ناظور سيتي: وكالات
تعرض ثلاثة صهاينة على الأقل، مساء يومه الخميس، في عملية طعن بسكين قرب مفترق مستعمرة “موديعين الغربي” وسط الضفة الغربية، وفق بيان للشرطة الإسرائيلية، فيما جرى “تحييد” خطر منفذ الطعن.
وقالت بيان أمني أنه: قد "تلقت الشرطة بلاغ استنجاد حول حادث طعن في مفترق موديعين الغربي، طعن خلاله ثلاثة إسرائيليين، حالاتهم طفيفة".
وأضاف بلاغ الشرطة أنه قد “قام ضابط أمن بتحييد المشتبه به في مكان الحادث”.
تعرض ثلاثة صهاينة على الأقل، مساء يومه الخميس، في عملية طعن بسكين قرب مفترق مستعمرة “موديعين الغربي” وسط الضفة الغربية، وفق بيان للشرطة الإسرائيلية، فيما جرى “تحييد” خطر منفذ الطعن.
وقالت بيان أمني أنه: قد "تلقت الشرطة بلاغ استنجاد حول حادث طعن في مفترق موديعين الغربي، طعن خلاله ثلاثة إسرائيليين، حالاتهم طفيفة".
وأضاف بلاغ الشرطة أنه قد “قام ضابط أمن بتحييد المشتبه به في مكان الحادث”.
وعادة ما يُرمز بمصطلح “تحييد” إلى قتل المنفذ، غير أنه أحيانا يشير إلى احتمال إصابته بطلق ناري.
هذا وكانت عمليات الطعن، قد تراجعت وتيرتها مؤخرا في الضفة الغربية، حيث جرى حسب وسائل إعلام عبرية، مساء يوم الثلاثاء 28 يونيو الماضي، نبأ إصابة شرطي في عملية طعن نفذها فلسطيني في البلدة القديمة بمدينة القدس المحتلة، وكانت آخر عملية طعن.
وكشفت هيئة البث الإسرائيلية، مساء اليوم، أنه وقعت عملية طعن في مدينة القدس المحتلة، إذ أصيب أحد عناصر الشرطة بالمدينة، ولاذ منفذها بالهرب إلى داخل المسجد الأقصى.
وأوكدت القناة العبرية الـ 13 يومها، بأن الشرطة المحلية، قد استنفرت قواتها في البلدة القديمة من القدس المحتلة، وأغلقت أبوابا تؤدي إلى المسجد الأقصى، في وقت لاحقت فبه بعض هذه القوات الشبان المتواجدين في ساحات مسجد قبة الصخرة.
وفي ماي الماضي، تسبب قصف إسرائيلي على بيت حانون في قتل حوالي 9 فلسطينيين من بينهم 3 أطفال، شمال قطاع غزة، فيما فشلت القبة الحديدة في اعتراض صورايخ المقاومة التي وصلت إلى القدس، وتسببت في توقيف مسيرة المستوطنين لاقتحام المسجد الأقصى.
وكشف الناطق الرسمي باسم الجيش الإسرائيلي يومها، أنه تم القضاء على خلية تضم حوالي 3 عناصر من حماس كانت تنشط في شمال غزة، مشيرا إلى أن الجيش الإسرائيلي “مستعد لعمليات عسكرية واسعة النطاق في قطاع غزة".
وأتى ذلك بعدما أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، توجيه “ضربة صاروخية إلى القدس المحتلة ردا على جرائم الإسرائيليين وعدوانهم على المدينة المقدسة".
هذا وكانت عمليات الطعن، قد تراجعت وتيرتها مؤخرا في الضفة الغربية، حيث جرى حسب وسائل إعلام عبرية، مساء يوم الثلاثاء 28 يونيو الماضي، نبأ إصابة شرطي في عملية طعن نفذها فلسطيني في البلدة القديمة بمدينة القدس المحتلة، وكانت آخر عملية طعن.
وكشفت هيئة البث الإسرائيلية، مساء اليوم، أنه وقعت عملية طعن في مدينة القدس المحتلة، إذ أصيب أحد عناصر الشرطة بالمدينة، ولاذ منفذها بالهرب إلى داخل المسجد الأقصى.
وأوكدت القناة العبرية الـ 13 يومها، بأن الشرطة المحلية، قد استنفرت قواتها في البلدة القديمة من القدس المحتلة، وأغلقت أبوابا تؤدي إلى المسجد الأقصى، في وقت لاحقت فبه بعض هذه القوات الشبان المتواجدين في ساحات مسجد قبة الصخرة.
وفي ماي الماضي، تسبب قصف إسرائيلي على بيت حانون في قتل حوالي 9 فلسطينيين من بينهم 3 أطفال، شمال قطاع غزة، فيما فشلت القبة الحديدة في اعتراض صورايخ المقاومة التي وصلت إلى القدس، وتسببت في توقيف مسيرة المستوطنين لاقتحام المسجد الأقصى.
وكشف الناطق الرسمي باسم الجيش الإسرائيلي يومها، أنه تم القضاء على خلية تضم حوالي 3 عناصر من حماس كانت تنشط في شمال غزة، مشيرا إلى أن الجيش الإسرائيلي “مستعد لعمليات عسكرية واسعة النطاق في قطاع غزة".
وأتى ذلك بعدما أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، توجيه “ضربة صاروخية إلى القدس المحتلة ردا على جرائم الإسرائيليين وعدوانهم على المدينة المقدسة".