إستياء الساكنة اثر توقف تهيئة الطريق الرابط بين جماعة ثلاثاء كتامة ودوار أضغوس بإقليم الحسيمة
ناظورسيتي: من الحسيمة
أصدرت الكتابة المحلية لحزب الاستقلال بجماعة كتامة إقليم الحسيمة، بيانا أكدت فيه أن مشروع تهيئة الطريق الرابط بين جماعة ثلاثاء كتامة ودوار أضغوس، والذي أنجز على طول 17 كلم و75 مترا وحوالي 6 أمتار و45 سنتيم على مستوى العرض، لم يكتمل بعد توقف الشركة المكلفة عن الشروع في الإنجاز وسحبها لآلياتها من عين المكان رغم وجود قناطر مغلقة مع تسجيل نقص حاد في أجزاء كبيرة من أرضية الطريق وإمتلاء الحفريات بالحجارة والترسبات، كما أن مصارف المياه لم تنجز في بعض النقط.
وأوضح بيان الكتابة المحلية بكتامة، أنه بالرغم من الالتزامات التي تعهدت بها اللجنة فإنه تبين أنها لاتقوم بدورها كما يجب رغم وفودها المتكرر ،مما يفيد على أنها أخلت بإلتزاماتها تجاه الساكنة التي لم تعد تقبل بالحصى الدقيق (توفنا).
وحمل البيان، المسؤولية الكاملة لمديرية التجهيز التي أشرفت على المشروع بشراكة مع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ووزارة الداخلية في عدم إكمال العمل بالمشروع إلى نهايته.
ودعت كتابة الحزب السياسي المذكور، الشركة المكلفة بالعودة إلى الشروع في العمل لإتمام إنجاز التهيئة للطريق بهذا الورش الذي كلفت ميزانيته حوالي 5 ملايير سنتيم، ويعتبر مسلكا يقع في موقع يتعرض للأمطار الغزيرة والفيضانات.
وختمت، ان الأموال التي صرفت لأجل المشروع تتطلب إنجاز الأشغال وفق ما تنص عليه دفاتر التحملات الخاص بالصفقة تفاديا لجرف الطريق بشكل سهل جراء العواصف القوية التي تعرفها المنطقة، خصوصا وأن الطريق جاءت لفك العزلة عن ساكنتها.
أصدرت الكتابة المحلية لحزب الاستقلال بجماعة كتامة إقليم الحسيمة، بيانا أكدت فيه أن مشروع تهيئة الطريق الرابط بين جماعة ثلاثاء كتامة ودوار أضغوس، والذي أنجز على طول 17 كلم و75 مترا وحوالي 6 أمتار و45 سنتيم على مستوى العرض، لم يكتمل بعد توقف الشركة المكلفة عن الشروع في الإنجاز وسحبها لآلياتها من عين المكان رغم وجود قناطر مغلقة مع تسجيل نقص حاد في أجزاء كبيرة من أرضية الطريق وإمتلاء الحفريات بالحجارة والترسبات، كما أن مصارف المياه لم تنجز في بعض النقط.
وأوضح بيان الكتابة المحلية بكتامة، أنه بالرغم من الالتزامات التي تعهدت بها اللجنة فإنه تبين أنها لاتقوم بدورها كما يجب رغم وفودها المتكرر ،مما يفيد على أنها أخلت بإلتزاماتها تجاه الساكنة التي لم تعد تقبل بالحصى الدقيق (توفنا).
وحمل البيان، المسؤولية الكاملة لمديرية التجهيز التي أشرفت على المشروع بشراكة مع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ووزارة الداخلية في عدم إكمال العمل بالمشروع إلى نهايته.
ودعت كتابة الحزب السياسي المذكور، الشركة المكلفة بالعودة إلى الشروع في العمل لإتمام إنجاز التهيئة للطريق بهذا الورش الذي كلفت ميزانيته حوالي 5 ملايير سنتيم، ويعتبر مسلكا يقع في موقع يتعرض للأمطار الغزيرة والفيضانات.
وختمت، ان الأموال التي صرفت لأجل المشروع تتطلب إنجاز الأشغال وفق ما تنص عليه دفاتر التحملات الخاص بالصفقة تفاديا لجرف الطريق بشكل سهل جراء العواصف القوية التي تعرفها المنطقة، خصوصا وأن الطريق جاءت لفك العزلة عن ساكنتها.
