NadorCity.Com
 


إحياء أربعينية دفن رفات شهداء إنتفاضة يناير 1984 بالناظور


إحياء أربعينية دفن رفات شهداء إنتفاضة يناير 1984 بالناظور
محمد كاريم / كريم بركة

نظم المكتب التنفيذي للمنتدى المغربي من أجل الحقيقة والإنصاف بالناظور، زوال يوم السبت 13 مارس الجاري، ندوة تأبينية لشهداء إنتفاضة الخميس الأسود المصادف ليوم 19 يناير من سنة 1984 تخليدا وإحياء لأربعينية دفن رفات الشهداء وذلك بمقر غرفة الصناعة والتجارة والخدمات بالناظور، من أجل تكريم لأرواح الشهداء، والتأكيد على مطلب إستجلاء الحقيقة الكاملة من حيث هويات الشهداء وعددهم

وقد نظمت هذه الندوة التأبينية بتنسيق بين الفرع المحلي بالناظور لمنتدى الضحايا، وأعضاء المكتب التنفيذي على الصعيد الوطني للمنتدى المغربي من أجل الحقيقة والإنصاف للتنسيق والتخطيط حول الإستراتيجية المستقبلية للمنتدى لمواصلة النضال الحقوقي للكشف عن الحقيقة الحقيقية وذلك بتنسيق مع عائلات الضحايا وفعاليات المجتمع المدني الحقوقية والسياسية والجمعوية

وتشرف الأستاذ زاوزاو عضو المكتب المحلي بتقديم الندوة وتسييرها وعرض أعضاء المكتب الوطني على الحضور، بعدما كشف عن مغزى ودلالات هذه الندوة التأبينية للإحتفال بأربعينية دفن شهداء الكرامة والأنفة لإنتفاضة 19 يناير 1984، ثم تناول الكلمة الأستاذ الحجار عضو المكتب التنفيذي للمنتدى المغربي من أجل الحقيقة والإنصاف الذي تتطرق بتفصيل إلى مسؤولية الدولة الجسيمة على ماضي الإنتهاكات الدموية لحقوق الإنسان بالمغرب في مختلف الهزات الإجتماعية، وعرج على حالة الناظور بالتحديد وقال بأن تحرك الدولة وأجهزتها القمعية والتنكيل بالمواطنين الأبرياء والعزل بكل الأساليب، وذلك بإعطاء الأوامر المباشرة لرجال الأمن، والدرك، والجيش، لإصابة المتظاهرين والمحاكاة عليهم في أماكن معينة في أماكن معينة من الجسم وبالتحديد في الرأس والصدر، وهو أسلوب من أساليب الردع والهمجية المتعمدة من طرف الدولة في مواجهة هذه الأحداث، وهو ما وصلت إليه هيئة الإنصاف والمصالحة في تقريرها النهائي الذي تركته كإرث نهائي للمجلس الإستشاري لحقوق الإنسان لتنفيذ توصياته

وقد قارن الأستاذ الحجار في معرض مداخلته بين طريقة نبش المقبرة الجماعية في مقر الوقاية المدنية بالدار البيضاء، ونبش المقبرة الجماعية لضحايا أحداث 1984 بمقر الوقاية المدنية بالناظور، وما واكبها من إجراءات مسطرية من طرف أعضاء منتدى الضحايا عبر المراسلات المتكررة للمنتدى للسيد الوكيل العام للملك بالدار البيضاء، والذي كان يجيب بأن الموضوع تقادم ولا يمكن الخوض والنبش في ذاكرة الماضي، وكان رد وجواب المنتدى في كل مرة هو أن الجرائم ضد الإنسانية لا تخضع لأي تقادم حسب خبراء القانون الدولي

