ناظورسيتي
أعلن حزب التجمع الوطني للأحرار بإقليم الدريوش، عن تزكية المستثمر في المجال الفلاحي بالإقليم وجهة الشرق، سليل جماعة أولاد بوبكر، إسماعيل شنوف، وذلك لخوض الانتخابات المهنية الخاصة بالغرفة الفلاحية عن دائرة قبيلة امطالسة بالإقليم.
ومن جهته، أكد شنوف وهو شاب في عقده الثالث، عن دخوله غمار انتخابات الغرفة الفلاحية من منطلق كونه مستثمرا في المجال وابن فلاح كرس حياته لتنمية القطاع الفلاحي بالإقليم وجهة الشرق، وذلك بهدف النهوض بالقطاع وتحسين وضعية الفلاحين، خصوصا الصغار منهم، وتمكينهم من حقوقهم وتنزيل الحلول لمشاكلهم، وتقوية مساهماتهم في القطاع إقليميا وجهويا، وتسويق المؤهلات الفلاحية للإقليم والجهة في الساحة الوطنية والأوروبية.
وقدم شنوف، وهو أحد أفراد الجالية الذين عادوا للاستثمار في القطاع الفلاحي داخل الوطن منذ سنوات، (قدم) برنامجا انتخابيا متكاملاً لم يسبق أن قدمه أي مرشح سابقا أو حاليا، حيث أكد من خلاله أنه تعاقد مع الفلاحين بالإقليم والجهة، خاصة وأن طموحه ورؤيته تتجاوز العضوية إلى رئاسة الغرفة أو تمثيلها بالبرلمان، لتنزيل برنامجه التعاقدي مع الفلاحين، لكونه يعتبر أن المرحلة تستوجب تنزيل الحلول للنهوض بالقطاع وليس الترافع من أجل الحلول فقط.
أعلن حزب التجمع الوطني للأحرار بإقليم الدريوش، عن تزكية المستثمر في المجال الفلاحي بالإقليم وجهة الشرق، سليل جماعة أولاد بوبكر، إسماعيل شنوف، وذلك لخوض الانتخابات المهنية الخاصة بالغرفة الفلاحية عن دائرة قبيلة امطالسة بالإقليم.
ومن جهته، أكد شنوف وهو شاب في عقده الثالث، عن دخوله غمار انتخابات الغرفة الفلاحية من منطلق كونه مستثمرا في المجال وابن فلاح كرس حياته لتنمية القطاع الفلاحي بالإقليم وجهة الشرق، وذلك بهدف النهوض بالقطاع وتحسين وضعية الفلاحين، خصوصا الصغار منهم، وتمكينهم من حقوقهم وتنزيل الحلول لمشاكلهم، وتقوية مساهماتهم في القطاع إقليميا وجهويا، وتسويق المؤهلات الفلاحية للإقليم والجهة في الساحة الوطنية والأوروبية.
وقدم شنوف، وهو أحد أفراد الجالية الذين عادوا للاستثمار في القطاع الفلاحي داخل الوطن منذ سنوات، (قدم) برنامجا انتخابيا متكاملاً لم يسبق أن قدمه أي مرشح سابقا أو حاليا، حيث أكد من خلاله أنه تعاقد مع الفلاحين بالإقليم والجهة، خاصة وأن طموحه ورؤيته تتجاوز العضوية إلى رئاسة الغرفة أو تمثيلها بالبرلمان، لتنزيل برنامجه التعاقدي مع الفلاحين، لكونه يعتبر أن المرحلة تستوجب تنزيل الحلول للنهوض بالقطاع وليس الترافع من أجل الحلول فقط.
ويتضمن البرنامج التعاقدي الذي أعده شنوف بمعية فريق يتكون من خبراء في القطاع وطلبة متخصصين، تصورا إستراتيجياً للنهوض بالقطاع وتأهيل الغرف الفالاحية وجعلها رافعة أساسية لتحقيق الديناميكية الاقتصادية والاجتماعية بجهة الشرق وباقي جهات المملكة، كما أن البرنامج يتضمن منطلقات ومقاربات ومحاور أساسية، مبنية على مسار للتغيير، ووفق خيارات استراتيجية مضبوطة وقابلة لألجرة والتنفيذ.
وجعل شنوف الذي يحظى بشعبية واحترام كبيرين داخل إقليم الدريوش، خصوصا بين الفلاحين ورجال السياسية والمال والأعمال، (جعل) من مضامين الخطابات الملكية للملك محمد السادس نصره الله، حول الإستراتيجية الجديدة للقطاع الفالحي "الجيل الأخضر 2020-2030" مرجعا مهما في إعداد برنامجه الانتخابي والتعاقدي، والذي يرتكز على ركيزتين أساسيتين، تتعلقان بتأهيل العنصر البشري بشكل فعال لكونه رافعة حقيقية لدينامية التشغيل والاستقرار في العالم القروي، والركيزة الثانية مواصلة وتعبئة الجهود للمضي قدوما نحو إرساء التنمية الفلاحية ذات الصدى العالي.
حري بالذكر أن اسماعيل شنوف، ساهم في إخراج استثمارات تنموية عديدة في القطاع الفلاحي بإقليمي الدريوش والناظور، والمتعقلة بإحداث ضيعات وشركات فلاحية، حيث تمكن من توفير مئات فرص الشغل لأبناء المنطقة، نهيك عن إنجازه لاستثمارات أخرى في مجالات تنموية وسياحية متعددة، خصوصا بالناظور والحسيمة والدريوش وطنجة والدار البيضاء، والاقاليم الجنوبية بالصحراء، خصوصا بمدينة الداخلة التي استثمر بها منذ سنوات.
وجعل شنوف الذي يحظى بشعبية واحترام كبيرين داخل إقليم الدريوش، خصوصا بين الفلاحين ورجال السياسية والمال والأعمال، (جعل) من مضامين الخطابات الملكية للملك محمد السادس نصره الله، حول الإستراتيجية الجديدة للقطاع الفالحي "الجيل الأخضر 2020-2030" مرجعا مهما في إعداد برنامجه الانتخابي والتعاقدي، والذي يرتكز على ركيزتين أساسيتين، تتعلقان بتأهيل العنصر البشري بشكل فعال لكونه رافعة حقيقية لدينامية التشغيل والاستقرار في العالم القروي، والركيزة الثانية مواصلة وتعبئة الجهود للمضي قدوما نحو إرساء التنمية الفلاحية ذات الصدى العالي.
حري بالذكر أن اسماعيل شنوف، ساهم في إخراج استثمارات تنموية عديدة في القطاع الفلاحي بإقليمي الدريوش والناظور، والمتعقلة بإحداث ضيعات وشركات فلاحية، حيث تمكن من توفير مئات فرص الشغل لأبناء المنطقة، نهيك عن إنجازه لاستثمارات أخرى في مجالات تنموية وسياحية متعددة، خصوصا بالناظور والحسيمة والدريوش وطنجة والدار البيضاء، والاقاليم الجنوبية بالصحراء، خصوصا بمدينة الداخلة التي استثمر بها منذ سنوات.