ناظورسيتي - متابعة
أدان القضاء الإسباني، أول أمس الثلاثاء، مختلا مغربيا يدعى “عبد الوهاب.أ” بالسجن 34 سنة، بتهمة قتل شخصين شهر أبريل 2015 عن طريق تنفيذ عمليتي دهس بواسطة شاحنتين مسروقتين.
وادعى المعتقل المغربي البالغ من العمر 34 عاما أثناء المحاكمة، أنه يعاني من اضطرابات نفسية وعقلية، وفقدان متقطع للذاكرة يجعله غير مدرك لأفعاله، وقال “الأصوات جاءت من رأسي… أفقد ذاكرتي في أي وقت ولا أتذكر أي شئ”.
من جهته أكد دفاع المتهم، على وجوب تبرئة موكله لأنه يعاني من مرض نفسي يمنعه من التمييز بين الواقع والخيال، غير أن قضاة التحقيق استبعدوا ذلك وقدموا شواهد للطب الشرعي تثبت أن المتهم كان واعيا تماما بكل أفعاله.
وتعود أحداث الاعتداءين اللذين نفذهما “عبد الوهاب.أ”، إلى تاريخ 24 أبريل 2015 في بلدية مزارون التابعة لإقليم موريسيا، عندما أقدم على قيادة شاحنة مسروقة باتجاه ثلاثة دراجين على الطريق المؤدية إلى بلدة ليفا، مخلفا وفاة مواطن فرنسي يبلغ من العمر 61 عاما.
كما نفذ المعتقل عملية دهس ثانية بعد مرور أربعة أيام على العملية الأولى، حيث عمد إلى قيادة شاحنة مسروقة أخرى واتجه نحو مواطنة اسبانية تبلغ من العمر 61 عاما، كانت تترجل على قارعة الطريق ببلدة ريجيرو التابعة للمقاطعة ألكانتي، حيث تسبب لها في إصابات خطيرة توفت على إثرها قبل التمكن من نقلها إلى المستشفى.
أدان القضاء الإسباني، أول أمس الثلاثاء، مختلا مغربيا يدعى “عبد الوهاب.أ” بالسجن 34 سنة، بتهمة قتل شخصين شهر أبريل 2015 عن طريق تنفيذ عمليتي دهس بواسطة شاحنتين مسروقتين.
وادعى المعتقل المغربي البالغ من العمر 34 عاما أثناء المحاكمة، أنه يعاني من اضطرابات نفسية وعقلية، وفقدان متقطع للذاكرة يجعله غير مدرك لأفعاله، وقال “الأصوات جاءت من رأسي… أفقد ذاكرتي في أي وقت ولا أتذكر أي شئ”.
من جهته أكد دفاع المتهم، على وجوب تبرئة موكله لأنه يعاني من مرض نفسي يمنعه من التمييز بين الواقع والخيال، غير أن قضاة التحقيق استبعدوا ذلك وقدموا شواهد للطب الشرعي تثبت أن المتهم كان واعيا تماما بكل أفعاله.
وتعود أحداث الاعتداءين اللذين نفذهما “عبد الوهاب.أ”، إلى تاريخ 24 أبريل 2015 في بلدية مزارون التابعة لإقليم موريسيا، عندما أقدم على قيادة شاحنة مسروقة باتجاه ثلاثة دراجين على الطريق المؤدية إلى بلدة ليفا، مخلفا وفاة مواطن فرنسي يبلغ من العمر 61 عاما.
كما نفذ المعتقل عملية دهس ثانية بعد مرور أربعة أيام على العملية الأولى، حيث عمد إلى قيادة شاحنة مسروقة أخرى واتجه نحو مواطنة اسبانية تبلغ من العمر 61 عاما، كانت تترجل على قارعة الطريق ببلدة ريجيرو التابعة للمقاطعة ألكانتي، حيث تسبب لها في إصابات خطيرة توفت على إثرها قبل التمكن من نقلها إلى المستشفى.