متابعة
بعد كشف جهاز الأمن الأوربي، المعروف اختصارا بال "يوروبول"، عن تفاصيل إضافية بشأن عملية التهريب الضخمة التي كان يتابع مسارها عن كثب، لكمية مهمة من المخدرات الصلبة فاق وزنها 2,5 طن، بقيمة مالية ناهزت 400 مليون دولار، وتأكيده أن حصيلة الموقوفين في هذه العملية ارتفعت إلى 24 فردا، ضمنهم مواطنيون إسبان ومغاربة، أوضح نفس الجهاز أن العقل المدبر لهذه العملية متواجد بأحد السجون الإسبانية، في انتظار استكمال التحقيقات.
وبتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، تمكنت عناصر من المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة تطوان، في الأيام القليلة الماضية، من توقيف عشرة أشخاص يشتبه في ارتباطهم بالشبكة الإجرامية الدولية التي تم تفكيكها مؤخرا بكل من إسبانيا والمغرب، الأمر يتعلق بثلاثة مواطنين مغاربة، وسبعة إسبانيين من بينهم اثنان يشكلان موضوع أمر دولي بإلقاء القبض صادر عن السلطات القضائية الإسبانية.
وفي نفس السياق حل وزير الداخلية الإسباني، خوان إغناسيو ثويدو بالمغرب، للتباحث مع نظيره المغربي، محمد حصاد، في ثلاثة ملفات مستعجلة ويتعلق الأمر بملف الخطر الإرهابي المرتبط بعودة جهاديين مفترضين من كل من سوريا والعراق، بعد تشديد الخناق على المجاهدين في المنطقة، والهجرة السرية، التي التزم المغرب بالتنسيق مع بلدان الاتحاد الأوربي للحد منها. إضافة إلى ملف تنامي نشاط مافيات التهريب والاتجار الدولي في المخدرات بكل أنواعها على الحدود الشمالية والجنوبية للمملكة مع الجارة إسبانيا.
بعد كشف جهاز الأمن الأوربي، المعروف اختصارا بال "يوروبول"، عن تفاصيل إضافية بشأن عملية التهريب الضخمة التي كان يتابع مسارها عن كثب، لكمية مهمة من المخدرات الصلبة فاق وزنها 2,5 طن، بقيمة مالية ناهزت 400 مليون دولار، وتأكيده أن حصيلة الموقوفين في هذه العملية ارتفعت إلى 24 فردا، ضمنهم مواطنيون إسبان ومغاربة، أوضح نفس الجهاز أن العقل المدبر لهذه العملية متواجد بأحد السجون الإسبانية، في انتظار استكمال التحقيقات.
وبتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، تمكنت عناصر من المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة تطوان، في الأيام القليلة الماضية، من توقيف عشرة أشخاص يشتبه في ارتباطهم بالشبكة الإجرامية الدولية التي تم تفكيكها مؤخرا بكل من إسبانيا والمغرب، الأمر يتعلق بثلاثة مواطنين مغاربة، وسبعة إسبانيين من بينهم اثنان يشكلان موضوع أمر دولي بإلقاء القبض صادر عن السلطات القضائية الإسبانية.
وفي نفس السياق حل وزير الداخلية الإسباني، خوان إغناسيو ثويدو بالمغرب، للتباحث مع نظيره المغربي، محمد حصاد، في ثلاثة ملفات مستعجلة ويتعلق الأمر بملف الخطر الإرهابي المرتبط بعودة جهاديين مفترضين من كل من سوريا والعراق، بعد تشديد الخناق على المجاهدين في المنطقة، والهجرة السرية، التي التزم المغرب بالتنسيق مع بلدان الاتحاد الأوربي للحد منها. إضافة إلى ملف تنامي نشاط مافيات التهريب والاتجار الدولي في المخدرات بكل أنواعها على الحدود الشمالية والجنوبية للمملكة مع الجارة إسبانيا.