إسبانيا تطلب من المغرب فرض تأشيرة العبور على هذه الفئة
ناظورسيتي: متابعة
تستعد السلطات المغربية لفرض "تأشيرة العبور" (VISA TRANSIT) على القادمين من جنوب الصحراء وعلى المسافرين الذين يتوجهون إلى دول لا تفرض تأشيرات ويستخدمون إسبانيا كنقطة عبور.
طلبت إسبانيا من المغرب مراقبة محاولات الهجرة عبر الجو، حيث يستخدم العديد من المهاجرين القادمين من جنوب الصحراء رحلات غير مباشرة متوجهة إلى إسبانيا لطلب اللجوء.
وفقا لصحيفة "إل موندو"، تمت مناقشة الموضوع بين وزير الداخلية الإسباني، فرناندو غراندي مارلاسكا، والسفير الإسباني الجديد في الرباط، إنريكي أوخيدا، للضغط على المغرب لاتخاذ إجراءات لاحتواء هذه الظاهرة.
تستعد السلطات المغربية لفرض "تأشيرة العبور" (VISA TRANSIT) على القادمين من جنوب الصحراء وعلى المسافرين الذين يتوجهون إلى دول لا تفرض تأشيرات ويستخدمون إسبانيا كنقطة عبور.
طلبت إسبانيا من المغرب مراقبة محاولات الهجرة عبر الجو، حيث يستخدم العديد من المهاجرين القادمين من جنوب الصحراء رحلات غير مباشرة متوجهة إلى إسبانيا لطلب اللجوء.
وفقا لصحيفة "إل موندو"، تمت مناقشة الموضوع بين وزير الداخلية الإسباني، فرناندو غراندي مارلاسكا، والسفير الإسباني الجديد في الرباط، إنريكي أوخيدا، للضغط على المغرب لاتخاذ إجراءات لاحتواء هذه الظاهرة.
وأفادت "إل موندو" أن مطار بارخاس بمدريد يعاني من ازدحام بسبب هذه الحالة، مما دفع السلطات الإسبانية إلى إبلاغ الحكومة المغربية وإلحاق شركات الطيران بالمغرب بضرورة فرض تأشيرة العبور على المسافرين، خاصة القادمين من جنوب الصحراء.
وحسب جريدة "هسبريس"، أكد مصدر مطلع أن الحكومة المغربية تلقت طلبا رسميا من السفارة الإسبانية بالرباط لفرض تأشيرة العبور على المسافرين، خاصة القادمين من جنوب الصحراء الذين يسعون للهجرة إلى إسبانيا.
وأشار المصدر إلى أن هذا الإجراء ليس حصريا للمغرب، بل يشمل عدة دول أخرى مثل تونس، ويهدف إلى منع تكرار هذه الحوادث وحماية الأمن والاستقرار.
ويعتبر هذا النهج الجديد للهجرة بديلا عن رحلات الهجرة البحرية الخطيرة، وقد أثار جدلا واسعا في إسبانيا وأصبح أول تحدي يواجهه السفير الإسباني الجديد في المغرب.
وحسب جريدة "هسبريس"، أكد مصدر مطلع أن الحكومة المغربية تلقت طلبا رسميا من السفارة الإسبانية بالرباط لفرض تأشيرة العبور على المسافرين، خاصة القادمين من جنوب الصحراء الذين يسعون للهجرة إلى إسبانيا.
وأشار المصدر إلى أن هذا الإجراء ليس حصريا للمغرب، بل يشمل عدة دول أخرى مثل تونس، ويهدف إلى منع تكرار هذه الحوادث وحماية الأمن والاستقرار.
ويعتبر هذا النهج الجديد للهجرة بديلا عن رحلات الهجرة البحرية الخطيرة، وقد أثار جدلا واسعا في إسبانيا وأصبح أول تحدي يواجهه السفير الإسباني الجديد في المغرب.
