ناظورسيتي | متابعة
أوقفت الشرطة الإسبانية، أمس الخميس، أكبر مروج للكوكايين في جهة مالقا، وشمال إفريقيا، وهو مغربي، يبلغ من العمر 72 سنة، يهرب كميات كبيرة من الكوكايين في حبات الأناناس، القادمة من أمريكا الجنوبية.
وأثارت الأطنان من الأنانس، القادم من الإكوادور الأسبوع الماضي شكوك الشرطة الإسبانية، في ميناء الجزيرة الخضراء، فيما تم التحقق بعد عدد من إجراءات التفتيش من وجود 960 كيلوغراما من الكوكايين في حمولة الفواكه الاستوائية.
ودفع ضبط الحمولة الأولى السلطات الإسبانية إلى تكثيف إجراءات تفتيشها، لتكتشف في حمولة قادمة من كوستاريكا، عبر برنامج متطور، لتكتشف وجود الأطنان من بودرة الكوكايين، مضغوطة ومغلفة، ومعبأة في حبات الأناناس بشكل يصعب اكتشافه.
وأوضحت وسائل إعلام إسبانيا، نقلا عن الشرطة، أن الموقوف كان يعمد إلى استغلال شركة تجارية له لتصدير المخدرات من أمريكا اللاتينية بحرا إلى إسبانيا، مضيفة أنه يملك عددا من الشركات التي تشتغل في مجال العقار والأعمال، والتي كانت تستغل لتمويه الأمن الإسباني عن الأنشطة غير المشروعة، التي تمارس باسمها.
وحجزت الشرطة الإسبانية في العملية نفسها، 180 ألف أورو، و 200 ألف أورو من المجوهرات، و 15 عربة، وسلاحين ناريين، بالإضافة إلى إيقافها عشرات الأشخاص، المرتبطين بالشبكة، وحجزها على 57 مبنى سكني قيمتهم سبعة ملايين أورو، وحجز مليوني أورو في الحساب البنكي للموقوف.
أوقفت الشرطة الإسبانية، أمس الخميس، أكبر مروج للكوكايين في جهة مالقا، وشمال إفريقيا، وهو مغربي، يبلغ من العمر 72 سنة، يهرب كميات كبيرة من الكوكايين في حبات الأناناس، القادمة من أمريكا الجنوبية.
وأثارت الأطنان من الأنانس، القادم من الإكوادور الأسبوع الماضي شكوك الشرطة الإسبانية، في ميناء الجزيرة الخضراء، فيما تم التحقق بعد عدد من إجراءات التفتيش من وجود 960 كيلوغراما من الكوكايين في حمولة الفواكه الاستوائية.
ودفع ضبط الحمولة الأولى السلطات الإسبانية إلى تكثيف إجراءات تفتيشها، لتكتشف في حمولة قادمة من كوستاريكا، عبر برنامج متطور، لتكتشف وجود الأطنان من بودرة الكوكايين، مضغوطة ومغلفة، ومعبأة في حبات الأناناس بشكل يصعب اكتشافه.
وأوضحت وسائل إعلام إسبانيا، نقلا عن الشرطة، أن الموقوف كان يعمد إلى استغلال شركة تجارية له لتصدير المخدرات من أمريكا اللاتينية بحرا إلى إسبانيا، مضيفة أنه يملك عددا من الشركات التي تشتغل في مجال العقار والأعمال، والتي كانت تستغل لتمويه الأمن الإسباني عن الأنشطة غير المشروعة، التي تمارس باسمها.
وحجزت الشرطة الإسبانية في العملية نفسها، 180 ألف أورو، و 200 ألف أورو من المجوهرات، و 15 عربة، وسلاحين ناريين، بالإضافة إلى إيقافها عشرات الأشخاص، المرتبطين بالشبكة، وحجزها على 57 مبنى سكني قيمتهم سبعة ملايين أورو، وحجز مليوني أورو في الحساب البنكي للموقوف.