ناظورسيتي: متابعة
يواجه العديد من الإسبان من أصل مغربي المقيمين في لندن صعوبة في تجديد جوازات سفرهم، حيث تطلب منهم القنصلية الإسبانية في لندن تقديم وثيقة تثبت تخليهم عن جنسيتهم المغربية.
وتعيش هذه المجموعة من الإسبان من أصل مغربي المقيمين في لندن في وضع صعب، إذ تطلب منهم القنصلية الإسبانية في لندن وثيقة من السلطات المغربية تثبت تخليهم عن الجنسية المغربية لصالح الإسبانية.
ومع ذلك، بما أنهم لم يعودوا مغاربة، فلا يمكنهم الاتصال بالقنصلية المغربية لتقديم مثل هذا الطلب.
يواجه العديد من الإسبان من أصل مغربي المقيمين في لندن صعوبة في تجديد جوازات سفرهم، حيث تطلب منهم القنصلية الإسبانية في لندن تقديم وثيقة تثبت تخليهم عن جنسيتهم المغربية.
وتعيش هذه المجموعة من الإسبان من أصل مغربي المقيمين في لندن في وضع صعب، إذ تطلب منهم القنصلية الإسبانية في لندن وثيقة من السلطات المغربية تثبت تخليهم عن الجنسية المغربية لصالح الإسبانية.
ومع ذلك، بما أنهم لم يعودوا مغاربة، فلا يمكنهم الاتصال بالقنصلية المغربية لتقديم مثل هذا الطلب.
ويقول أحد هؤلاء، إنه اختبر مؤخرًا فرحة كونه أبًا للمرة الأولى، لكن تلك الفرحة تحولت إلى إحباط وتوتر لأنه لم يستطع تسجيل الطفل في القنصلية الإسبانية بسبب جواز سفره الذي انتهت صلاحيته.
ويشتكي آخر، من أنه لا يستطيع زيارة والدته، المريضة جدًا والموجودة في المستشفى، للسبب نفسه. ويخشى أن يقع الأسوء (وفاة والدته)، قبل أن يتمكن من رؤيتها.
وبعد أن طغى هذا الوضع اليائس، طلبت هذه المجموعة من الإسبان من أصل مغربي المساعدة من مجلس المقيمين الإسبان (CRE) في لندن.
وقد بدأت لجنة المساواة العرقية مناقشات مع القنصلية العامة لإسبانيا في لندن لمحاولة حل هذه المشكلة الصعبة لهذه المجموعة التي هي جزء من الجالية الإسبانية القوية في جنوب إنجلترا والتي يبلغ عدد سكانها ما يقرب من 300.000 شخص.
ويشتكي آخر، من أنه لا يستطيع زيارة والدته، المريضة جدًا والموجودة في المستشفى، للسبب نفسه. ويخشى أن يقع الأسوء (وفاة والدته)، قبل أن يتمكن من رؤيتها.
وبعد أن طغى هذا الوضع اليائس، طلبت هذه المجموعة من الإسبان من أصل مغربي المساعدة من مجلس المقيمين الإسبان (CRE) في لندن.
وقد بدأت لجنة المساواة العرقية مناقشات مع القنصلية العامة لإسبانيا في لندن لمحاولة حل هذه المشكلة الصعبة لهذه المجموعة التي هي جزء من الجالية الإسبانية القوية في جنوب إنجلترا والتي يبلغ عدد سكانها ما يقرب من 300.000 شخص.