وإستشاظ الأستاذ الحجار في سيرورة مداخلته من طريقة دفن ضحايا إنتفاضة يناير 1984 بمقبرة أولاد سالم بالناظور، حيث وصف الطريقة التي تم بها دفن رفات الضحايا بأنها تقبير جماعي وإعادة جراح عائلات الشهداء، وختم مداخلته بالتنصيص على أنه لا مجال للإنصاف والمصالحة بالريف خصوصا دون تقديم الدولة للإعتذار الرسمي، وإبعاد الجلادين الجبناء من مراكز القرار والمسؤولية في إنتضار إحالتهم على العدالة، وركز على المساءلة وعدم الإفلات من العقاب كفلسفة جوهرية يشتغل عليها المنتدى منذ تأسيسه بالتنسيق مع عائلات الضحايا

وقد تناول بعد ذلك الكلمة الأستاذ بودونت رئيس الفرع المحلي لمنتدى الضحايا بالناظور، والتي لخص من خلالها موقف المنتدى بالإقليم من طريقة دفن الضحايا، وركز على الحقيقة والمساءلة، وإبعاد المسؤولين من مراكز القرار السياسي، وإعتذار الدولة الرسمي وهي الوسيلة الوحيسدة والكفيلة نوعا ما للملمة الجراح، وضمان تدابير عدم التكرار لما جرى للأبرياء في إنتفاضة يناير المجيدة من أجل الحرية والديمقراطية، ومن النقط التي ثمنها جميع الحضور في القاعة، وإستحسنتها عائلات الضحايا إشكالية إقتراح النصب التذكاري ووضعه في أي مكان من جغرافية مدينة الناظور التي عرفت تساقط الأرواح الآدمية كتساقط أوراق الخريف، في ذلك الخميس الأسود المصادف لـ: 19 يناير 1984، ليكون هذا النصب التذكاري للشهداء الذين سقطوا برصاص الغدر المخزني، معلمة تاريخية وإرث حقوقي ونضالي بالريف كمدخل لحفظ الذاكرة، ورد الإعتبار لساكنة الريف، والناظور بالتحديد

وأضاف الأستاذ بودونت في مداخلته المطولة إلى أن شهداء إنتفاضة يناير المجيدة بالريف 1984، ذهبوا في مقتبل أعمارهم وريعان شبابهم في لحظة جور وطغيان وجبروت للآلة القمعية المخزنية، وطالب بالكشف عن حقيقة من قتل هؤلاء الأبرياء، وغطى على هذه الأحداث الدموية، وإستطرد في معرض تحليله لما جرى تركيزه على الضمانات المستقبلية لعدم تكرار ما جرى بالإلحاح على تكريس قيم المواطنة وتكريم الشهداء، وأشار إلى موقف المنتدى الرافض لطريقة وعملية دفن الضحايا التي تمكت في سرية تامة وإخفاء، وكتمان وحرمان العائلات من حضور الموكب الجنائزي الرهيب

وخلص بودونت في مداخلته بالقول بأنه كيف يعقل أن يكون من ساهم في هذه الأحداث أن يكون عنصرا في عملية الدفن، وإستشهد بمقولة: "كمن يقتل الشهيد ويسير في جنازته"، وإعتبر عملية وطريقة دفن الضحايا أسلوبا إستفزازيا لعائلات الضحايا، خصوصا وأنه تزامن مع تاريخ 19 يناير 1984 وهو يوم أحداث الخميس الأسود الدموي

وأنهى مداخلته بالتعريج على المغزى الكوني للعدالة الإنتقالية، والطريقة الشكلية التي عالج بها المجلس الإستشاري لحقوق الإنسان دفن الضحايا، والطريقة التضليلية لإقبار الحقيقة، وإيهام الناس بنتائج التحليل الجيني(أد ن)للضحايا، وإعتبر أن الشهداء والضحايا الذين لم تحدد هويتهم في مقبرة أولاد سالم ولم يتعرف المجلس على عائلاتهم أكبر إهانة للمجلس في حد ذاته، ودحض أسلوب التنسيقية المحلية بالريف التي إنحرفت عن الهدف المعلن، وإعتبرها مجرد تجمع لبعض الإنتهازيين المسترزقين بدماء الشهداء، ولخص مواقف المنتدى المبدئية في لائحة مطلبية يتقدمها كمطلب رئيسي الإعتذار الرسني للدولة من طرف رئيس الدولة، بدل فلسفة الصفح الجميل التي يروجها حرزني لمواساة عائلات الضحايا، ثم أشار إلى مسألة النصب التذكاري ومركز حفض الذاكرة وإبعاد الجلادين المسؤولين على هذه الأحداث الدموية من مراكز القرار السياسي

