محمد العلالي
علم ناظور سيتي، من مصادر مطلعة، أن حي المطار بالناظور، على مستوى الباب الرئيسي لثكنة القوات المساعدة " المخزن المتنقل 38 " قد شهد في حدود الساعة التاسعة والنصف من مساء اليوم الخميس 03 مارس الجاري، حادث إعتداء خطير أثار الرعب في صفوف الساكنة المجاورة، والمتمثل في إعتراض أربعة أشخاص تجهل هويتهم، أكدت المصادر أنهم كانوا على متن سيارة من نوع " أوبيل " تحمل لوحة ترقيم إسبانية، لسبيل شخص آخر، وتوجيه عدة لكمات إليه على مستوى شتى أنحاء جسمه وإشهار سلاح ناري متمثل في بندقية إلى وجهه
وأفاد المصدر أن مكان الحادث، شهد تجمهر مجموعة من المواطنين، مما جعل بعض عناصر القوات المساعدة المجاورة تقدم على التدخل، ليلوذ الأشخاص المذكورين بالفرار على متن ذات السيارة إلى وجهلة مجهولة تاركين بعد تمكنهم من إختطاف الشخص الذي تعرض للإعتداء، السلاح الناري الذي كان برفقتهم وسط الشارع الذي شهد الحادث حيث تكلفت عناصر القوات المساعدة بحراسته
وفور إخبار مختلف السلطات المعنية، أكدت ذات المصادر أن مكان الحادث شهد حالة من الإستنفار الأمني، وتجمهر المواطنين، حيث بوشرت التحريات الأولية بعين المكان في حين تكلفت العناصر الأمنية بنقل السلاح الناري " البندقة" قصد تعميق البحث ومعرفة العناصر التي كانت وراء الحادث، والأسباب الحقيقية وراء وقوعه التي لاتزال مجهولة، وتبقى فرضية أن يكون الأخير حادث إجرامي تقف ورائه عصابة منظمة أو تصفية حسابات بين إحدى شبكات التهريب الدولي للمخدرات مجرد إحتمالات في إنتظارات التحريات التي تباشر بشكل مكثف من طرف مختلف الأجهزة الأمنية والمعطيات التي ستتضح خلال الساعات القادمة
علم ناظور سيتي، من مصادر مطلعة، أن حي المطار بالناظور، على مستوى الباب الرئيسي لثكنة القوات المساعدة " المخزن المتنقل 38 " قد شهد في حدود الساعة التاسعة والنصف من مساء اليوم الخميس 03 مارس الجاري، حادث إعتداء خطير أثار الرعب في صفوف الساكنة المجاورة، والمتمثل في إعتراض أربعة أشخاص تجهل هويتهم، أكدت المصادر أنهم كانوا على متن سيارة من نوع " أوبيل " تحمل لوحة ترقيم إسبانية، لسبيل شخص آخر، وتوجيه عدة لكمات إليه على مستوى شتى أنحاء جسمه وإشهار سلاح ناري متمثل في بندقية إلى وجهه
وأفاد المصدر أن مكان الحادث، شهد تجمهر مجموعة من المواطنين، مما جعل بعض عناصر القوات المساعدة المجاورة تقدم على التدخل، ليلوذ الأشخاص المذكورين بالفرار على متن ذات السيارة إلى وجهلة مجهولة تاركين بعد تمكنهم من إختطاف الشخص الذي تعرض للإعتداء، السلاح الناري الذي كان برفقتهم وسط الشارع الذي شهد الحادث حيث تكلفت عناصر القوات المساعدة بحراسته
وفور إخبار مختلف السلطات المعنية، أكدت ذات المصادر أن مكان الحادث شهد حالة من الإستنفار الأمني، وتجمهر المواطنين، حيث بوشرت التحريات الأولية بعين المكان في حين تكلفت العناصر الأمنية بنقل السلاح الناري " البندقة" قصد تعميق البحث ومعرفة العناصر التي كانت وراء الحادث، والأسباب الحقيقية وراء وقوعه التي لاتزال مجهولة، وتبقى فرضية أن يكون الأخير حادث إجرامي تقف ورائه عصابة منظمة أو تصفية حسابات بين إحدى شبكات التهريب الدولي للمخدرات مجرد إحتمالات في إنتظارات التحريات التي تباشر بشكل مكثف من طرف مختلف الأجهزة الأمنية والمعطيات التي ستتضح خلال الساعات القادمة