ناظورسيتي: متابعة
أفصح رئيس مكتب الاتصال الإسرائيلي، بالمغرب، ديفيد غوفرين، المتواجد في الوقت الحالي في تل أبيب، عن رسالة بعثها إسرائليون، ضمنهم من ينحدر من أصول مغربية، إلى الملك محمد السادس، طالبين التوسط في عملية لتبادل الرهائن الذين يوجدون في قطاع غزة منذ اندلاع عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر المنصرم.
ودعت الرسالة، صاحب الجلالة، الملك محمد السادس، باعتباره رئيسا للجنة القدس، إلى التدخل في عملية التفاوض بهدف تبادل الرهائن، حسب مبدأ الكل مقابل الكل.
وقال أفراد عائلات الإسرائيليين المعنيين، في الرسالة الموجهة للملك، "نتواصل معكم اليوم يا صاحب الجلالة، بقلق بالغ على حياة أحبائنا الرضع والأطفال والأمهات والآباء والأجداد".
أفصح رئيس مكتب الاتصال الإسرائيلي، بالمغرب، ديفيد غوفرين، المتواجد في الوقت الحالي في تل أبيب، عن رسالة بعثها إسرائليون، ضمنهم من ينحدر من أصول مغربية، إلى الملك محمد السادس، طالبين التوسط في عملية لتبادل الرهائن الذين يوجدون في قطاع غزة منذ اندلاع عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر المنصرم.
ودعت الرسالة، صاحب الجلالة، الملك محمد السادس، باعتباره رئيسا للجنة القدس، إلى التدخل في عملية التفاوض بهدف تبادل الرهائن، حسب مبدأ الكل مقابل الكل.
وقال أفراد عائلات الإسرائيليين المعنيين، في الرسالة الموجهة للملك، "نتواصل معكم اليوم يا صاحب الجلالة، بقلق بالغ على حياة أحبائنا الرضع والأطفال والأمهات والآباء والأجداد".
وحسب ما جاء في الرسالة، التي قام بنشرها الدبلوماسي الإسرائيلي متم الأسبوع المنصرم، فإن 242 رهينة محتجزة داخل قطاع غزة إلى حدود الساعة.
وتابعت الرسالة، أن الكثير من اليهود الذين ينحدرون من أصول مغربية، إضافة إلى مواطنين من دول أخرى، يوجدون في القطاع مع المحتجزين.
وأوردت، أنه لطالما حافظ المغرب على سياسة الباب المفتوح المتبصرة، حيث اعتاد اليهود المغاربة المقيمون في إسرائيل والإسرائيليون عامة على زيارة المغرب وذلك حتى خلال فترة غياب العلاقات الدبلوماسية الرسمية أو الرحلات الجوية المباشرة.
واقترح أعضاء المنتدى، الذي قام بصياغة الرسالة، عملية للتبادل الكامل لجميع الرهائن والسجناء من الجانبين، الكل مقابل الكل"، مؤكدين أن حكمة جلالته المتبصرة وقيادته الحكيمة ستكون حافزا للتغيير الإيجابي في الوضع الحالي.
وتابعت الرسالة، أن الكثير من اليهود الذين ينحدرون من أصول مغربية، إضافة إلى مواطنين من دول أخرى، يوجدون في القطاع مع المحتجزين.
وأوردت، أنه لطالما حافظ المغرب على سياسة الباب المفتوح المتبصرة، حيث اعتاد اليهود المغاربة المقيمون في إسرائيل والإسرائيليون عامة على زيارة المغرب وذلك حتى خلال فترة غياب العلاقات الدبلوماسية الرسمية أو الرحلات الجوية المباشرة.
واقترح أعضاء المنتدى، الذي قام بصياغة الرسالة، عملية للتبادل الكامل لجميع الرهائن والسجناء من الجانبين، الكل مقابل الكل"، مؤكدين أن حكمة جلالته المتبصرة وقيادته الحكيمة ستكون حافزا للتغيير الإيجابي في الوضع الحالي.