ناظورسيتي: متابعة
أكدت السفارة الإسبانية بالمغرب، في الأيام القليلة الماضية، عن تنظيم رحلة بحرية جديدة خلال الأسبوع المقبل، من المملكة المغربية نحو إسبانيا وذلك بغية إرجاع المواطنين والمقيمين إلى إسبانيا.
وأبرزت السفارة في إعلان لها على صفحتها على موقع التواصل الإجتماعي الفايسبوك، أن الأمر يتعلق برحلة بحرية ستنطلق يوم 19 ماي الجاري، من ميناء طنجة المتوسط نحو مينائي الجزيرة الخضراء وطريفة.
وأشار منشور سفارة إسبانيا بالمغرب، إلى أن الرحلة تهم فقط، المواطنين الحاملين للجنسية الإسبانية وأولئك المقيمين بإسبانيا.
وم جهة أخرى كشفت مصادر إعلامية، أن الحكومة الإسبانية، ستسمح ابتداء من نهاية الشهر الجاري، بدخول السياح من دول خارج وداخل الاتحاد الأوروبي، دون الحاجة إلى اختبار فيروس كورونا سلبي، وحتى إذا لم يتم تطعيمهم.
أكدت السفارة الإسبانية بالمغرب، في الأيام القليلة الماضية، عن تنظيم رحلة بحرية جديدة خلال الأسبوع المقبل، من المملكة المغربية نحو إسبانيا وذلك بغية إرجاع المواطنين والمقيمين إلى إسبانيا.
وأبرزت السفارة في إعلان لها على صفحتها على موقع التواصل الإجتماعي الفايسبوك، أن الأمر يتعلق برحلة بحرية ستنطلق يوم 19 ماي الجاري، من ميناء طنجة المتوسط نحو مينائي الجزيرة الخضراء وطريفة.
وأشار منشور سفارة إسبانيا بالمغرب، إلى أن الرحلة تهم فقط، المواطنين الحاملين للجنسية الإسبانية وأولئك المقيمين بإسبانيا.
وم جهة أخرى كشفت مصادر إعلامية، أن الحكومة الإسبانية، ستسمح ابتداء من نهاية الشهر الجاري، بدخول السياح من دول خارج وداخل الاتحاد الأوروبي، دون الحاجة إلى اختبار فيروس كورونا سلبي، وحتى إذا لم يتم تطعيمهم.
وفي ذات السياق، أفاد وزير الدولة للسياحة في الحكومة الإسبانية، "فرناندو فالديس"، في تصريحات بعد ندوة حول قطاع البرلمان الأوروبي في مدريد، حيث أوضح أن حكومة بلاده بصدد فتح الحدود بشكل دائم في وجه السياح على وجه الخصوص.
وفي ذات السياق، تتفاوض الحكومة الإسبانية مع بقية دول الاتحاد الأوروبي، من أجل جعل القيود والإجراءات والتدابير الاحترازية الحالية أكثر مرونة، بهدف فتح الحدود في وجه المسافرين من البلدان ذات معدل الإصابة الوبائي المنخفض.
وعلاقة بالموضوع، أوضح المسؤول الإسباني المذكور، أن دول الاتحاد الأوروبي ومنطقة "شنغن" التي تتمتع بحالة صحية أفضل، سيتم إعفاؤها أيضا من هذا اختبار فيروس كورونا السلبي، وشهادة تلقي اللقاح المضاد للفيروس التاجي.
وأوضح وزير السياحة الإسباني، أنه "استنادا إلى الأدلة العلمية، فإن المسافرين من البلدان ذات معدل الإصابة التراكمي المنخفض نسبيا لا يشكلون خطرا وبائيا، ولن يُطلب من هؤلاء الأشخاص الحصول على اختبار كورونا، فهو وسيلة لتسهيل العبور".
وفي ذات السياق، تتفاوض الحكومة الإسبانية مع بقية دول الاتحاد الأوروبي، من أجل جعل القيود والإجراءات والتدابير الاحترازية الحالية أكثر مرونة، بهدف فتح الحدود في وجه المسافرين من البلدان ذات معدل الإصابة الوبائي المنخفض.
وعلاقة بالموضوع، أوضح المسؤول الإسباني المذكور، أن دول الاتحاد الأوروبي ومنطقة "شنغن" التي تتمتع بحالة صحية أفضل، سيتم إعفاؤها أيضا من هذا اختبار فيروس كورونا السلبي، وشهادة تلقي اللقاح المضاد للفيروس التاجي.
وأوضح وزير السياحة الإسباني، أنه "استنادا إلى الأدلة العلمية، فإن المسافرين من البلدان ذات معدل الإصابة التراكمي المنخفض نسبيا لا يشكلون خطرا وبائيا، ولن يُطلب من هؤلاء الأشخاص الحصول على اختبار كورونا، فهو وسيلة لتسهيل العبور".