وختم الأستاذ محمد الصلحيوي مداخلات الندوة بعنوان بارز كان قمة في التعبير عن الإستياء الكبير من فلسفة الظاهرة الحرزنية، في طمس الحقائق التاريخية لذاكرة الشعب المغربي والريف على وجه التديد، وعنون مداخلته بإشكالية التعامل مع الريف بوقوفه المطول عند عدد الضحايا التي أعلنت وحصرتهم هيئة الإنصاف والمصالحة في 16 قتيل، ثم تطرق إلى متاهات التحليل الجيني للضحايا الذي ضاعت نتائجه بين المغرب وفرنسا، إذ قام بتحليل مطول وعلمي لدلالة يوم دفن الضحايا، يوما وتاريخا، فاليوم حسب الأستاذ الصلحيوي يوم الجمعة حيث غالبا ما هو يوم ديني مقدس، تكون فيه خطبة الجمعة بجميع المساجد، وإعتبره ملتقى أسبوعي لجميع المسلمين يسود فيه التراحم والتودد والمحبة، حيث إختار مجلس حرزني بكل تكتم وسرية، الإختلاء والإنعزال ببعض من عائلات الضحايا في صبيحة يوم 19 يناير الماضي 2010، بفندق بابل بالناظور قبل الإنتقال إلى مقبرة أولاد سالم، وذلك دون علم وإخبار وإستشارة النسيج الجمعوي والسياسي والحقوقي

وعرج الرفيق الصلحيوي على مجهولي الهوية الذين كتبت على جثثهم علامة إكس(x)، حيث لم يتم التعرف على هويتهم، وشكك الصلحيوي كذلك في إشكالية إستعمال التحاليل الجينية التي تاهت حتمية حقيقتها بين مختبرات المغرب وفرنسا، وكون قناعة مبدئية وذاتية زلزل بها الحضور في القاعة بتشكيكه بكون الضحايا تعرضوا لهذا التحلي الجيني إطلاقا، كما شكك أيضا في عدد الضحايا حيث إعتبر العدد أكبر بكثير من 16 شهيد المعلنة رسميا من طرف هيئة الراحل بنزكري

وختم مداخلته بشرح مفهوم الصفح الجميل المتداول بكثرة كبديل عن الإعتذار الرسمي للدولة عن ماضي الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان بالريف وبالناظور تحديدا، ووصف طريقة تعامل مجلس حرزني بمعالجة هذا الملف بالكتمان والسرية وجمع وطي الأوراق، دون تحديد المسؤوليات وتقديم الإعتذار الرسمي لعائلات الشهداء، يتناسب مع حجم المرتكب بالريف

وتطرق ختاما في معرض مداخلته العلمية والدقيقة كعادته إلى ظاهرة أعيان المنطقة المحسوبين على الصف المخزني، والذين ساهموا بشكل أو بآخر في هذه الأحداث الدموية بإرسال بلاغات وتقارير كاذبة عن الأوضاع بمنطقة الريف، وبإقليم الناظور تحديدا، من قبيل بعض الترهات كدوس المتظاهرين على الأعلام الوطنية وإحراقها، ورفع رايات الجمهورية الريفية، رفع صورة عبد الكريم الخطابي، تمزيق صور الملك، إلى غير ذلك من الأكاذيب والترهات اللتي أرسلت كتقارير رسمية من قبل الأعيان الجبناء إلى مراكز القرار الرسمية

