ناظور سيتي: مريم محو
اختارت النقابة الوطنية للصحة، التصعيد و مواصلة النضال، بعد الإضراب الوطني الذي اضته شغيلة قطاع الصحة يوم أمس الخميس.
وقررت النقابة الوطنية، في بلاغ لها يتوفر ناظور سيتي على نظير منه، شل حركة جميع المؤسسات الصحية بالممكلة، وخوض إضراب على المستوى الوطني لمدة يومين متتاليين.
وأعلن المصدر ذاته، أن الإضراب سيكون يومي الأربعاء والخميس، السادس والسابع من مارس الجاري، بكل المؤسسات الصحية الاستشفائية والوقائية والإدراية.
اختارت النقابة الوطنية للصحة، التصعيد و مواصلة النضال، بعد الإضراب الوطني الذي اضته شغيلة قطاع الصحة يوم أمس الخميس.
وقررت النقابة الوطنية، في بلاغ لها يتوفر ناظور سيتي على نظير منه، شل حركة جميع المؤسسات الصحية بالممكلة، وخوض إضراب على المستوى الوطني لمدة يومين متتاليين.
وأعلن المصدر ذاته، أن الإضراب سيكون يومي الأربعاء والخميس، السادس والسابع من مارس الجاري، بكل المؤسسات الصحية الاستشفائية والوقائية والإدراية.
وأوضحت النقابة الوطنية للصحة، أن الإضراب المقرر لن يشمل أقسام المستعجلات وكذا أقسام الإنعاش.
كما ذكرت، أن هذا الإضراب الوطني سيكون مصحوبا بمجموعة من الوقفات الاحتجاجية، ستكون إقليمية أو جهوية خلال اليوم الأول من الإضراب.
ويأتي قرار التصعيد، تضيف النقابة في بلاغها، لمطالبة الوزارة الوصية على القطاع بالاستجابة بشكل فعلي للمطالب التي تراها عادلة ومشروعة لكل فئات مهنيي الصحة، أولاها تنفيذ مضمون الاتفاقات واستئناف التفاوض حول النقط المطلبية التي لازالت عالقة.
وقد حمل المصدر، الحكومة ورئيسها عزيز أخنوش، كامل المسؤولية على ما يمكن أن يترتب عن ما اعتبرته عبثا تتصرف به هذه الأخيرة بشأن الحوار الاجتماعي ومصداقيته وعن الاحتقان الذي يمكن أن يشهده قطاع الصحة.
كما ذكرت، أن هذا الإضراب الوطني سيكون مصحوبا بمجموعة من الوقفات الاحتجاجية، ستكون إقليمية أو جهوية خلال اليوم الأول من الإضراب.
ويأتي قرار التصعيد، تضيف النقابة في بلاغها، لمطالبة الوزارة الوصية على القطاع بالاستجابة بشكل فعلي للمطالب التي تراها عادلة ومشروعة لكل فئات مهنيي الصحة، أولاها تنفيذ مضمون الاتفاقات واستئناف التفاوض حول النقط المطلبية التي لازالت عالقة.
وقد حمل المصدر، الحكومة ورئيسها عزيز أخنوش، كامل المسؤولية على ما يمكن أن يترتب عن ما اعتبرته عبثا تتصرف به هذه الأخيرة بشأن الحوار الاجتماعي ومصداقيته وعن الاحتقان الذي يمكن أن يشهده قطاع الصحة.