إصدار جديد للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية
متابعة
صدر حديثا عن المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية adlis n tskla, Timstiyin ، كتاب الأدب: نصوص مختارة من الأدب الأمازيغي، عن مركز الدراسات الفنية والتعابير الأدبية والإنتاج السمعي البصري.
ويأتي الكتاب لسد الفراغ في المراجع ذات الطابع المدرسي والديداكتيكي، والموجهة خصيصا للمهتمين بالدراسات الأدبية الأمازيغية طلبة وأساتذة وباحثين. وينقسم إلى فصلين كبيرين، الأول خاص بالشعر قديمه وحديثه، والثاني خاص بالنثر قديمه وحديثه.
ويتضمن الفصل المتعلق بالشعر نصوصا مختارة من الشعر القديم (تايفارت، أنعيبار، شعر الروايس والشيوخ، قصائد الاستمطار.. ) ، ونصوصا لشعراء الأمازيغية المعاصرين أمثال أحمد الزياني وعلي صدقي أزايكو وأحمد حداشي. فيما يشمل الفصل الخاص بالنثر نماذج من النثر الشفوي كالحكايات والأمثال والألغاز، ونصوصا مختارة من الأجناس النثرية الحديثة كالقصة والرواية والمسرح.
ولا يكتفي الكتاب باستعراض النصوص فحسب، بل يدعمها بمقتطفات من الدراسات والمراجع المهتمة بالتعابير الأدبية الأمازيغية، تعطي بعض الإضاءات المهمة حول تحليل النصوص وفهمها وتأويلها. وتثير فضول القارئ للتوسع والاستزادة.
وقد ذيل الكتاب، في سابقة من نوعها في حقل الدراسات المهتمة بالأدب الأمازيغي، بمعجم فرنسي أمازيغي عربي، خاص بأهم المصطلحات الأدبية والنقدية.
جاء الكتاب في 424 صفحة من القطع المتوسط، بخط تيفناغ وبالخط اللاتيني- ايركام، وفي طبعة أنيقة مشفوعة بمجموعة من اللوحات التشكيلية لفنانين شاركوا في مختلف دورات إقامات الفنانين في المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية.
صدر حديثا عن المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية adlis n tskla, Timstiyin ، كتاب الأدب: نصوص مختارة من الأدب الأمازيغي، عن مركز الدراسات الفنية والتعابير الأدبية والإنتاج السمعي البصري.
ويأتي الكتاب لسد الفراغ في المراجع ذات الطابع المدرسي والديداكتيكي، والموجهة خصيصا للمهتمين بالدراسات الأدبية الأمازيغية طلبة وأساتذة وباحثين. وينقسم إلى فصلين كبيرين، الأول خاص بالشعر قديمه وحديثه، والثاني خاص بالنثر قديمه وحديثه.
ويتضمن الفصل المتعلق بالشعر نصوصا مختارة من الشعر القديم (تايفارت، أنعيبار، شعر الروايس والشيوخ، قصائد الاستمطار.. ) ، ونصوصا لشعراء الأمازيغية المعاصرين أمثال أحمد الزياني وعلي صدقي أزايكو وأحمد حداشي. فيما يشمل الفصل الخاص بالنثر نماذج من النثر الشفوي كالحكايات والأمثال والألغاز، ونصوصا مختارة من الأجناس النثرية الحديثة كالقصة والرواية والمسرح.
ولا يكتفي الكتاب باستعراض النصوص فحسب، بل يدعمها بمقتطفات من الدراسات والمراجع المهتمة بالتعابير الأدبية الأمازيغية، تعطي بعض الإضاءات المهمة حول تحليل النصوص وفهمها وتأويلها. وتثير فضول القارئ للتوسع والاستزادة.
وقد ذيل الكتاب، في سابقة من نوعها في حقل الدراسات المهتمة بالأدب الأمازيغي، بمعجم فرنسي أمازيغي عربي، خاص بأهم المصطلحات الأدبية والنقدية.
جاء الكتاب في 424 صفحة من القطع المتوسط، بخط تيفناغ وبالخط اللاتيني- ايركام، وفي طبعة أنيقة مشفوعة بمجموعة من اللوحات التشكيلية لفنانين شاركوا في مختلف دورات إقامات الفنانين في المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية.
