وليد بدري
أحدث 13 منتميا لحزب العدالة والتنمية ببلدة إمزورن إقليم الحسيمة، رجّةً بعد تقديمهم إستقالة جماعية من الكتابة المحلية الإقليمية والشبيبة الأيام الفارطة، وفق ما أوردته جريدة "الأخبار" في عددها الصادر اليوم.
وقالت مصادر محلية بإمزورن على خلفية هذه الرجّة التي عرفها حزب البيجيدي، سببها وقوف المنسحبين على عدة اعتبارات لخصوها في ما قالوا إنه "تهميش المكتب المحلي من طرف الكتابة السالفة الذكرلأسباب متعمدة ومقصودة على حد قولهم".
ومن جملة الأسباب التي دفعت هؤلاء إلى الإستقالة الجماعية من الحزب المعني "وضع عدة عراقيل أمام الكتابة المحلية حتى لا يميل وزنها على غرار الكتابة الإقليمية، كما سجل المنسحبون من البيجيدي، عدم أداء الواجب المالي المخصص لفرع الحزب بإمزرون من طرف الكتابة الإقليمية بالحسيمة".
وأضافت يومية "الأخبار" أن من الأسباب التي جعلت هؤلاء ينسحبون بشكل جماعي "هي محاولة الاستعلاء على الحزب من طرف أشخاص معروفين في الكتابة الإقليمية واعتباره حزبا خاصا بعائلة معينة"، كما عزا هؤلاء ما يجري إلى غياب التواصل بين الكتابة الإقليمية لحزب العدالة والتنمية بالحسيمة، مع فرعها بإمزورن وهذا ما انعكس سلبا على الانتخابات الجماعية على المستوى المحلي حيث حصل الحزب على صفر مقعد، نتيجة الصراعات الداخلية التي تمزق «البيجيدي»، على مستوى الجهة بأكملها.
أحدث 13 منتميا لحزب العدالة والتنمية ببلدة إمزورن إقليم الحسيمة، رجّةً بعد تقديمهم إستقالة جماعية من الكتابة المحلية الإقليمية والشبيبة الأيام الفارطة، وفق ما أوردته جريدة "الأخبار" في عددها الصادر اليوم.
وقالت مصادر محلية بإمزورن على خلفية هذه الرجّة التي عرفها حزب البيجيدي، سببها وقوف المنسحبين على عدة اعتبارات لخصوها في ما قالوا إنه "تهميش المكتب المحلي من طرف الكتابة السالفة الذكرلأسباب متعمدة ومقصودة على حد قولهم".
ومن جملة الأسباب التي دفعت هؤلاء إلى الإستقالة الجماعية من الحزب المعني "وضع عدة عراقيل أمام الكتابة المحلية حتى لا يميل وزنها على غرار الكتابة الإقليمية، كما سجل المنسحبون من البيجيدي، عدم أداء الواجب المالي المخصص لفرع الحزب بإمزرون من طرف الكتابة الإقليمية بالحسيمة".
وأضافت يومية "الأخبار" أن من الأسباب التي جعلت هؤلاء ينسحبون بشكل جماعي "هي محاولة الاستعلاء على الحزب من طرف أشخاص معروفين في الكتابة الإقليمية واعتباره حزبا خاصا بعائلة معينة"، كما عزا هؤلاء ما يجري إلى غياب التواصل بين الكتابة الإقليمية لحزب العدالة والتنمية بالحسيمة، مع فرعها بإمزورن وهذا ما انعكس سلبا على الانتخابات الجماعية على المستوى المحلي حيث حصل الحزب على صفر مقعد، نتيجة الصراعات الداخلية التي تمزق «البيجيدي»، على مستوى الجهة بأكملها.