متابعة
قالت يومية "أخبار اليوم" في عددها اليوم الجمعة 1 دجنبرأن رئيس الحكومة "سعد الدين العثماني" و"المصطفى الرميد" نزل بثقليهما، من أجل إسقاط إسم "عبد الإله بنكيران" من لائحة الزلزال السياسي، التي أعفى من خلالها الملك عددا من الوزراء والمسؤولين، على ضوء التقرير الذي تقدم به "ادريس جطو" رئيس "المجلس الأعلى للحسابات"، بخصوص الإختلالات التي طالت مشروع الحسيمة "منارة المتوسط".
وحسب نفس البجريدة ، فالوزيرين المذكورين لعبا دورا كبيرا في عدم إقحام "بنكيران" في لائحة المغضوب عليهم رغم أن تقرير جطو جاء على ذكر إسمه، نظرا لما ذلك من تبعات وتداعيات سياسية.
وأضاف المصدر ذاته ، أن حجة "العثماني" و"الرميد" في الدفاع عن عدم إدراج إسم "بنكيران" في لائحة الزلزال، هو عدم علم "بنكيران" بتلك المشاريع لحظة توقيعها.
وركز الوزيرين كذلك، في دفاعهما(عدم إدراج بنكيران في لائحة المغضوب عليهم من طرف الملك)، على أن وجود إسمه(بنكيران) في اللائحة سيكون محرجا سواء داخل حزب "المصباح" أو خارجه، حسب ما جاء في اليومية المذكورة.
قالت يومية "أخبار اليوم" في عددها اليوم الجمعة 1 دجنبرأن رئيس الحكومة "سعد الدين العثماني" و"المصطفى الرميد" نزل بثقليهما، من أجل إسقاط إسم "عبد الإله بنكيران" من لائحة الزلزال السياسي، التي أعفى من خلالها الملك عددا من الوزراء والمسؤولين، على ضوء التقرير الذي تقدم به "ادريس جطو" رئيس "المجلس الأعلى للحسابات"، بخصوص الإختلالات التي طالت مشروع الحسيمة "منارة المتوسط".
وحسب نفس البجريدة ، فالوزيرين المذكورين لعبا دورا كبيرا في عدم إقحام "بنكيران" في لائحة المغضوب عليهم رغم أن تقرير جطو جاء على ذكر إسمه، نظرا لما ذلك من تبعات وتداعيات سياسية.
وأضاف المصدر ذاته ، أن حجة "العثماني" و"الرميد" في الدفاع عن عدم إدراج إسم "بنكيران" في لائحة الزلزال، هو عدم علم "بنكيران" بتلك المشاريع لحظة توقيعها.
وركز الوزيرين كذلك، في دفاعهما(عدم إدراج بنكيران في لائحة المغضوب عليهم من طرف الملك)، على أن وجود إسمه(بنكيران) في اللائحة سيكون محرجا سواء داخل حزب "المصباح" أو خارجه، حسب ما جاء في اليومية المذكورة.