ناظورسيتي: متابعة
أكد وزير الصناعة والتجارة والسياحة الإسباني، اليوم الاثنين 22 ماي 2023، بمدريد، أن الحكومة الإسبانية تمنح “أولوية قصوى” لتطوير وتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري مع المغرب.
وقال هيكتور جوميز في كلمة له خلال افتتاح لقاء أعمال رفيع المستوى تحت شعار “الاستثمار في المغرب من أجل ازدهار مشترك”، “نحن ندرك الحاجة إلى إقامة علاقة منتجة، متنوعة وتكاملية، وتحذونا إرادة قوية للعمل سويا من أجل تحقيق الأهداف المنشودة”.
وذكر هيكتور: “نريد فتح واستكشاف كل السبل لتطوير العلاقات التجارية والاقتصادية من أجل تسهيل الإستثمارات”، مشيرا إلى أن البلدين تحذوهما الرغبة والعزم اللازمان للمضي قدما في شراكتهما.
أكد وزير الصناعة والتجارة والسياحة الإسباني، اليوم الاثنين 22 ماي 2023، بمدريد، أن الحكومة الإسبانية تمنح “أولوية قصوى” لتطوير وتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري مع المغرب.
وقال هيكتور جوميز في كلمة له خلال افتتاح لقاء أعمال رفيع المستوى تحت شعار “الاستثمار في المغرب من أجل ازدهار مشترك”، “نحن ندرك الحاجة إلى إقامة علاقة منتجة، متنوعة وتكاملية، وتحذونا إرادة قوية للعمل سويا من أجل تحقيق الأهداف المنشودة”.
وذكر هيكتور: “نريد فتح واستكشاف كل السبل لتطوير العلاقات التجارية والاقتصادية من أجل تسهيل الإستثمارات”، مشيرا إلى أن البلدين تحذوهما الرغبة والعزم اللازمان للمضي قدما في شراكتهما.
وقال ذات المسؤول الإسباني: “نحن مستعدون تماما لتجاوز ما تم الاتفاق عليه خلال الاجتماع الأخير رفيع المستوى الذي انعقد في فبراير بالرباط”، مشددا على الدور المحوري للفاعلين الخواص لدعم هذه الدينامية الجديدة. مشيراإلى أن “التحديات كبيرة، وكذلك قدرات كلا البلدين”.
ويروم ذات اللقاء الذي نظم من طرف الاتحاد العام لمقاولات المغرب والمجلس الاقتصادي المغربي-الإسباني، تعزيز فرص الاستثمار في المغرب لدى الفاعلين الاقتصاديين الإسبان.
كما يهدف اللقاء الاقتصادي هذا، الذي نظم بالشراكة مع كل من وزارة الإستثمار والالتقائية وتقييم السياسات العمومية والوكالة المغربية لتنمية الاستثمار والصادرات، إلى تقريب المقاولات في البلدين، من أجل تسريع تطورها في أسواق جديدة، لاسيما في إفريقيا وأمريكا اللاتينية.
ذات اللقاء، الذي جمع حوالي 150 مقاولة مغربية وإسبانية، ويشارك في تنظيمه كل من المجلس الاقتصادي المغربي-الإسباني والاتحاد العام لمقاولات المغرب والاتحاد الإسباني لمنظمات الأعمال، إضافة إلى غرفة التجارة الإسبانية، يبرز الإرادة المشتركة للبلدين الصديقين والجارين، اللذين تجمعهما شراكة تاريخية ذات أبعاد متعددة، حيال تعزيز الارتقاء بعلاقتهما الإقتصادية .
هذا، وستتاح لهذه المقاولات الفرصة للمناقشة، في إطار لقاءات (B2B) مع شركاء محتملين وفرق عن الوكالة المغربية لتنمية الاستثمار والصادرات، من أجل التعرف على الفرص التي وجب اغتنامها، خصوصا مع طرح ميثاق الإستثمار المغربي الجديد، الذي يقدم حوافز استثنائية (مالية وغير مالية) للمستثمرين الوطنيين والأجانب، ويستهدف استثمارات بقيمة 550 مليار درهم وإحداث 500 ألف فرصة عمل.
ويمثل هذا الإجتماع المحطة الأولى لجولة ترويجية في إسبانيا لتشجيع الإستثمار في المملكة المغربية.
ويروم ذات اللقاء الذي نظم من طرف الاتحاد العام لمقاولات المغرب والمجلس الاقتصادي المغربي-الإسباني، تعزيز فرص الاستثمار في المغرب لدى الفاعلين الاقتصاديين الإسبان.
كما يهدف اللقاء الاقتصادي هذا، الذي نظم بالشراكة مع كل من وزارة الإستثمار والالتقائية وتقييم السياسات العمومية والوكالة المغربية لتنمية الاستثمار والصادرات، إلى تقريب المقاولات في البلدين، من أجل تسريع تطورها في أسواق جديدة، لاسيما في إفريقيا وأمريكا اللاتينية.
ذات اللقاء، الذي جمع حوالي 150 مقاولة مغربية وإسبانية، ويشارك في تنظيمه كل من المجلس الاقتصادي المغربي-الإسباني والاتحاد العام لمقاولات المغرب والاتحاد الإسباني لمنظمات الأعمال، إضافة إلى غرفة التجارة الإسبانية، يبرز الإرادة المشتركة للبلدين الصديقين والجارين، اللذين تجمعهما شراكة تاريخية ذات أبعاد متعددة، حيال تعزيز الارتقاء بعلاقتهما الإقتصادية .
هذا، وستتاح لهذه المقاولات الفرصة للمناقشة، في إطار لقاءات (B2B) مع شركاء محتملين وفرق عن الوكالة المغربية لتنمية الاستثمار والصادرات، من أجل التعرف على الفرص التي وجب اغتنامها، خصوصا مع طرح ميثاق الإستثمار المغربي الجديد، الذي يقدم حوافز استثنائية (مالية وغير مالية) للمستثمرين الوطنيين والأجانب، ويستهدف استثمارات بقيمة 550 مليار درهم وإحداث 500 ألف فرصة عمل.
ويمثل هذا الإجتماع المحطة الأولى لجولة ترويجية في إسبانيا لتشجيع الإستثمار في المملكة المغربية.