وفي الأخير ختم الرفيق محمد الصلحيوي بالإشارة إلى مستجد الجهوية فقال بأن أي تجمع يفصل الحسيمة عن الناظور يعتبر مرفوضا أصلا، وإعتبره كسابق التقسيم الجهوي الذي تحكمت فيه الإديولوجية الأمنية، بإعتبار أن قطبي الناظور والحسيمة يتقاسمان نفس المؤشرات الثقافية والإقتصادية واللغوية، وإعتبر الجهوية الموسعة بهذا القطب المشار إليه كبوابة من أبواب جبر الضرر الجماعي للمنطقة، وإعتبر أنه من مصلحة المغرب أن يتجاوز ماضيه المؤلم، وندد بالأقزام الذين يتاجرون بالبيع والشراء بالذمم ودماء الشهداء ولسياسة والأخلاق بإعتبار أن المغرب الجديد لا يمكن له أن يسير إلى الأمام بهذه النوع من الكائنات التي تتغذى بفتات الموائد ، وتسترزق بإرث الريف التاريخي

وساد الحزن القاعة عندما تقدمت إلى المنصة أم أحد الضحايا تبكي رثاءا لإبنها الشهيد الترحيب عبد الحكيم، حيث طالبت بتمكينها برفات إبنها لإعادة دفنه بنفسها ليرتاح ضميرها

وقد ختمت الأمسية التأبينية بوقفة إحتجاجية قصيرة بباب غرفة التجارة، رفعت خلالها شعارات تندد بظاهرة حرزني المخزنية، وتضامنا مع عائلات الشهداء، إحتجاجا على الطريقة التي أعيد بها دفن رفات الشهداء من طرف المجلس الإستشاري لحقوق الإنسان خلسة بمقبرة أولاد سالم بالناظور

تصريحات























































1.أرسلت من قبل hakim في 14/03/2010 10:42
yaikhwani walah mana9ol ila marit fi youm lakhmis 16 1 1984 3ala tari9 azghangan nador badabt b3ala sa3a 10 sabahan ila youm aljoumo3a 17 1 1984 3ala tari9 nador 3arwi chat almota fi yom aljomo3a ahda saka alhadidaya fi ibara9an wasamholi 3andi mana9ol fi had al9adaya min awaliha ila akhiriha

2.أرسلت من قبل mimoun kariatarikmaan Hollanda في 14/03/2010 10:52
sallam o3allikom
illaal almmam ya ikhwani hatta tadhor alha9i9a wachokran liljammi3

3.أرسلت من قبل أخوكم من ولاية الناظور في 14/03/2010 11:10
السلام عليكم

يجب على الدولة المغربية أن تقدم اعتذارا رسميا الي ساكنة الريف وتقوم بجبر الضرر الجماعي عن المنطقة
كما نطالب بتوحيد الريف عن طريق فصل الناظور عن ولاية وجدة والحاقه بجهة الحسيمة تازة تاونات

أخوكم من ولاية الناظور

4.أرسلت من قبل younes في 14/03/2010 12:57
az . la thoma la . lile i3tidare . nahno ma3a al mohassaba wa al mohakama li koli adali3ina wa lawe kano amwata .

5.أرسلت من قبل h-amsterdam@hotmail.com في 14/03/2010 13:01
allah oma rham jami3 almoslimine
wachokran li nadorcity

6.أرسلت من قبل mohamed66661@live.com في 14/03/2010 13:07
salam 3alaykom.mi gratitud a todas estas personas por su empeño en no enterrar el recuerdo de nuestros hermanos caidos en oscuras circunstancias de la cual han pasado mas de 25 años y aun no se ha echo justicia ya que muchos familiares aun no saben del paradero de sus seres queridos.Quien olvida su pasado pierde su identitad,por lo cual hay que honrar la memoria de todos y cada uno de estos martires que que fueron vilmente asesinados por el poder militar que impidio a base de fuego el sentir popular debido a las injusticia cometidas por el gobierno que mandaba en aquella epoca.Gracias a DIOS las cosas afortunadamente han cambiado para bien por lo cual pedimos se se haga justicia a estas personas y que los culpables de estas muertes y desapareciones se sientan en el banquillo de los acusados y respondan ante la ley del abuso cometido.un saludo para todos los oprimidos

7.أرسلت من قبل CCV في 14/03/2010 13:49
c est bien domage la on a vue le racisme des arabes, c est une periode inoubliable. on dirai que cetait la palestine et Israel.

