ناظورسيتي -متابعة
أصيب عشرة أشخاص على الأقل، اليوم الأحد في لبنان، وفق ما كشف الصليب الأحمر اللبناني، إثر وقوع انفجار في مستودع لتخزين قوارير الغاز في منطقة "الهرمل" في الحدود السورية.
وأفاد مصدر في الجيش اللبناني بأن “الانفجار ناتج من تخزين قوارير غاز في مستودعات” في بلدة "القصر" بقضاء الهرمل (الشمال الشرقي).
وأكد الصليب الاحمر اللبناني، الذي أرسل “ثلاث فرق” إلى منطقة الحادثة، أن عشرة أشخاص على الأقل أصيبوا في الانفجار.
وأعلن الجيش اللبناني من جانبه، حدوث انفجار مستودع يُستخدم لتخزين مادّتي الغاز والمازوت يقع في المنطقة المذكورة، مضيفا أنه بعيد تماما عن حاجز الجيش في المنطقة وأنه لم تسجّل إصابات في صفوف الجيش اللبناني.
وتضمّ المنطقة التي وقع فيها الانفجار العديد من المعابر الحدودية غير القانونية.
أصيب عشرة أشخاص على الأقل، اليوم الأحد في لبنان، وفق ما كشف الصليب الأحمر اللبناني، إثر وقوع انفجار في مستودع لتخزين قوارير الغاز في منطقة "الهرمل" في الحدود السورية.
وأفاد مصدر في الجيش اللبناني بأن “الانفجار ناتج من تخزين قوارير غاز في مستودعات” في بلدة "القصر" بقضاء الهرمل (الشمال الشرقي).
وأكد الصليب الاحمر اللبناني، الذي أرسل “ثلاث فرق” إلى منطقة الحادثة، أن عشرة أشخاص على الأقل أصيبوا في الانفجار.
وأعلن الجيش اللبناني من جانبه، حدوث انفجار مستودع يُستخدم لتخزين مادّتي الغاز والمازوت يقع في المنطقة المذكورة، مضيفا أنه بعيد تماما عن حاجز الجيش في المنطقة وأنه لم تسجّل إصابات في صفوف الجيش اللبناني.
وتضمّ المنطقة التي وقع فيها الانفجار العديد من المعابر الحدودية غير القانونية.
ويشار إلى أنه غالبا ما تتهم أحزاب ووسائل إعلام لبنانية "حزب الله" بحماية شبكات تعمل على تهريب البضائع إلى سوريا.
وتستند هذه الاتهامات إلى كون "حزب الله" يشارك عسكريا في النزاع الدائر هناك منذ سنوات.
وتشير تقارير إعلامية "ازدهار" أنشطة التجارة غير المشروعة في هذه المنطقة منذ بداية النزاع في سوريا.
وتعاني سوريا، وفق المصادر نفسها، نقصا في المواد الاستهلاكية في ظلّ تراجع قيمة عملتها الوطنية وخضوعها لعقوبات غربية.
وينشط تهريب البضائع بكثرة في لبنان، الذي يواجه أسوأ أزمة اقتصادية منذ عقود، وسط سعي السلطات إلى إبقاء دعم مواد أساسية، منها المحروقات والدقيق، تجنبا لارتفاع الأسعار في ظل مؤشرات تضخم حادة.
وتستند هذه الاتهامات إلى كون "حزب الله" يشارك عسكريا في النزاع الدائر هناك منذ سنوات.
وتشير تقارير إعلامية "ازدهار" أنشطة التجارة غير المشروعة في هذه المنطقة منذ بداية النزاع في سوريا.
وتعاني سوريا، وفق المصادر نفسها، نقصا في المواد الاستهلاكية في ظلّ تراجع قيمة عملتها الوطنية وخضوعها لعقوبات غربية.
وينشط تهريب البضائع بكثرة في لبنان، الذي يواجه أسوأ أزمة اقتصادية منذ عقود، وسط سعي السلطات إلى إبقاء دعم مواد أساسية، منها المحروقات والدقيق، تجنبا لارتفاع الأسعار في ظل مؤشرات تضخم حادة.