ناظورسيتي: متابعة
أصبحت عدد من البنايات التابعة لمؤسسات الدولة وأملاك الجماعة نقطا سوداء تشوه جمالية مدينة الناظور، وذلك بسبب اهمالها من طرف الجهات المسؤولة عليها وعدم تدخلها لإصلاح واجهتها المتآكلة والمتسخة، الأمر الذي أصبح وصمة عار على جبينها نظرا للصورة المشمئزة التي أصبحت تقدمها عن المدينة.
كاميرا ناظورسيتي، تجولت بمركز المدينة، ووثقت صورا للعدد من المؤسسات من ضمنها التابعة لوزارة التجهز والنقل والمالية والضرائب والجمارك والمركب الثقافي ومبنى البلدية، ورصدت الحالة المهترئة لهذه الإدارات التي يقتضي الأمر إصلاحها وصيانتها في أسرع وقت ممكن.
أصبحت عدد من البنايات التابعة لمؤسسات الدولة وأملاك الجماعة نقطا سوداء تشوه جمالية مدينة الناظور، وذلك بسبب اهمالها من طرف الجهات المسؤولة عليها وعدم تدخلها لإصلاح واجهتها المتآكلة والمتسخة، الأمر الذي أصبح وصمة عار على جبينها نظرا للصورة المشمئزة التي أصبحت تقدمها عن المدينة.
كاميرا ناظورسيتي، تجولت بمركز المدينة، ووثقت صورا للعدد من المؤسسات من ضمنها التابعة لوزارة التجهز والنقل والمالية والضرائب والجمارك والمركب الثقافي ومبنى البلدية، ورصدت الحالة المهترئة لهذه الإدارات التي يقتضي الأمر إصلاحها وصيانتها في أسرع وقت ممكن.
كما رصدت أيضا، مجموعة من السلوكيات الشاذة لبعض المواطنين الذين يقومون بتلطيخ جدران المؤسسات بالصباغة والرسوم إضافة إلى تحويلها إلى مطرح للنفايات والأوساخ وقضاء الحاجة البيولوجية.
وإدراكا منها للدور الذي تلعبه جمالية المدينة في التسويق الترابي وجذب الزوار، فإن تدخل الجهات المسؤولة على هذه المرافق أصبحت مطلبا ملحا، لاسيما وأن الكثير من المؤسسات المذكور تحصل ملايين الدراهم سنويا من الرسوم الضريبية المفروضة على المواطنين مقابل الخدمات التي يستفيدون منها.
وإدراكا منها للدور الذي تلعبه جمالية المدينة في التسويق الترابي وجذب الزوار، فإن تدخل الجهات المسؤولة على هذه المرافق أصبحت مطلبا ملحا، لاسيما وأن الكثير من المؤسسات المذكور تحصل ملايين الدراهم سنويا من الرسوم الضريبية المفروضة على المواطنين مقابل الخدمات التي يستفيدون منها.