8.أرسلت من قبل amahajar في 14/03/2010 14:47
لماذا لا يقدم المجرمون  إلى العدالة مثل في العراق ولماذا لايطلقون الرصاص ويغتصبون النساء رجال في ايام عبد الكريم الخطابي

9.أرسلت من قبل NABILA FRANKFURT في 14/03/2010 14:48
na3am yajibo 3anai daula almarribiya an to9adima i3tidar kabir ila jami3 arifeyon wa yajibo fi alha9i9a an yajliso ma3ahom fi ttawila wa an yachraho lahom limada fa3alo dalik? waman amrahom bidalik ? walimada amarahom bidalik? wa man amarahom?....... fa ana mota akida bi ana 3a ilat achohada a an yatafahamo al amr fa ida kanat ladeihim chorot fal tata9abalha adaula almrribiya. wahakada stakono ahsan . bidoni korh aw inti9am. wa atamana alkhayr li jami3 almarariba. wa chokran lilbatal *MOHAMAD KARIM*wa *KARIM BARAKAH.

10.أرسلت من قبل ثائر ابدا في 14/03/2010 15:45
......في انتظار ثورة جديدة
على درب الشهداء الابرار
ولتكن هذه المرة ثورة الحياة او الموت وفي كلا الحالتين نحن الرابحين

11.أرسلت من قبل المانيا في 14/03/2010 15:46
ببسم الله وبه نستعين الى رفيق رقم 8 تريد عرض جلادين الى المحكمة او القتلة الى المحكمة على طريقة العراقية اولا الانتفاضة 84 ليست انتفاضة سياسية كانت انتفاضة خبز والبطالة ومن واجب الاخلاقي لدولة ان تخمد الفتنة لولا ذالك تدخل سريع صنصبح على ما وصفتها انت سناريو العراقي يوم 9 -4-03 يكون هناك صطو سرقة المنازل قتل لنفلات ويدخلون بيتك وسرقون ثلاجتك وتلفازك ويقتلون اهلك نعم هناك اخطاء للعهد سابق اما اليوم هناك عهد جديد وقيادة جديدة ومصالحة وطنية لبناء ورش كبير هو المغرب - لو كنت انت لك مسؤلية معينة في دولة وقعت فتنة ما ماذا ستفعل سترسل طعام وشراب والحلوة وزهور ربما ستقوم بالابادة الجميع = اهو مغرب جديد مغرب البناء مغرب الاوراش ورحم الله شهداء الذين سقطو في الا حياء والمدن واعتقد كانو تلاميذة مدارس رحمهم الله وسكنهم فسيح جناتهم مع شهداء الابرار

12.أرسلت من قبل tata في 14/03/2010 17:56
salam ana a9olo fi ahdad 84 ha9aaan dolm walakin rabi
radi khalas sarira wa kabira daba khaliwna am3a had al malik med6
a chab trankil

13.أرسلت من قبل hanibal في 14/03/2010 20:48
el mejor regalo es el perdon. el responsable morio hace tiempo.

14.أرسلت من قبل NADJA في 15/03/2010 00:49
الدولة التي تحب شعبها لا تقتله. لو اخرجت المانيا سلاحها او فرنسا
ضد المدنيين كلما خرجوا للشارع لينتفضوا لانقرضت هاته الشعوب لكثرة احتجاجاتهم العنيفة.لكن هؤلاء يحبون شعوبهم ويتقاسمون معهم الثروات.سؤال من بين الالاف من يملك ويستغل مداخيل الثروة السمكية؟ كم اضحكني حديث الجمعة عن القناعة في شهر يوليوز2009 بمسجد بالناضوروبحضوراثرياء العالم لكن الحديث كان موجها للمزاليط الذين سيقرؤون على صلاة تلك الجمعة. الهمجية والاجرام المخزني ضد فلذات اكبادنا. واؤيد محاكمة القتلة .
عاش ايمازيغن بدون استثناء

15.أرسلت من قبل Rif libre في 15/03/2010 12:32
Azul Rif
voilà mes freres imazighens le régime raciste nazi bahassiste de l époque qui toujour en place aujourd'hui ils ont commis un crime contre le peuple Rifain. un génocide en 1958 1959 et puis 1984 et aujourd'hui notre peuple Rifain et exiler a l étranger et ça aussi c est un crime un peuple qui vie mais Grace a l Europe

16.أرسلت من قبل bouzid في 15/03/2010 14:36
C EST A L HISTOIRE A QUI REVIENDRA LE DERNIER MOT..

