ناظورسيتي: متابعة
أوقفت عناصر الشرطة الإسبانية مهاجرا مغربيا موضوع مذكرة بحث دولية أصدرتها السلطات الفرنسية، بعدما كان متابعا بسبب ارتكابه جرائم تتعلق بالسرقة باستعمال العنف ومحاولة قتل مسن فرنسي.
وأفادت منابر إعلام إسبانية أن عملية اعتقال المغربي “ت،ل”، البالغ من العمر 28 عاما، تمت بمدينة خايين التابعة لإقليم الأندلس، مشيرة إلى أنه مجرم خطير وعنيف نجح في الهروب من العدالة الفرنسية منذ الخامس من شهر أبريل الماضي.
وتبعا للمصادر ذاتها، فإن الأمنيين الإسبان تمكنوا من رصد تحركات المتهم المغربي الفار، وقاموا بمداهمة مسكنه بشارع مدريد بالمنطقة ذاتها. وأضافت أن السلطات الإسبانية بدأت التحقيقات استجابة لمطالب النيابة العامة الفرنسية، التي أصدرت حكما ابتدائيا بالسجن لمدة 30 عاما في حق المتهم المغربي.
وأوضحت صحيفة “دياريو خايين” أن المشتبه به تورط في عدة عمليات سطو بالعنف، مشيرة إلى أنه اقتحم منزلا بالعاصمة باريس بغرض السرقة وهاجم صاحبه، حيث حطم كرسيا فوق رأسه وطعنه بسكين في ذراعيه ووجهه.
وذكرت الصحيفة ذاتها أن الشرطة الفرنسية وجدت في منزل المعتدى عليه أدلة مكنت من تحديد هوية الجاني، الذي غادر التراب الفرنسي باستعمال وثائق هوية مزورة، مشيرة إلى أنه من المنتظر أن يتم تسليمه إلى السلطات الفرنسية في غضون 72 ساعة.
أوقفت عناصر الشرطة الإسبانية مهاجرا مغربيا موضوع مذكرة بحث دولية أصدرتها السلطات الفرنسية، بعدما كان متابعا بسبب ارتكابه جرائم تتعلق بالسرقة باستعمال العنف ومحاولة قتل مسن فرنسي.
وأفادت منابر إعلام إسبانية أن عملية اعتقال المغربي “ت،ل”، البالغ من العمر 28 عاما، تمت بمدينة خايين التابعة لإقليم الأندلس، مشيرة إلى أنه مجرم خطير وعنيف نجح في الهروب من العدالة الفرنسية منذ الخامس من شهر أبريل الماضي.
وتبعا للمصادر ذاتها، فإن الأمنيين الإسبان تمكنوا من رصد تحركات المتهم المغربي الفار، وقاموا بمداهمة مسكنه بشارع مدريد بالمنطقة ذاتها. وأضافت أن السلطات الإسبانية بدأت التحقيقات استجابة لمطالب النيابة العامة الفرنسية، التي أصدرت حكما ابتدائيا بالسجن لمدة 30 عاما في حق المتهم المغربي.
وأوضحت صحيفة “دياريو خايين” أن المشتبه به تورط في عدة عمليات سطو بالعنف، مشيرة إلى أنه اقتحم منزلا بالعاصمة باريس بغرض السرقة وهاجم صاحبه، حيث حطم كرسيا فوق رأسه وطعنه بسكين في ذراعيه ووجهه.
وذكرت الصحيفة ذاتها أن الشرطة الفرنسية وجدت في منزل المعتدى عليه أدلة مكنت من تحديد هوية الجاني، الذي غادر التراب الفرنسي باستعمال وثائق هوية مزورة، مشيرة إلى أنه من المنتظر أن يتم تسليمه إلى السلطات الفرنسية في غضون 72 ساعة.