماما خاصا خلال التدريبات. وعرف عن أنشيلوتي تفاعله المباشر مع اللاعبين، وهو ما فعله أيضا مع دياز ومع الفريق الطبي. هذه المتابعة تعكس أهمية اللاعب المغربي في خطط أنشيلوتي، الذي يعلق آمالا كبيرة على عودته لتحقيق الانتصار في الكلاسيكو.
ورغم عدم انضمامه للفريق لمواجهة سيلتا فيغو، إلا أن تسارع وتيرة تعافيه ينشر التفاؤل بين مشجعي الفريق. إذا استمرت الأمور في الاتجاه الصحيح، فإن براهيم دياز سيكون ضمن التشكيلة الأساسية في مباراة الكلاسيكو، مما يوفر خيارا هجوميا إضافيا لفريق ريال مدريد الذي يسعى للتفوق على غريمه التقليدي برشلونة.
إجمالا، يعد هذا التحسن في حالة دياز بارقة أمل للجماهير، حيث ينتظر بفارغ الصبر عودته إلى المستطيل الأخضر. فهل سيكون هذا الكلاسيكو هو نقطة التحول للموهبة المغربية في صفوف النادي الملكي؟ الأيام القليلة المقبلة ستكشف عن الإجابة.