17.أرسلت من قبل hassan ouesthtatha في 15/03/2010 20:17
La unica solucion es pasar la pagina de los acontecemientos de 1958-1959-1984.........., El makhzan debe reconocer y arepentir de los hechos consumados con la turtura , y genocedio , dotando la region de Rif de autonomia avansada mas que la de catalunia en España , el gobierno central tiene que impisar hacer los projectos para sacarnos de la mesiria y la incomunicacion con el resto de Marruecos . el RIF es el antiguo protectorado Español sobre el norte de Marruecos, (Al hoceima,Nador,driouch,chauan,tetuan,tanger,larache,azila,khsarlakbir,) igual RIF, viva irifian viva almaghrib,viva europa.

18.أرسلت من قبل malak في 15/03/2010 23:58
SALAM....tout d abord faut pas parler seulement des victimes rifains....y avait aussi d autres villes comme oujda ...fes...taza...Tetouan...ALLAH YAR7AM CHOHADA2NA KAMILN....
et puis RIF LIBRE...on vit pas grace a l europe !...tu crois que,..les francais et les espagnoles nous tendent la main LILLAH FI SABIL LLAH!!!???.....FAUT SECOUER UN PEU LE CERVEAU...BLADAK HIA BLADAK... on est disperse partout dans le monde...peut etre t va bien pour l instant ....mais le jour ou les europeens n auront plus besoin de nous et que nous deviendrons une grande charge pour eux , ils vont decapiter nos corps et nous jeter aux chiens!....faut nous souder les coups et oublier le passe si on veut vivre avec. dignite dans notre cher pays....


19.أرسلت من قبل GH في 16/03/2010 14:29
ORIDO RA9MA HODA 3ALA IML ACHAKHSI LI ASBAB MOHIMA.....AKRAM1508_@hotmail.com

20.أرسلت من قبل Rif libre في 17/03/2010 20:32
Azul
voilà je vous repant mr malak
vous dite il faut pas parler que des rifains?
Mais on a jamais vu personne parler de nos victimes du peuple Rifain que ce soit a oujda fes au ailleurs
il n a pas eu de genocide a oujda au fes rabat ...tandis que notre peuple a subi des génocides en 1926 le régime marocain a envoyer 4000 soldat au cote des français et espagnole ils ont utiliser des gaz pour tuer les villages et la résistance du peuple Rifain .......et puis quelque année plus tard en 1958 et 1959 a nouveau une armée envoyer par
rabat pour comettre a nouveau un notre génocide a la rivolte de notre peuple contre les injustices
et un notre génocide en 1984
et un notre génocide depuis 1955 l arabisation de notre peuple par les bahassiste arab au pouvoir
ça c est un crime terrible

21.أرسلت من قبل Rif libre في 17/03/2010 20:43
Azul

nous on aime notre terre
nous on aime notre terre et cette terre appartient au Amazigh
mais enfin
on n a pas de leçon a recevoir de personne si je parle de l euope
si par ce que notre peuple vie et.évolue en Europe
vive imazighen vive le Rif vive tamzgha












المزيد من الأخبار

الناظور

السلطات تشرع في هدم منازل وفيلات آيلة للسقوط بأركمان

كمية مفرغات الصيد البحري بميناء الناظور تسجل انخفاضا

انطلاق فعاليات النسخة الأولى لأيام السينما العمالية بالناظور

هتك عرض فتاة قاصر يجر عشرينيا للاعتقال نواحي الناظور

أزمة قلبية تنهي حياة موظف بالبنك الشعبي بزايو داخل الوكالة

الفنان رشيد الوالي يخطف الأضواء خلال زيارته لأشهر معد "بوقاذيو نواتون" بالناظور

المجلس العلمي بالناظور يعزي في وفاة حميد أمكداو