ناظورسيتي: متابعة
أوقفت الشرطة الإسبانية، أحد أخطر تجار المخدرات في البلاد، والذي يدعى “فرانسيسكو إيسكو تيخون كاراسكو”، بعد أن شارك في إحدى الأغاني المصورة التي بثت عبر محطات تلفزيونية.
ويعد تيخون، الرئيس الفعلي لعصابة "كاستانياس" المتخصصة في تهريب المخدرات من المغرب إلى إسبانيا، وتقدر قيمة تجارتها بمبلغ 30 مليون يورو، كحد أدنى.
ويلاحق الأمن الإسباني تيخون، منذ شهر يوليوز 2016، دون أن يتمكن من القبض عليه، إلى أن شارك شخصيا في إنتاج وتصوير أغنية إلى جانب الفنان الكوبي، "كلاس أ".
وسهل نشر الأغنية المصورة، عملية بحث السلطات عن تيخون، الذي فاجأ الجميع وذهب بنفسه إلى مركز أمني ليسلم نفسه، بعد أسابيع فقط من تصوير الأغنية الجديدة.
كما تمكن الأمن الإسباني، من إلقاء القبض على 30 فردًا فاعلًا في عصابة "كاستانياس"، خلال العام الماضي، العملية الأمنية التي تكللت باعتقال رئيسهم، فرانسيسكو تريجون.
تحقيقات أمنية إسبانية أشارت في وقت سابق إلى أن تاجر المخدرات “إيسكو” نجح في دخول المغرب، بعد فراره من السجن في إسبانيا، مستعملاً قارباً من نوع “غوفاست” (الشبح) للالتحاق بالسواحل المغربية الشمالية، مستغلاً قوارب الهجرة السرية النشيطة خلال هذه الفترة بين ضفتي القارتين الإفريقية والأوروبية.
أوقفت الشرطة الإسبانية، أحد أخطر تجار المخدرات في البلاد، والذي يدعى “فرانسيسكو إيسكو تيخون كاراسكو”، بعد أن شارك في إحدى الأغاني المصورة التي بثت عبر محطات تلفزيونية.
ويعد تيخون، الرئيس الفعلي لعصابة "كاستانياس" المتخصصة في تهريب المخدرات من المغرب إلى إسبانيا، وتقدر قيمة تجارتها بمبلغ 30 مليون يورو، كحد أدنى.
ويلاحق الأمن الإسباني تيخون، منذ شهر يوليوز 2016، دون أن يتمكن من القبض عليه، إلى أن شارك شخصيا في إنتاج وتصوير أغنية إلى جانب الفنان الكوبي، "كلاس أ".
وسهل نشر الأغنية المصورة، عملية بحث السلطات عن تيخون، الذي فاجأ الجميع وذهب بنفسه إلى مركز أمني ليسلم نفسه، بعد أسابيع فقط من تصوير الأغنية الجديدة.
كما تمكن الأمن الإسباني، من إلقاء القبض على 30 فردًا فاعلًا في عصابة "كاستانياس"، خلال العام الماضي، العملية الأمنية التي تكللت باعتقال رئيسهم، فرانسيسكو تريجون.
تحقيقات أمنية إسبانية أشارت في وقت سابق إلى أن تاجر المخدرات “إيسكو” نجح في دخول المغرب، بعد فراره من السجن في إسبانيا، مستعملاً قارباً من نوع “غوفاست” (الشبح) للالتحاق بالسواحل المغربية الشمالية، مستغلاً قوارب الهجرة السرية النشيطة خلال هذه الفترة بين ضفتي القارتين الإفريقية والأوروبية.